الأحد، 22 يناير 2017

تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 (5)




تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 (5)
الأنباء 7/8/2016
طالما كانت النصيحة الأهم للأطفال قبل مغادرتهم للمنزل هي "عدم التحدث إلى الغرباء" وذلك حرصاً على سلامتهم، وعدم تعرضهم لأي إساءة أو ابتزاز تشوه طفولتهم البريئة.
إلا أن الخبراء في شبكة "تشايلد ريسكو" يعتقدون أن هذه النصيحة ربما تعطي نتائج عكسية، فتحذير الأطفال من الغراء فقط لا يكفي، حيث تشير الإحصائيات إلى أن 93% من الأطفال يعرفون الشخص الذي أساء لهم أو اعتدى عليهم بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

ويقول الباحثون إن تعليم الأطفاء تجنب الغرباء فقط، يمنحهم الشعور بالطمأنينة تجاه الأشخاص المعروفين بالنسبة لهم، مما يجعلهم عرضة للإساءة والاعتداء من قبل هؤلاء الأشخاص نتيجة لذلك.

وفي بيان نشرته الشبكة على موقعها الإلكتروني قالت: "من خلال التركيز على التحذير من الغرباء، يصبح الأطفال أكثر عرضة للاعتداء من قبل الأشخاص الذين يعرفونهم ويثقون بهم".

وأضاف البيان: "بدلاً من تخويف الأطفال دعونا نساعدهم على الشعور بالأمان وبناء الثقة الإيجابية بالنفس لديهم، سواء كانوا يتعاملون مع شخص غريب أو وجه مألوف بالنسبة لهم".

وأورد الموقع مجموعة من النصائح لحماية الأطفال من التعرض لشتى أشكال الاعتداء:

1-
لا للأسرار
يجب أن تعلم طفلك أن لا يقبل بكتم الأسرار، وإذا طلب منه أحد البالغين ذلك، فيجب أن يرفض، حيث غالباً ما يحاول الشخص المعتدي إقناع الطفل بعدم البوح بأي شيء لوالديه.

2-
الاتفاق على رمز سري
إذا كنت مشغولاً في أحد الأيام وغير قادر على ان تقل طفلك من المدرسة، وأردت أن تكلف شخصاً ما بهذه المهمة، فيجب أن تتفق معه على رمز سري يعرفه الطفل، بحيث لا يدعي أي شخص أنه مكلف من قبل والدي الطفل لتوصيله للمنزل.

3-
علم طفلك ماذا يفعل لو كان وحيداً
إذا انفصل الطفل عنك في أحد الأماكن المزدحمة، فيجب أن يكون على علم بما يفعل، وأهم شيء أن يبقى في مكانه ولا يتحرك أو يقبل بالذهاب مع أي شخص كان، وفي حال حاول أحد إرغامه على ذلك، يجب أن تعلمه كيف يصرخ وماذا يقول.

4-
طلب المساعدة
يجب أن يكون الطفل قادراً على الاتصال مع والديه في حال كان في مأزق، ومن الضروري أن يحفظ رقم المنزل وأرقام والديه بالإضافة إلى أرقام خدمات الشرطة.
 تعليق:
في عصر الانترنت كثيرا ما يتحدث الأطفال مع الغرباء أو يسمعون أصوات دون أن يروا أشخاصا عبر الشبكة العنكبوتية ولعل من أسباب عدم التقيد بنصيحة الوالدين بعدم التحدث مع أي غريب صحيح أن بعض الأشخاص ليسوا غرباء بالنسبة للطفل قد يسيئون إليه بأي شكل من الأشكال خاصة في المجتمعات المفتوحة ونتيجة لعوامل كثيرة منها العقد النفسية التي يعاني منها هؤلاء الأشخاص وهذا ما توصلت إليه نتائج هذه الدراسة   
........................

القبس 2/8/2016
لقى لاعب الجمباز الياباني البارز، كوهي أوتشيمورا، فاتورة باهظة بحوالي نصف مليون ين ياباني «4885 دولار»، نظير تفعيله خدمة التجوال، لقيامه بلعب «بوكيمون غو» خلال إقامته في البرازيل، استعداداً لدورة الألعاب الأولمبية «ريو 2016 ، وذكرت وكالة «كيودو» اليابانية، اليوم الثلاثاء، أن أوتشيمورا، بطل العالم، والذي يمثل أمل اليابان للتتويج بالميدالية الذهبية في ريو، أقر باستلامه هذه الفاتورة الباهظة مقابل خدمة التجوال.
تعليق:
للأسف هؤلاء الأبطال والنجوم أو المشاهير ليس لهم هدف في الحياة سوى الشهرة  وتكريس حب زخارف الدنيا في النفوس وللأسف مرة أخرى أن يصبحوا قدوة للأطفال والمراهقين والشباب من كلا الجنسين خاصة في ارتكاب السلوكيات الخاطئة والمسيئة إذ أن هذا البطل الياباني الذي من المفترض أن يكرس وقته وجهده استعداداً لدورة الألعاب الأولمبية يضيع وقته في صيد بوكيمون أو " سراب " كما قلنا ذلك في دراستنا : لعبة بوكيمون جو سراب ..تقييد فكر ..تحذيرومنع
وقلنا في تغريدة : أنه قدوة لكنه يركض وراء " سراب " بوكيمون
 ..........................

الأنباء 1/8/2016
مكن أحد لاعبي لعبة الواقع المعزز بوكيمون غو "Pokémon Go" من الوصول إلى المرحلة النهائية من اللعبة في وقت قياسي، وذلك عن طريق استخدام البرامج التي تقوم بأداء مهام تلقائية موكلة بها والتي تسمى بوت Bot.

وتحدث اللاعب "_
problemz" عبر موضوع نشره على موقع ريديت Reddit عن تجربته في اللعبة وأنه لجأ إلى الغش كوسيلة لإشباع فضوله، فاستخدم البوت لاكتساب الخبرة والنقاط اللازمة التي من شأنها السماح له بالنمو بسرعة واكتساب النقاط.

وتتطلب اللعبة 25 ألف نقطة خبرة للانتقال من المستوى 19 إلى المستوى 20، وتزداد اللعبة صعوبة مع كل مستوى لاحق، حيث يحتاج الانتقال من المستوى 20 إلى المستوى 21 إلى 50 ألف نقطة خبرة ويزداد العدد بشكل كبير مع كل مستوى.

واحتاج اللاعب 5 ملايين نقطة خبرة للانتقال من المستوى 39 إلى المستوى 40، ويبلغ إجمال نقاط الخبرة التراكمي المطلوبة للعبة 20 مليون نقطة، وقام اللاعب بنشر مجموعة من الصور تظهر صحة كلامه.

واكتشف أن اللعبة تتوقف ولا تسمح له بمواصلة التقدم عند الوصول إلى المستوى 40، وأضاف أنه لم يقلب باللعب أو أي شيء آخر سوى المتابعة لمعرفة إلى أي مدى يمكنه الوصول باستخدام أدوات معينة.

ولا يخطط اللاعب "_
problemz" لبيع حسابه على اللعبة وبدلاً من ذلك قام بالطلب من الشركة إلغاء تنشيط حسابه، ولم يكشف عن التفاصيل حول الكيفية التي استطاع من خلالها الغش في لعبة "بوكيمون غو" والوصول إلى أعلى مستوى.

تجدر الإشارة إلى تمكّن اللاعب نيك جونسون، وهو من سكان بروكلين في مدينة نيويروك ويبلغ من العمر 28 عاماً، من الإمساك بكل البوكيمونات الموجودة في الولايات المتحدة.

وأشار اللاعب الأسبوع الماضي إلى أنه استطاع القبض على 142 بوكيمون فريد من نوعه، وذلك عبر اللعب لمئات الساعات والسير لمسافة تقدر بأكثر من 150 كيلومتراً منذ إطلاق اللعبة، ووصوله إلى المستوى 31 وخسارته 4.5 كيلوغرام من وزنه.

تعليق:
أنه جيل الانترنت يستخدم كل الوسائل التي تعلمها من الألعاب الالكترونية وغيرها من البرامج والتطبيقات التي تعرضها مواقع الانترنت ومنها الغش هذا وقد حرم الكثير من طلبة المدارس والجامعات من تأدية الاختبار بسبب الغش في الامتحان بالاستعانة بهذه الوسائل ، ونؤكد هنا أننا من خلال دراسة سلبيات مواقع الانترنت وتطبيقاتها وجدنا وجود جيل يحمل صفات سلبية لم توجد في أجيال قبل الانترنت لا بأس بالاطلاع على دراستنا : جيل الانترنت صفاته ..أخلاقياته المنشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية . 
وقلنا في تغريدة / أنها شبكة تبث سموم الشيطان في بني آدم أليس كذلك ؟               
............................
الأنباء 25/7/2016
احتجزت امرأة من ولاية نيوجرزي الأمريكية على شجرة في إحدى المقابر أثناء ممارستها لعبة بوكيمون غو على هاتفها النقال بحسب ما ورد في موقع "يو بي آي" الإلكتروني. 

وهرع فريق من الإنقاذ تابع لقسم إيست غرينويتش، لإنزال المرأة عن الشجرة ونشر العديد من الصور لعملية الإنقاذ على موقع فيس بوك الإلكتروني. وتظهرالصور أحد رجال الإنقاذ وهو يصعد على سلم إلى أعلى الشجرة في محاولة منه لإنقاذ المرأة. 

وعلق المنقذون على الصور التي نشروها قائلين: "لقد اعتدنا على إنقاذ القطط التي تعلق على الأشجار، ولكن في هذه المرة قمنا بإنقاذ امرأة كانت عالقة على شجرة في مقبرة إغلنغتون".

ووجه قسم الطوارئ تحذيرات لمستخدمي تطبيق "بوكيمون غو" لتجنب اللعب في أماكن قد تعرض حياتهم وحياة الآخرين للخطر وخاصة بعد أن كثرت الحوادث التي تسببت بها ممارسة هذه اللعبة. 

ففي وقت سابق من هذا الأسبوع سقط رجل أمريكي في بحيرة أثناء ممارسته لعبة "بوكيمون غو" في إحدى حدائق نيويورك. وفي حادث آخر اصطدمت سيارة مسرعة بسيارة للشرطة بعد أن جنحت عن الطريق لانشغال سائقها بلعبة "بوكيمون غو".
 تعليق:
تكثر  كل يوم حوادث سوء استخدام لعبة بوكيمون غو في كل مكان وقلنا أن ذلك يرجع إلى عدم انتباه اللاعب بما يحيط به سوى التركيز على صيد  وحش بوكيمون وفي هذا الخبر ثلاث حوادث احتجاز امرأة على شجرة وسقوط رجل في بحيرة واصطدام سيارة  لاعب بوكيمون بسيارة شرطة بعدد ان جنحت لاشتغال سائقها باللعبة 

.......................
الأنباء 25/7/2016
ابتكر رجل أمريكى يدعى جون كليفر غطاء هاتف مخصصا للعبة بوكيمون، يساعد اللاعب على رمى الكرة وصيد البوكيمون بدقة، بدلا من فقدانها نتيجة عدم القدرة على التسديد السليم.

الغطاء الجد يد مخصص لهواتف أيفون 6، إلا أنه يمكن أخذ التصميم وطباعته باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، حيث إنه غير متاح للبيع أو الشراء.

يذكر أن لعبة بوكيمون جو تم إطلاقها منذ مدة قصيرة وأثارت جدلا واسعا في كثير من دول العالم، لاستخدامها الكاميرا جهاز الـ GPS في صيد البوكيمون، ودمج الواقع مع الخيال.

تعليق :
يذكرني غطاء هاتف مخصص للعبة بوكيمون  بعصا سيلفي التي ولع بها أصحاب سيلفي ، وهذه الآلات تعزز زيادة عدد مستخدمي الأجهزة المحمولة وبالتالي تزيد سلبياتها بسبب سوء الاستخدام  
.........................
القبس 25/7/2016
رويترز) – حظي جون هانكه مبتكر تطبيق لعبة بوكيمون غو الذي حقق شعبية كبيرة بمعاملة المشاهير، أمس الأحد، في آخر أيام مؤتمر سان دييغو كوميك كون السنوي حيث تحدث عن الشعبية التي اكتسبتها اللعبة بسرعة ومستقبلها.
وقوبل هانكه – مؤسس شركة نيانتك لابس ومطور لعبة بوكيمون غو – بتصفيق حاد من أكثر من 6500 من المعجبين على مسرح يستقبل عادة نجوما من استوديوهات الأفلام وشبكات التلفاز.
وقال هانكه إن تحديثات للعبة وميزات إضافية ستُطرح خلال الشهور والسنوات المقبلة لتضم اللعبة مخلوقات جديدة وعناصر أخرى من عالم بوكيمون الواسع.
وسحرت اللعبة عقول المعجبين من جميع أنحاء العالم، إذ أصبح هناك 21 مليون مستخدم نشط لها في الولايات المتحدة بعد أقل من أسبوعين على إطلاقها.
تعليق :
للأسف البهرجة الإعلامية في مؤتمر سان دييغو كوميك كون السنوي قد سترت سلبيات لعبة بوكيمون غو مع ان مبتكر اللعبة " جون هانكه " قد تحدث عن الشعبية التي اكتسبتها اللعبة ، لذا لا ندري ماذا جرى في هذا المؤتمر إلا أنه في أخر اليوم منه تم تكريم هذا المبتكر ، فهل تمت مناقشة السلبيات والفوضى العارمة وانتقادات مسئولي الدول وغير المسئولين لهذه اللعبة ؟  لا أدري لعل الأيام تكشف لنا ذلك   
......................

الأنباء 24/7/2016
يواجه المتهم أوكراني الجنسية “أرتيم فالين” البالغ من العمر (30 عامًا)، ومؤسس الموقع الشهير “كيك آس تورنت” عقوبات لانتهاكه حقوق الطباعة والنشر لمواد بقيمة 1 بليون دولار بعد إلقاء القبض عليه في بولندا وإرساله للمحاكمة في الولايات المتحدة.
جاء ذلك بعد قيام وزارة العدل الأمريكية بالكشف عن شكاوى جنائية صدرت بحق المتهم فالين المنحدر من بلدة “كاركيف” في أوكرانيا، حيث تم إلقاء القبض على المتهم في بولندا الأربعاء الماضي وتوجّه السلطات الأمريكية له تهم انتهاك حقوق الملكية الفكرية وغسيل الأموال.
ويعد موقع “كيك آس تورنت” الذي أسسه فالين من أهم المواقع الموجودة على الإنترنت حالياً، وقد نجح الموقع بالتفوق على موقع “بايرت باي” ليتصدر قائمة المواقع التي تقدم مواد مقرصنة.
يتضمن الادعاء أن الموقع “يوفر ملفات وروابط للمستخدمين بسهولة ويسر”، ولكن ما لا يدركه المستخدم أن تلك المواد محمية بقانون الملكية الفكرية.
وتؤكد وزارة العدل الأمريكية في تصريح لها أن الموقع الذي يقدم روابط للأفلام وألعاب الفيديو والبرامج التلفزيونية والموسيقى وغيرها من المواد قد نجح في الوصول إلى الترتيب 69 كأكثر المواقع التي يتردد عليها مستخدمو الإنترنت.

من جهتها، أشارت ليزلي كولدويل، مساعدة المدعي العام إلى أن فالين “يواجه تهم تأسيس وإدارة أحد أكبر المواقع في العالم والمختص بتبادل المواد بشكل غير قانوني منتهكًا بذلك حقوق الملكية الفكرية لما قيمته 1 بليون دولار من المواد.”
وأضافت أن فالين قام بالاعتماد على مشغلات وخوادم معتمدة حول العالم في محاولة منه للتهرب من الأحكام القضائية، كما اعتمدت خطته على تغيير عنوان الموقع باستمرار بسبب تلاحق الشكاوى والبلاغات ضده معتقداً أنه باستطاعته الفرار من العدالة، لكن إلقاء القبض عليه في بولندا أثبت أنه على خطأ.
وستقوم السلطات الأمريكية لاحقاً بتسليم فالين ليواجه التهم الموجهة إليه في محكمة فيدرالية في شيكاغو  والتي أصدرت حكمًا بالتحفظ على أحد الأرصدة البنكية و7 من المشغلات المرتبطة بعمليات تبادل الملفات على الموقع.
وتمكنت السلطات من العثور على فالين، وفق الادعاء، من خلال سجلات حصل عليها موقع أبل من خلال حسابه الشخصي على موقع “أي كلاود”.
ومنذ بدأ فالين تصميم موقعه الأصلي في العام 2008 عن طريق شركة أوكرانية تدعى كربتونيت، استعمل الاسم المستعار “تريم”. وبحسب وزارة العدل الأمريكية فإن الموقع المتهم “يدّعي امتثاله للأوامر والقوانين التي تقتضي إزالة المواد المحمية بقانون حماية الملكية الفكرية” ولكن الدلائل أثبتت عكس ذلك، ومن تلك الجهات جمعية الفيلم الأمريكي ورابطة صناعة التسجيلات الأمريكية ورابطة المواد الترفيهية.

ويقدم موقع “كيك آس تورنت” ملفات ومواد بـ 28 لغة، بما في ذلك أفلام لا تزال في دور العرض في السينما؛ ما سمح للموقع بجني أرباح طائلة من نشر الإعلانات نتيجة إقبال المستخدمين.
ومن الجدير بالذكر أن قيمة الموقع قد تجاوزت 54 مليون دولار بعوائد إعلانات تتراوح من 12.5 مليون دولار إلى 22.3 مليون دولار سنويا.
وجاء إغلاق موقع فالين في خضم حرب تخوضها الولايات المتحدة ضد الجرائم الإلكترونية بأنواعها، كان آخرها قيام مكتب التحقيقات الفيدرالي “الإف بي آي” بإغلاق موقع “ميجا أبلود” في عام 2009 والذي كان من أكبر مواقع القرصنة
تعليق:
لقد قلنا في تعليقات سابقة أن الولايات المتحدة بسماح تداول شبكة الانترنت في دول العالم قد أضرت بمصالحها من خلال قاعدة " ويخربون بيوتهم بأيديهم .." وبالتالي نهيب بالأخوة المسئولين بالدول العربية والإسلامية توخي الحذر من مواقع القرصنة وحجبها فوراً كذلك بقية المواقع التي تثير الفتن والعداوات بين الشعوب العربية والإسلامية 
في تغريدة لنا : أكثر مواقع الانترنت لها جوانب سلبية فمتى يتم حجبها كي نحمي أطفالنا من مخاطرها ؟  
.........................

الأنباء 24/7/2016
"ساتوشى تاجيرى" مخترع لعبة "بوكيمون غو" ومصمم ألعاب الفيديو جيم، ولد في اليابان يوم 28-8-1965، كانت هويته جمع الحشرات خاصة الخنفساء والكائنات الصغيرة المتواجدة في حقول الغابات والبحيرات، ويتميز بشخصيته الإنطوائية كونه مصابا بمرض التوحد، وصوته الخجول وجسمه الشاحب الذى يجعله أقرب إلى الطفل من الرجل.
رفض تاجيري، اكمال دراسته وقرر التفرغ للإبداع في خلق كل ما هو جديد في التكنولوجيا، وهذا ما ساعده علي نجاح "البوكيمون" من لعبة في يد الأطفال إلي فيلم كرتوني ثم إلي لعبة مواكبة للعصر.
وفي أحد البرامج التليفزيونية ، أكد طبيب نفسي أن مخترع لعبة البوكيمون جو مريض نفسي ومصاب بالتوحد ومنعزل تماما عن العالم ولكنه بارع في مجال الألعاب الإليكترونية.
الجدير بالذكر أن لعبة "بوكيمون جو" حققت نجاحا باهرا وتعتمد علي البحث في الشوارع على شخصية البوكيمون وتصوير الأماكن الموجود بها باستخدام الـGPS.
تعليق:
هل عزلته الاجتماعية تجعله يبدع في تصميم في الألعاب الالكترونية وبالذات لعبة " بوكيمون غو "؟  لا أدري ولكن لا بد من دراسة سلبيات هذه اللعبة وغيرها على طلبة المدارس بل وعلى الكبار خاصة وأن تأثيراتها السلبية قد تغير من  سلوكيات الأطفال والمراهقين والشباب تغيراً عميقاً بحيث لا نستطيع تربية هذا الجيل وفق ثوابت الدين والمجتمع والقانون وقد يسهم في الفوضى العارمة في كافة المجالات كما أشارت الصحافة العالمية والمحلية إلى دخول اللاعبين في الأماكن الحساسة وغيرها وسط استنكار عام لتصرفات اللاعبين .
 في تغريدة لنا : دراسة تأثير اللعبة السلبية بعد  ظهور جيل زرع الفوضى في كل مكان وهو يصيد بوكيمون
....................
الأنباء 24/7/2016
تُفاجئنا مواقع التواصل الاجتماعي يوميًّا، تتحرك فيها الأحداث والتطورات بشكل يفوق خيال روادها بطريقة تجعلها طوال الوقت مادة دسمة للنقاش والجدال والاستحواذ على النصيب الأكبر من التداول بين مريديها.

قبل أيام، لم يكن أحد يعرف مثلًا الكثير عن صفحات صدرت تحت عنوان «I know him» رغم أنها انتشرت على مواقع التواصل وتحديدًا «فيسبوك» منذ فترة إلا أنها أصبحت حديث رواد الإنترنت الآن بعد أن نالت شهرة كبيرة وزاد جمهورها بشكل ملحوظ.
تتلخص الفكرة باختصار في صفحة «للبنات فقط»، يقمن فيها بإضافة صور لأزواجهن أو خُطابهن وأصحابهن من الشباب والرجال، مع طرح سؤال بسيط لكل العضوات: «هل تعرفه احداكن  ؟»، في محاولة لمعرفة ما إذا كان هذا الشخص يمارس ألاعيبه على فتاة أخرى أو خطيب وحبيب غير مناسب.
تجيب الفتيات عن العضوة في التعليقات إما بـ«نعم أو لا»، وفي الحالة الأولى بالطبع يفتح مجالًا آخر للحوار والتحقيق، بأسئلة من عينة: «من اين تعرفينه ؟»، فإذا اتضح أنه وكما نقول بالعامية «بيلعب بديله»، صارت فضيحته «بجلاجل»، وهكذا تسهم الصفحة في كشف المستور.
ومن خلال هذا التقرير، نستعرض  5 أسرار من داخل صفحات I know him، تكشف بعض الأحداث التي تشهدها، والتفاصيل اليومية وأهم الملاحظات، مع الاحتفاظ بسرية الصفحة مراعاة لكونها بيانات شخصية لا يجوز عرضها.
5. صور جماعية

تستعرض بعض الفتيات داخل الصفحة صورة الزوج أو الخطيب أو الحبيب، رفقة بعض من أصدقائه، في صورة جماعية لهم، وقتها لا تكتفي الفتيات بالرد على سؤال الفتاة «حد يعرفه؟»، بل يبدأن في السؤال عن باقي أعضاء الصورة، إذا ما أعجبهن أحدٌ منهم «خاطب؟ – متجوز؟ – مرتبط؟»، وكأنه تحوّل إلى ساحة كبيرة لتوفيق رأسين في الحلال.

4. الاستعراض 
تتعمّد بعض الفتيات اختيار صورة لافتة للشخص الذي تسأل عنه، كأن يظهر في أحسن حالاته «شيك» مرتديًا نظارته الشمسية، وأحيانًا يستعرض عضلاته، وكأنها طريقة لاستعراض مهاراتهن في الحصول على فتى مميز ووسيم، وقتها تتحوّل مسار التعليقات من جانب الفتيات الأخريات، فتجد منهن من لا تكتفي بالرد على سؤالها، مرددات «لا نعرفه ، بس ممكن نتعرّف».
3. السخرية
تلجأ بعض الفتيات لاستخدام الدعابة في التعليق على صاحبة الصورة بأن يقلن في البداية إنهن على معرفة جيدة بالشخص الموجود في الصورة، وفور سقوط الفتاة في الفخ يصارحنها بالحقيقة وأنها مجرد دعابة.
2. المتفرجات

تحوي الصفحات عددًا كبيرًا من الفتيات صاحبات الفضول ممن قررن المشاركة فقط للمتابعة من بعيد والاستمتاع بهذه الحلقات النقاشية ومشاهدة الصور والتعليقات عليها، على أمل أن يقع شخص في شر أعماله وتكتشف فتاته أنه على علاقة بأخريات، وقتها سيكون المشهد أكثر إثارة ومتعة، مما يستدعي إحضار "البوب كورن "ومتابعة التعليقات كمن يتابع فيلمًا مثيرًا.
1. ليست للبنات فقط

أغلب هذه الصفحات علّقت شعارًا على صفحتها كُتب فيه «للبنات فقط»، في حين يظهر بين الأعضاء حسابات باسم رجال وشباب، وهو ما يؤكد عدم وجود ضبط وشروط حاسمة للصفحة، وربما يتسبب الأمر في إحداث مشاكل أكبر من المتوقع.

تعليق:
هذه المواقع الاجتماعية عبارة عن زرع الفتن والعداوة بين الناس ، هل يحتاج الناس إلى هذه البرامج للتعرف على شريك الحياة او معرفة خباياه أو  .. والحياة فيها المشكلات الكثيرة نحتاج إلى حلها وليس بطرح مشكلات أخرى أليس كذلك ؟
 .....................
الراي 23/7/2016
حمّل نواب النخب السياسية مسؤولية إيقاع الشباب من الجنسين في غياهب السجن، من خلال حضهم على ارتكاب الجرائم الإلكترونية بذريعة «الوعي السياسي».

وقال النواب لـ «الراي» إن تفاقم الجرائم خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي وبلوغها 1900 قضية «مؤشر ينذر بالخطر»، مطالبين بحملة توعوية لتبيان خطورة التعامل مع الأجهزة الحديثة والاطلاع على القوانين حتى لا يقع الشباب تحت طائلة القانون.

واستغرب النائب الدكتور عبدالرحمن الجيران تسجيل 1900 قضية جرائم إلكترونية خلال ستة أشهر فقط من تطبيق قانون واحد، متسائلاً «كيف سيكون الوضع إذا طبقت القوانين المتعلقة بالجرائم الإلكترونية كافة؟».

وقال الجيران لـ «الراي» لقد صنّفت إفادة مدير إدارة الجرائم الإلكترونية في وزارة الداخلية هذه الجرائم بأنها سب وقذف وإساءة استعمال هاتف، وتشهير واتهام وطعن بالنيات، بالإضافة إلى قضايا لم يتم تسجيلها وتتراوح بين جنحة وجناية، وتفوق العدد المعلن عنه، الأمر الذي ينبئ بوضع في غاية الخطورة.

وذكر أن «هذه الجرائم من الأمراض المتوارثة من جيل إلى جيل آخر بلا شعور، والبعض يعتبر ذلك من الحرية والرأي الشخصي، وآخرون يفلسفون الأمور ويعتبرون ما يُصنّف جريمة أنه وعي سياسي، وغيرهم يبرر وفق مقولة إنها تكون على قدر الألم، والنتيجة الزج بالشباب في غياهب السجون، بحيث ينفض الناس عنهم، والنخب السياسية تتصارع على العودة إلى المقعد النيابي، وليذهب الشباب إلى الجحيم!».

وأكد الجيران أن «تنامي هذه الجرائم يتطلب ضرورة ترشيد الأداء النيابي داخل وخارج قاعة الشيخ عبدالله السالم، مع استبعاد العناصر التي لا تصلح أن تكون في محل القدوة من خلال وعي الناخبين عند التوجه إلى صناديق الاقتراع لأن فاقد الشيء لا يعطيه».

وطالب النائب خليل الصالح بوضع حد لقضايا الجرائم الإلكترونية «التي بلغت مستوى مرعباً، خصوصاً أن هناك أكثر من 1900 قضية خلال النصف الأول من العام الحالي»، مطالباً «بحملة توعوية تبين للناس خطورة التعامل مع الأجهزة الحديثة وعدم استغلالها في الإساءة للآخرين، لأن هناك قوانين وعقوبات سيتم تطبيقها على شباب ربما يجهل أبعاد الأحرف التي يكتبها».

وقال الصالح لـ «الراي» إنه «سيكون للتوعية دور في الحد من هذه القضايا، لذا فلابد من توضيحها لاسيما وأنها تندرج تحت قانوني تقنية المعلومات والإعلام المرئي والمسموع»، لافتاً إلى أن «الشباب من الجنسين يجب أن يلتفتوا إلى مستقبلهم وألا يتمادوا في ارتكاب أخطاء ربما تكلفهم سنوات من أعمارهم وهم قابعون في السجن، خصوصاً أن غالبية القضايا التي يرتكبونها تندرج تحت عناوين سب وقذف وإساءة استعمال هاتف وتشهير وتجاوز قانون الوحدة الوطنية وسواها من القضايا التي تساهم في تقويض أركان المجتمع».

وقال النائب سلطان اللغيصم لـ «الراي» إنه في الإمكان الحد من الجرائم الإلكترونية، إذا تم تطبيق القانون بمسطرة واحدة، مطالباً بحملة توعية حتى لا يقع الشباب من الجنسين في أتون المحاكم فيتعرضون إلى عقوبات ربما لا يدركون أبعادها، «وللأسف هناك شباب انخدعوا ببعض الشعارات الزائفة ووقعوا تحت طائلة القانون، ولا ريب أن 1900 قضية في ستة أشهر رقم يجب التوقف عنده ومعالجته».
تعليق:

للأسف لم يتعرض النواب إلى حلول جذرية لهذه الجرائم الالكترونية وقد ذكرنا بعضها في تعليقات سابقة لنا في الصحافة الالكترونية المحلية وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ومنها هذه الحلول : إعادة النظر في المناهج المدرسية والجامعية بحيث تتضمن مقرر دراسي سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي او إدخال قضايا وموضوعات متعلقة بسوء استخدام الطلبة هذه المواقع  .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق