الأحد، 22 يناير 2017

تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 (4)





تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 ( 4)

القبس 29/10/2016
حذرت دراسة حديثة من أن استخدام الهواتف المحمولة يؤثر سلباً على أنماط النوم لدى المراهقين، مسببة اضطرابات النوم.
وخلصت الدراسة التي أجرتها جامعة مونتريال الكندية، إلى أن استخدام الهاتف المحمول لأكثر من ساعتين يومياً، سواء في المحادثات، الرسائل النصية وما إلى ذلك، يعرض المراهقين لنقص النوم عن المعدل الأمثل، وهو 8 ساعات يومياً.
كما أشارت الدراسة أيضاً إلى أن «مشاهدة التلفاز وقضاء وقت في ألعاب الفيديو لهما أيضاً تأثير ضار على عدد ساعات النوم، وطبيعته لدى المراهقين».
واستندت الدراسة إلى استبيانات أكثر من 1200 طالب تتراوح أعمارهم بين 14 و16 عاما، في الفترة بين عامي 2008 و2009، طرحت عليهم أسئلة حول مدة استخدامهم للأجهزة الإلكترونية يومياً، بما في ذلك مشاهدة التلفاز والمحادثات عبر الهاتف المحمول، هذا إضافة إلى أسئلة عن موعد خلودهم إلى النوم، واستيقاظهم أثناء الأسبوع وخلال عطلة نهاية الأسبوع.
تعليق:
هذه دراسة من الدراسات التي تطرح سوء استخدام الأطفال والمراهقين للأجهزة المحمولة يؤدي إلى سلبيات منها قلة النوم واضطرابات سلوكية والاكتئاب وصعوبات التعلم والتفكير والانتباه وزيادة الوزن ، هذا لم تشر الدراسة إلى وضع الأجهزة المحمولة في غرف نوم الأطفال والمراهقين لا بأس بالاطلاع على مقالاتنا ودراساتنا بشان سوء استخدام الأجهزة المحمولة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
تغريدة الأجهزة ساهمت في زيادة المشكلات الدراسية لدى الأطفال والمراهقين

.....................
 الأنباء 26/10/2016
أثارت صورة لمعلمة مصرية تضع قدمها فوق تلميذ ملقى على الأرض غضبا واسعا في مصر.
الصورة التي نشرتها سيدة تدعى سمر سليمان على موقع "فيسبوك" وانتشرت بكثافة على مواقع التواصل كانت لأخصائية اجتماعية تدعى عديلة وهي تعاقب تلميذا يسمى محمد حمدي عقابا على قيامه بالتصفير في الفصل وذلك في مدرسة محمد عبده الإعدادية بمنطقة عين شمس، شرق القاهرة.
وفي التفاصيل، فإن الطالب وفور دخول الأخصائية الاجتماعية للفصل قام بالتصفير فظنت أنه يسخر منها فاستدعته على الفور وطرحته أرضا ووضعت قدمها فوق صدره وهو ملقى على الأرض دون استجابة لصرخات وتوسلات الطالب الذي يعاني من مرض في قلبه.
وأشارت مقدمة الشكوى سمر سليمان إلى أنه أثناء تلك الواقعة لم يستطع باقي الطلاب من أن يدافعوا عن زميلهم خشية تعرضهم لنفس العقاب، ولكن أحد الطلاب استطاع أن يصور المشهد بكاميرا جواله من تحت منضدته ليثبت الواقعة ويساعد زميله فيما بعد في الحصول على حقه.
"العربية.نت" اتصلت بالمسؤولين في إدارة عين شمس التعليمية، فأكد مصدر مسؤول بالإدارة أنهم علموا بالواقعة اليوم الاثنين وجار التحقيق فيها لمعرفة صحتها من عدمه، مضيفاً أن الإدارة ستقوم باستدعاء المعلمة والطالب لمعرفة حقيقة الصورة وسيتم إبلاغ المسؤولين بوزارة التربية بكافة التحقيقات
 تعليق:
صحيح ليس كل ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي حقيقي أو مزيف لكن بغض النظر على تفاصيل الحادثة وصحتها وزيفها لكن ننبه مسئولي التعليقات في الجرائد الالكترونية توخي الحذر من نشر أي مقطع فيديو بحجة سبق صحفي دون التأكد من صحتها وأثرها على الناس لا سيما على الأطفال والمراهقين وندعو بهذه المناسبة معاقبة أي جهة تنشر الأكاذيب والشائعات حتى هذه الصحف ويجب أن يأخذ القانون هيبته في عصر الفوضى عبر الانترنت  .
تغريدة : متى نعاقب من ينشر هذه المقاطع نتيجة أثرها على حط من كرامة الأطفال والشباب  
..................................

الأنباء 25/10/2016
دفع هوس الكثير من الناس بصور "سيلفي" إلى اللجوء إلى عمليات التجميل والدخول إلى غرف الجراحة وتحمل أدواتها ومشارطها الحادة، بهدف تغيير وتحسين المظهر من أجل التقاط صور ذاتية رائعة تتباهى بها على مواقع التواصل الاجتماعي.
أغلب عمليات التجميل تقتصر على تقليل حجم الذقن بالإضافة إلى الوجه والرقبة
أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية تقريراً يفيد بزيادة أعداد الأشخاص الذين يرغبون في إجراء عملية تجميل جراحية للتخلص من الدهون المحيطة بالذقن وتغيير ملامح الوجه، كي تبدو بطلة مشرقة نضرة في الصور التي تلتقطها بهواتفها الذكية.
وبلغت نسبة الزيادة في أعداد الأشخاص الذين يخضعون لعمليات تجميل من أجل سيلفي مميزة، أغلبها في الوجه والرقبة إلى 16%، بحسب الجمعية البريطانية للجراحات التجميلية.
وتقول الدكتورة بريما فيغ من الجمعية إن شبكات التواصل الاجتماعي مثل تويتر ويوتيوب وإنستغرام وسناب شات وفيس بوك وغيرها، روجت لمثل هذه الظاهرة "سيلفي"، لدرجة يشعر فيها بعض الأشخاص بالحرج والنقد من الآخرين من صورهم غير المناسبة على حسابات التواصل الاجتماعي.
ولاحظ جراحو التجميل في الولايات المتحدة الأمريكية ارتفاع أعداد الزيارات من أجل تعديل أو تغيير شكل الذقن أو الرقبة أو الوجه، بهدف التقاط أجمل صورة سيلفي.
 تعليق:
متى ينتبه الشاب والمراهق إلى نفسه ويحاول أن يحسن صورته عبر تصوير سيلفي  ألا يعلم أنه يكشف عيوبه ولو تستر وراء عمليات التجميل ؟ ألا يعلم أن الإنسان ليس بصورته طالما عاش بين الناس دون معاناة نفسية فلماذا يريد إخضاع نفسه لعمليات التجميل ، الإنسان بأخلاقه وخدمته للناس ، أخيرا أنه جيل الانترنت المعقد الذي أوجد  ظاهرة تصوير الذات أو سيلفي
تغريدة : أنه جيل الانترنت المعقد فمتى نوعي هذا الجيل كي يرجع إلى رشده ؟

............................
الأنباء 25/10/2016
يتيح جهاز "Google Home" الاستمتاع بالموسيقى ومختلف أنواع الترفيه في شتى أنحاء المنزل
ويساعد في إدارة مختلف المهام المنزلية بسهولة، إلى جانب إمكانية سؤال "غوغل" عن أي شيء تريدون معرفته.
كل هذا سيتم عبر التحدث إلى المساعد، الذي سيسمح لكافة أفراد العائلة بالتحدث مع "غوغل".
"Google Home"
هو مكبّر صوت متصل بالإنترنت لاسلكيا، يبثّ الموسيقى فوراً من سحابة "غوغل" وبأعلى دقة.
تابع أيضا.. هل تغامر وتضع حياتك بين يدي روبوت؟
وعلى عكس برامج المساعدة المنزلية، يسمح "Google Home" بالسيطرة على مكبرات الصوت الأخرى في المنزل ببساطة.
ويتيح الجهاز السيطرة على محتوى الفيديو أيضاً.. فقط أطلب ما تريد من "Google Home"، وسيظهر المحتوى المطلوب على أكبر شاشة في منزلك.
كما نعمل على جعل "Google Home" قادراً على ربط كافة الخدمات في منزلك ببعضها بأسلوب سلس.. وبهذا ستستطيع السيطرة بسهولة على الإضاءة والحرارة والأزرار الكهربائية وغيرها.
وفي المستقبل، سنعمل مع المطوريين لإتاحة السيطرة على أمور خارج المنزل، مثل طلب سيارة أو طلب العشاء أو إرسال الزهور وغيرها.
تابع أيضا.. اختر ما يحلو لك من القطع وشكّل هاتفك الذكي المفضّل من "غوغل"
ما يميّز "Google Home" هو أنه يأتي بخواص محرك "غوغل" للبحث، فمساعد "غوغل" لن يعلم فقط عن العالم، بل سيعلم أيضاً عنك مع مرور الوقت، لكن بإذنك طبعاً. وهو قادرٌ على مساعدتك في تنظيم رحلاتك وغيرها من الأمور.
تعليق:
نادينا كثيرا من خلال تعليقاتنا ومقالاتنا ودراساتنا على أن أجهزة التكنولوجيا المرتبطة بالانترنت تسلب من الإنسان التفكير وتقوم بالتفكير عنه وبالتالي هنا تكمن الخطورة بمعنى أن يصبح الإنسان عبد لآلة التكنولوجيا أليس كذلك ؟
تغريدة : أصبح الإنسان عبداً لآلة التكنولوجيا بعد ان سلب منه التفكير
 .......................................

القبس 16/10/2016
هل تغير إبنك، هل هو غاضب باستمرار، هل يشك في كل من حوله، ورأسه تملائها الأوهام، هل أعتقدتم أنه مسحور لأنه تبدل ولم يعد كما تعرفوه، ربما كان إبنك متعاطي لمادة «الكيمكال»! ، وإذا كانت الجرعة الزائدة من الهيروين تؤدي للموت، فالجرعة الزائدة من «الكيميكال» تؤدي للجنون التام.
«سبايسي، جوكر، سوبر مان، ديث»، وغيرها من مئات الأسماء والتي تروج على أنها أعشاب طبيعية تجلب السعادة والقوة، وتحقق النشوة، هي مواد «الكيميكال»، والتي أدرجت أخيراً عالمياً، ومحلياً كمواد مخدرة محظورة ويجرم تداولها للتجارة والتعاطي.

تعليق:
نحتاج في عصر الانترنت إلى برامج توعية الوالدين قبل توعية الأولاد ذلك أن ترك نافذة الانترنت مفتوحة أمام الأولاد يعني وقوعهم في مهالك كثيرة ومن أخطر الإدمان الالكتروني وإدمان المخدرات والمسكرات اطلع على المزيد من هذه التوعية في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
.....................................

القبس 12/10/2016
تقول دراسة ألمانية حديثة إن %42 من الأطفال في سن العاشرة يمتلكون المهارات التكنولوجية التي تمكنهم من إخفاء طبيعة نشاطاتهم على شبكة الإنترنت، وإن %27 من الأطفال اعترفوا بأنهم يسرحون ويمرحون على شبكة الإنترنت في منازل الأصدقاء للالتفاف على القوانين التي يسنها الأهل بخصوص الشبكة العنكبوتية.
ليس هذا فقط، إذ أظهرت الدراسة التي نشرها باحثون متخصصون من جامعة دريسدن أن اثنين وعشرين في المئة من الأطفال لا يتحدثون مع أهاليهم عن نشاطاتهم على شبكة الإنترنت، لأن الأهل لا يسألونهم أصلاً.
وكشفت الدراسة الألمانية مجموعة مخيفة من الحقائق، فالأطفال يعيشون مع الألفاظ البذيئة والنابية التي تحفل بها بعض المواقع على شبكة الإنترنت ويرددون هذه الألفاظ، أما العنف فحدث ولا حرج، إذ ان 28 في المئة منهم يعيشون مع أعمال العنف والجريمة التي تحفل بها مئات المواقع على شبكة الإنترنت.
وتشدد الدراسة على خطورة ترك الأطفال واليافعين مع الإنترنت من دون رقابة من الأهل، خاصة أن في الشبكة العنكبوتية آلاف المواقع الإباحية.
وقال معدو الدراسة إن جيل الإنترنت قادر في حال غياب رقابة الأهل على ولوج الزوايا المظلمة في الشبكة العنكبوتية، مما يعرض أبناء هذا الجيل لمضامين أكبر من أعمارهم.
أضافوا أن الخطورة تكمن في حقيقة أن بعض الأهالي إما أنهم يتسمون بالسذاجة المفرطة، وإما أنهم بحجة الحرية يتركون للصغير الحبل على الغارب.
أشارت الدراسة إلى أن واحداً من بين كل خمسة أطفال في العاشرة لا يتردد في نشر تعليق بذيء أو يتسم بقلة الأدب أو قلة الذوق على أمر أو رأي لم يعجبه، وبالطبع فإنه يفعل ذلك من دون استشارة الكبار لأنهم بكل بساطة لا يعرفون طبيعة نشاطاته على الإنترنت ولا يهتمون بمعرفة طبيعة المواقع التي يتردد عليها.
ويختم الباحثون الألمان بتأكيد أهمية الدور التوجيهي الذي يمكن أن يلعبه الأهل بنشاط في هذا المجال من حيث الرقابة من وراء الستار، ومن ثم مناقشة المخاطر مع الصغار من أجل فتح عيونهم وتوجيههم نحو المواقع المفيدة التي يمكن أن تشكل كنوزاً للمعرفة، وكذلك المواقع التي تقدم التسلية البريئة والنظيفة.
وكان باحثو الجامعة الألمانية قد أجروا في شهر يوليو الماضي استطلاعاً للآراء شمل أكثر من ألف طفل تتراوح أعمارهم بين العاشرة والخامسة عشرة.
تعليق :
اطلع على محاضراتنا في يوتيوب بشأن التسلط عبر الانترنت وتأثير مواقع الانترنت على الحياة الاجتماعية وحلول سلبيات الأجهزة المحمولة ، هذا وقد ترجمنا مقالات عديدة عن الرقابة الرقمية أو الرقابة الأبوية على أنشطة الأولاد عبر الانترنت وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية  ، أننا نعيش في عصر الانترنت الذي أسكرت الأجهزة المحمولة الناس صغارا وكبارا وبالتالي نشعر بتغير المفاهيم والآداب في عالم الناس بل كذلك تغير معالم التربية وقد أجرينا دراسة : رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي  وتعالج معالم التغيير في مجال التربية في المستقبل
.................................
 الراي 5/10/2016

وكان رجال الأمن نجحوا في ضبط المواطنين بعد معلومات وردت إلى رجال أمن الدولة والمباحث عن صور خادشة للحياء والشعور العام تحمل وجوهاً لعدد من رموز الدولة مركبة على أجساد ممثلات بشكل خادش للحياء والذوق العام، تم توزيعها ولصقها في مناطق الجابرية وجنوب السرة وغرب مشرف وعدد من المناطق، حيث تم تكليف رجال الأمن بالتحري والبحث لضبط الفاعلين.

وأضاف المصدر أن النيابة العامة «أجرت تحقيقات مكثفة مع المواطنين، وأمرت أمس بحبسهما وإحالتهما على السجن المركزي».وحذر المصدر من «إساءة استخدام أجهزة الحاسوب والهواتف الذكية في ارتكاب أفعال مجرّمة»، مشدداً على أن «أعين رجال الأمن مفتوحة وبالمرصاد لكل من يحاول الإساءة أو ارتكاب أفعال تمس الثوابت وتخالف القانون»
تعليق :
للأجهزة المحمولة سلبيات كثيرة نتيجة سوء استخدامها من قبل الأطفال والمراهقين والشباب ، وتتمثل بعض السلبيات : التسلط عبر الانترنت وعمليات الابتزاز والغش في الامتحان بالمدارس والإدمان على استخدام مواقع الانترنت والعزوف عن الدراسة المدرسية ونشر الشائعات والأكاذيب وحوادث السير والمرور وتصوير سيلفي في الأماكن الخطرة والحساسة وممارسة لعبة بوكيمون جو في الأماكن العسكرية والحساسة و.. لقد قمنا بكتابة مقالات ودراسات عن سلبيات سوء استخدام الأجهزة المحمولة من اجل توعية المراهقين والشباب بهذه السلبيات  اطلع على موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية  .
 .....................

القبس 30/9/2016
البدانة والسكري يسجلان انتشاراً متزايداً وعند اهمالهما سيؤثران مادياً واجتماعياً في المنطقة. إميل سلهب، مدير المشاريع لدى «بوز آلن هاملتون» يقترح جرعة من «التلعيب» أو gamification ويقول في مقال خاص بالقبس ما يلي:
النجاح الكاسح للعبة اجهزة الهاتف النقالة بوكيمون غو Pokemon ساهم في زيادة واقعية اللعبة وجعلها حقيقية وألهمت اللعبة لاعبيها بتبني اسلوب عيش اكثر نشاطاً وحيوية.
وتتطلب لعبة بوكيمون غو الكثير من المشي والجري، حيث يحاول اللاعب «التقاط» مخلوقات بوكيمون والانتقال الى «المستوى الاعلى من اللعبة»، وتظهر افلام الفيديو على وقع يوتيوب المئات من اللاعبين المنتشرين في الساحات العامة لتحديد مكان المخلوقات الافتراضية والتقاطها ومحاربتها وتدريبها، وخلال الايام التي تلت طرح التطبيق، امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بتقارير عن اللاعبين المعنيين بلعبة بوكيمون غو وهم يشكون من اوجاع في القدمين بعد يوم من اللعب المشوق والحيوي.
الحكومات في بلدان مجلس التعاون الخليجي تحتاج الى الابتكار لتشجيع الشباب على اعتماد اسلوب عيش اكثر نشاطاً، ماذا لو بنت الحكومات الاقليمية، المعروفة عالمياً بمبادراتها لمواكبة الابتكار، على اهمية التكنولوجيا لمواجهة التحدي؟ بوكيمون غو هو مثال ممتاز على قدرة التكنولوجيا لتحفيز الاشخاص الذين كانوا في السابق قليلي النشاط.
تعليق:
هذه اللعبة لا تكفي للحد من معدلات السمنة التي يعاني طلبة المدارس في دول العالم ، إذ أننا نتابع تتداعيات هذه اللعبة منذ أن أجرينا دراسة : لعبة بوكيمون جو سراب .. تقييد فكر وتحذير وهي منشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية  فقد رأينا أن كثيراً من الدول منعت ممارسة هذه اللعبة خاصة بعد الفوضى في ارتياد الأماكن العامة والخاصة ، لذا أعتقد أن مصممي هذه اللعبة لم يكن هدفهم الحد من البدانة لطلبة المدارس وغيرهم من الشباب وإنما هدفهم الربح التجاري ومنافسة الألعاب الأخرى المطروحة في الأسواق ، وبالتالي الحل أو علاج السمنة يتم من خلال وضع برامج للنشاط البدني في المدارس أثناء الدوام وبعد الدوام وإجراء المهرجانات على مستوى المناطق السكنية لإحياء الأنشطة الرياضية التقليدية : المشي والركض وممارسة كرة القدم وغيرها ، كذلك وضع برامج بالمناهج المدرسية لدراسة سلبيات الأجهزة المحمولة وتوعية الطلبة بإرشاد استخدام هذه الأجهزة وللمزيد اطلع على موقعنا :  للبحوث التربوية والاجتماعية   تحت سلبيات التكنولوجيا .
................................

الأنباء 25/9/2016
طالب مصدر امني المواطنين والمقيمين مستخدمي الهواتف المحمولة بعدم التواصل عبر الواتساب او الفايبر مع اشخاص لا يعرفونهم، مشيرا الى ان الهواتف الذكية اصبحت تتعرض لسرقة ملفات منها خلال دقائق او ثوان بواسطة هاكر متخصصين في عمليات النصب والاحتيال.
وقال المصدر لـ «الأنباء»: ان وزارة الداخلية ممثلة في المخافر وادارات البحث والتحري والجرائم الالكترونية تتلقى سيلا من البلاغات حول جرائم النصب والاحتيال ابرزها الاتصالات الهاتفية التي تبشر الاشخاص سواء المواطنون او المقيمون بربح جوائز خيالية ثم يقومون بسرقة حساباتهم وارصدتهم البنكية عبر اجراء اقل ما يقال عنه بأنه ساذج، حيث يقوم متلقي الاتصال بتزويد المتصل المجهول برقم بطاقته البنكية بالاضافة الى الرقم السري الخاص بالبطاقة ليصبح رصيد الشخص متاحا ومفتوحا على مصراعيه امام النصاب .


تعليق:
هذه هي التكنولوجيا التي تنشر سلبياتها وتداعياتها عبر ما يسمى بالانترنت ويكون الضحايا هم الناس المغفلون الذين يطمعون بالأماني المزيفة مع ان التحذيرات والإنذارات يسمعونها كل يوم ألا ينصاعون لمثل هذه المكالمات والعجيب أن من اهم سلبيات الهواتف الغبية هي الكاميرا التي تعمل دون أن يفتحها المستخدم وهنا نؤكد كما ذكرنا مراراً عن سلبيات هذه الهواتف ان كل شيء مراقب وحاول أن يفضحك الهاكرز بالرد على رقم مجهول لا بأس بالاطلاع على دراستنا : قضية ابتزاز الفتيات عبر الانترنت بموقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
 .........................

الأنباء 24/6/2016
تم بث حادثة إعتداء، بشكل مباشر عبر الإنترنت، وثقت تعرض رجل لهجوم أدى إلى سقوطه أرضا وسرقة هاتفه الجوال.الحادث وقع في مدينة نيويورك الأميركية، عندما كان الضحية يبحث عن "البوكيمون" في إحدى الساحات في المدينة، حينها هجم عليه شخص مجهول، وقام بطرحه أرضا وأخذ الهاتف عنوة من بين يديه. إلا أن الطريف في الموضوع أن الإتصال في الإنترنت لم ينقطع، وبالتالي تم تصوير الحادث ليشاهده جميع المتابعين في العالم. وعلى الرغم من أن الفيديو أظهر وجه المعتدي، إلا أن الشرطة لحد الآن لم تقبض عليه، بحسب ما قاله ناشر الفيديو في مدونته الشخصية على "تويتر".
 تعليق:"
لا أدري لماذا لم تقبض الشرطة على الجاني كما يدعي ناشر الفيديو وهل هذه الحادثة حقيقية أم مجرد مزحة وكم من مقاطع فيديو تعرض في المواقع الاجتماعية وهي غير حقيقية ووراءها شباب ومراهقين الذين يحبون الشهرة  وحب الظهور أو الاستهتار والسخرية 
........................
 الأنباء 15/9/2016

دفع هوس الحصول على شهرة كبيرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي بثلاثة مراهقين من روسيا إلى إحراق أنفسهم بالنار بواسطة صب سائل قبل للاشتعال على أجسادهم وإشعالها بالولاعة ثم القفز في نهر غرب روسيا وسط تشجيع من أصدقائهم.
وإذ يعتبر هذا التصرف ضرباً من الجنون والمخاطرة بالحياة غير أن أحد المراهقين الظاهرين بالفيديو أكد أنه فعل ذلك ليحصل على أكبر عدد من المشاهدات للفيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعي، مشيراً إلى أنه استوحى هذه الفكرة من أحد المدوّنين.
وأفادت صحيفة دايلي ميل البريطانية، اليوم الأربعاء، أن الشرطة تجري تحقيقات للقبض على الشبان الظاهرين في الفيديو، مشيرة إلى أنه تم القبض على مراهق واحد، من دون ذكر معلومات عن توقيت وقوع هذه الحادثة.
 تعليق :
 حب المخاطرة  والمجازفة لدى الشباب والمراهقين دفعت هؤلاء المراهقين من إحراق أنفسهم بالنار ، ولكن الجديد أن تطبيقات تكنولوجية جعلتهم يحرقون أنفسهم لسبب آخر وهو الحصول على عدد أكبر من المعجبين والمشاهدين عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهذا السبب يكمن وراءه عامل  " الأنا " أو الأنانية 
 .........................

الأنباء 21/8/2016
جنون "السيلفي" لا يقف عند حد معين، فالبعض يتسابق من أجل التقاط أخطر الصور ، ولكن مهما بلغت خطورة تلك الصور التي تلتقطها فلن تكون بخطورة تلك التي التقطتها أنجيلا نيقولا.

أنجيلا نيقولا مصورة روسية قررت أن تقوم بمغامرة من نوع خاص، وذلك عن طريق التقاط صور "سيلفي" هي الأخطر على الإطلاق.

وعرض موقع "بورد باندا" مجموعة من الصور التي التقطتها "أنجيلا" والتي اعتبرت أخطر "سيلفي" تم التقاطه حتى الآن.

وتحرص الحسناء الروسية التي حظيت بشهرة واسعة  على نشر صور مغامراتها الخطيرة في "السيلفي" عبر حسابها على موقع "إنستغرام.

تعليق:
عالم عجيب عالم سيلفي ويتبناه جيل الانترنت الذي سيغير معالم وأنماط حياة الناس قريبا اطلع على دراستنا :  رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي ودراستنا ظاهرة سيلفي أسباب ...سلبيات
....................

 الراي 11/8/2016
خبير أمن المعلومات المهندس محمد الدوب أوضح لـ «الراي» أن «شركة Kustodian الاسترالية ادعت أنها وبسبب عدم رضاها من تعامل الجانب الكويتي، قدمت خلال مؤتمر DEFCON العالمي للهاكرز في الولايات المتحدة محاضرة استخدمت فيها الكويت نموذجاً لاستخدامها في اختراقات نظرية، وليست اختراقات حصلت في الحقيقة، وذلك بهدف التحذير من قدرات الهاكرز على القيام بأعمال تخريب واسعة النطاق في الدول والمؤسسات والمجتمعات».
تعليق:
كيف يسمح للهاكرز عقد مؤتمر عالمي بالولايات المتحدة وهؤلاء يعرضون المواقع الرسمية وغير الرسمية للخطر وناهيك عن الخسائر التي تتكبدها ؟ وبالمناسبة تتعرض المؤسسات المالية وغيرها إلى اختراقات من جانب الهاكرز الدوليين .
........................
جريدة الجريدة 10/8/2016
المصدر : البوابة العربية للأخبار التقنية
كشفت شركة نورتن Norton اليوم الأربعاء عن نتائج أحدث تقاريرها بشأن الأمن الإلكتروني والذي أظهر أن أكثر من 6.5 ملايين شخص في المملكة العربية السعودية قد تعرضوا للجرائم الإلكترونية خلال العام الماضي. ويناقش البحث الذي استطلع آراء 1000 شخص في المملكة العربية السعودية عواقب الجرائم الإلكترونية وتبعاتها على المستهلكين.
وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن جيل الألفية ممن ولدوا في العصر الرقمي هم الأكثر براعة في التعامل مع التكنولوجيا بالمقارنة مع الأجيال الأخرى، أظهر التقرير أن نحو نصف المشاركين في الاستطلاع من جيل الألفية (46%) قد تعرضوا لجرائم الإنترنت مقارنة مع 37% فقط من الجيل إكس.
وعلى الرغم من هذا، يرى 39% فقط من جيل الألفية أن تعرض هويتهم الشخصية للسرقة أصبح أكثر ترجيحًا من أي وقت مضى مقارنة مع 46% من الجيل إكس. وإلى جانب هذا المنطق المقلق، أقر ما يقرب شخصين من أصل خمسة ضمن جيل العصر الرقمي بمشاركة كلمات السر مع شخص آخر على الرغم من فهم المخاطر المترتبة على ذلك.
وفي هذا السياق، قال إياس حواري، المدير الإقليمي لشركة سيمانتك في المملكة العربية السعودية: “لسوء الحظ، تنتشر الجرائم الإلكترونية على نطاق واسع في المملكة العربية السعودية حيث تعرض 58% من السكان لإحدى هذه الجرائم خلال العام الماضي. ويفوق هذا الرقم المعدل العالمي بعشر نقاط مئوية حيث سجل العالم تعرض 48% من سكانه لهذه الجرائم، مما يؤكد الحاجة الملحة لإحداث نقلة نوعية في عقلية ومنطق المستهلكين في المملكة”.
أما بالنسبة للخسائر الناتجة عن جرائم الإنترنت، فخلال العام الماضي، استغرق المستهلكون في المملكة العربية السعودية قرابة يوم كامل (20 ساعة) لمعالجة عواقب الجرائم الإلكترونية التي بلغ معدل تكلفتها 3,230 للشخص الواحد حيث خسر المستهلكون ما يفوق مجموعه الـ 21 مليار ريال.
وإلى جانب التكاليف والوقت الذي تستغرقه معالجة الجرائم الإلكترونية، تركزت نتائج الاستبيان أيضًا على تأثيرها النفسي على الضحايا، إذ يشعر 72% من المشاركين في المملكة العربية السعودية بإحباط نفسي كبير إذا ما تعرضت معلوماتهم المالية الشخصية للخطر.
ويعتبر 63% من المستخدمين أن التعامل مع عواقب سرقة الهوية سيكون مقلقًا أكثر من التحضير لعرض تقديمي في العمل (فيما يرى 45% غير ذلك)، وأفاد المشاركون من المملكة العربية السعودية أن الجرائم الإلكترونية لم تجعلهم يشعرون بالغضب فحسب (38%) بل بالحزن أيضًا (36 %) حيث شدد هؤلاء أن لهذه المسألة تأثيرات نفسية وعاطفية سيئة للغاية على المستخدم.
ويعتقد أكثر من نصف المشاركين في الاستبيان (52%) أن السيطرة على المعلومات الشخصية كانت أكثر سهولة قبل امتلاكهم للهواتف الذكية أو اتصالهم بالإنترنت. ويشعر 19% فقط من المشاركين أنهم يحكمون السيطرة على وضعهم الأمني على الانترنت.
الثقة الزائدة وعدم الاستعداد بالشكل الكافي
وعلى الرغم من معرفتهم التامة بخطورة الجرائم الإلكترونية، يبالغ المستخدمون في ثقتهم بسلوكياتهم فيما يتعلق بالأمن الإلكتروني. وعندما طلب من المستخدمين في المملكة أن يقوموا بتصنيف ممارساتهم الأمنية، أعطى معظم هؤلاء درجة “A” لأنفسهم و”B+” لأصدقائهم المقربين. ولكن هؤلاء كانوا أكثر تشددًا في تقييم أرباب عملهم حيث منحوهم تصنيف “B-“.
وأشارت نورتن إلى أن هؤلاء المستخدمين لا يطبقون المعايير الأساسية المطلوبة لحماية الأمن الإلكتروني، إذ لا يمتلك شخص واحد من كل ثلاثة أشخاص كلمة مرور لهاتفه الذكي أو الجهاز اللوحي أو جهاز الحاسب.
وتوصي شركة نورتن المستخدمين باستخدم التكنولوجيا بذكاء وحكمة واجعل كلمات السر مفاتيح لحماية ممتلكاتك على شبكة الإنترنت، كما توصي بمراجعة بيانات البنك وبطاقة الائتمان والبحث دائمًا عن أي أمر غير طبيعي، وتوخ الحذر عند وصول رسائل غير مرغوب فيها أو غير متوقعة عبر البريد الإلكتروني..
 تعليق:

يفهم من نتائح الاستطلاع أن نصف عدد المستطلعين هم من جيل الانترنت " الألفية " الذين يتعرضون إلى جرائم الكترونية وتشتمل على :سرقة الهوية والبيانات الشخصية وسرقة الأجهزة المحمولة واختراق الحساب الشخصي على مواقع التواصل أو البريد الالكتروني ، لذا نؤكد دائما أن جيل الانترنت ليسوا كلهم أذكياء أو يستطيعون التصرف في تعرضهم إلى مخاطر أو مشكلات  اطلع على دراستنا المرتقبة : رؤى مستقبلية لمعالم التربية الرقمية ودراستنا : جيل الانترنت صفاته ..أخلاقياته المنشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق