الجمعة، 11 يناير 2019

تعليقات سلبيات أجهزة التكنولوجيا 2018 (2)








تعليقات سلبيات أجهزة التكنولوجيا 2018 (2)
...............................
القبس 5/10/2018
تقول الكاتبة السويسرية جوديت مايانكورت في مقال لها ان بعض وسائل الإعلام في العالم تحوّل إلى ذراع مسلحة للشعبوية، بعد ان أصبحت هذه الوسائل تنقل تصريحات لسياسيين، لا يتمتعون بأي شعبية ويمثلون أقلية مستفزة، وتضيف «لقد ذهلت خلال السنوات الأخيرة من طريقة التعامل مع حرية الصحافة، والطريقة التي يدافع بها البعض عن تعددية الرأي».
أشارت دراسة سويسرية في 2016 إلى مساهمة التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية المجانية في انتشار الشعبوية، كما حذّرت من خطر وسائل الإعلام الجديدة على الشباب بالنظر إلى انها مصدر المعلومات الوحيدة لهذه الفئة من المجتمع.
وتحتاج وسائل الإعلام التقليدية في الوقت الراهن وفق الخبراء إلى تحول جذري، حتى تتمكن من منافسة مواقع التواصل الاجتماعي في سوق الإعلام، وعلى الخصوص مواجهة الدعاية الشعبوية بطريقة فعالة.

ظروف اقتصادية هشة
يثير تراجع وسائل الإعلام التقليدية مقابل تقدم مواقع التواصل الاجتماعي مخاوف بشأن مصداقية الأخبار التي يتم تداولها بسرعة، لكن كيف تستطيع وسائل الإعلام التقليدية ان تفرض نفسها وتواجه الأخبار الزائفة والشعبوية؟ وأي علاقة ممكنة بينها وبين مواقع التواصل الاجتماعي؟ وهل عليها ان تتحد معها أو تجابهها؟
ويقول رئيس تحرير صحيفة «أواست فرانس» فرانسوا غزافييه لوفران لصحيفة «لوموند»: «إننا نلاحظ كيف أن تنامي القومية وأزمة اللاجئين، وضعا القيم الأساسية لأوروبا على المحك، لقد وصلنا إلى منعطف حاسم. ونحن مقتنعون تماماً بأن أوروبا يمكن أن تضمن السلام على المدى الطويل وتوفر لنا الإمكانات لمواجهة هذه المشاكل».
وربط العديد من أفراد العينة، الذين شاركوا في مبادرة «وسائل الإعلام من أجل أوروبا»، صعود الحركات القومية بالعولمة. ويقول جون بييت المحرر السياسي في مجلة «ذي إيكونوميست»: «أعتقد أن تنامي الشعبوية في عدد من الدول الأوروبية، وبينها المملكة المتحدة، يعود إلى الوضع المالي الهش لجزء من المجتمع، وأيضاً الشعور بعدم الاستفادة من التداعيات الإيجابية للعولمة. هذا التفكير شائع في بعض القطاعات، خصوصاً لدى العمال، الذين كانوا يشغلون في السابق وظائف في مصانع ويجنون مرتبات جيدة».
ويرى مختصون أن تنامي عدم الرضا في تحرير التجارة العالمية ساعد الحركات الشعبوية على اللعب على وتر مخاوف الناس وهواجسهم، مما دفعهم لاستخدامهم ضد الاتحاد الأوروبي وعملته. ويقول ماركو زاترين المدير المساعد لصحيفة «ستامبا»: «من الواضح أن أوروبا ستستخدم ككبش فداء.. لقد عشنا موجة الشعبوية والناس اعتقدوا انهم وجدوا حلاً لأزمة الخروج من أوروبا ووأد الاتحاد».
صدمة عالمية
شكّل فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية صدمة بالنسبة إلى العديد من الصحافيين في العالم وفق مدير وكالة الأنباء الأسبانية جوزي مانويل سانز الذي يضيف: «هذه النتيجة تؤكد لنا أن الإعلام واستطلاعات الرأي لا تفهم حساسية المواطنين.. مسؤولية وسائل الإعلام تكمن في تشكيل الرأي العام، علينا أن نكون موضوعيين في تحليلنا للنقاشات العامة».
ويصف ميغيل كاسترو من مؤسسة بيل وميليندا غايتس الطريقة التي سمحت للإنترنت بالتعايش مع المحيط الثقافي في قوله «في السابق كان الأمر بسيطاً، حيث كنا نكون فكرة عن الرأي العام من خلال الاستماع إلى الإعلام، ولكن اليوم تغير كل شيء، وهناك الكثير من الأصوات التي باتت تعبّر عن نفسها أكثر من السابق». ويضيف «ما كنا نصفها في السابق بالأغلبية الصامتة أصبحت قادرة اليوم على رفع صوتها والتعبير عن نفسها، ولأن عدد من يعبّرون عن رأيهم يتزايد بشكل كبير والمنشورات على الإنترنت قصيرة جداً، أصبح تحليل اتجاهات الرأي العام معقداً جداً».
ويرى غابرييل كبولينو رئيس تحرير «كلاس إيديتوري»: أن على القطاع أن يطرح بعض الأسئلة على نفسه. وتابع «نحن في وسائل الإعلام لم نقدر الوضع جيداً. من حيث المبدأ، نحن نتبع الاتجاه العام، الذي فاجأنا هذه المرة اننا في اتجاهات مختلفة.. لقد كتبنا وما زلنا مواضيع عن الأثرياء والأقوياء فيما تجاهلنا الطبقة المتوسطة والفقراء جداً».
معايير أخلاقية مفقودة
يلقي مراقبون باللوم على وسائل الإعلام التقليدية التي أبرمت شراكة مع الحكومات، ما دفع الجمهور، الذي لم يعد يثق بالصحافة التقليدية، إلى البحث عن مصادر معلومات بديلة، لهذا السبب تُذكر الآن مواقع التواصل الاجتماعي كمصدر للخبر، عند عدد متزايد من القراء وعلى الخصوص جيل الشباب، غير أن مديرة تحرير «التايمز» إيما توكر تقول إن هذه المنصات الجديدة لا تحترم المعايير الأخلاقية التي يلتزم بها ويخضع لها الصحافيون المحترفون.
هل يزال الإعلام مهماً؟
تقول لولا هوييت ماشادو مديرة تحرير أحد أقسام صحيفة «ألباييس» الأسبانية إن على وسائل الإعلام أن تطرح سؤالا جوهريا اليوم على نفسها. وتضيف «علينا أن نتساءل اليوم بجدية عن أهمية الاعلام اليوم مقارنة بالماضي، بعد أن اعتقدت غالبية وسائل الاعلام أن ترامب خاسر لا محالة، واختارت دعم هيلاري كلينتون».
ويرى الصحافي فيكتور فلورو ان المنافسة الشديدة التي خلفتها الرأسمالية على الصعيد العالمي، مسّت قطاع الإعلام بسبب انتشار مصادر الخبر بشكل كبير على الإنترنت.
تعاون أم قطيعة؟
دفعت ظواهر عدة، مثل تنامي الشعبوية، الخبراء إلى التساؤل عما يجب ان يختاره الاعلام التقليدي: هل يتعاون مع مواقع التواصل الاجتماعي أم يبتعد عنها؟ ويقول ألبرتو نارديلي محرر الشؤون الأوروبية في «بازفيد» إن مواقع التواصل الاجتماعي هي قنوات إضافية للنشر وليست أداة لاستقطاب القراء. وأما باول ليزيكي مدير تحرير المجلة البولندية المحافظة «دو ريشي» فيرى أن وسائل الاعلام التقليدية، هي التي لم تستطع تكييف مضامينها مع هذه المواقع الجديدة. ويضيف «أنا أدعم مواقع التواصل الاجتماعي لأني أرى أنها قادرة على خلق نقاشات جديدة ولا أشعر بأن الصحافة القليدية مهددة.. نحن نحاول مشاركة كل مقالاتنا وفتح نقاشات حول موضوعات بعينها وبهذا الشكل يمكن للمهتمين أن يقتنوا طبعتنا الاسبوعية».
تعليق :
أقول أن الديمقراطية الغربية التي كانت في الماضي أمل الشعوب المحرومة قبل نصف قرن أصبحت مهزلة للبشرية وعن طريقها اعتلى أناس مناصب حساسة بسبب الرشوة وشراء الضمائر كذلك بسبب انتشار مواقع التواصل الاجتماعي التي تبث كل رديء ومزيف في أوساط الناس .

............................ز
القبس 4/10/2018
الأناضول كشفت دراسة حديثة، أن 259 شخصا فقدوا أرواحهم بسبب حوادث متعلقة بهوس التقاط صور «السيلفي» منذ العام 2011. وأفادت الدراسة، التي نشرتها مجلة «Journal of Family Medicine and Primary Care» الهندية، أن معظم الحوادث جاءت أثناء التقاط تلك الصور في مواضع خطيرة لإشباع نهم نيل الإعجابات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشارت الدراسة إلى أن معظم الحوادث وقعت في الهند ثم روسيا وبعدهما الولايات المتحدة وباكستان. وأضافت أن معظم الضحايا (72%) شبان عمرهم أقل من 30 عاما.
وأفادت الدراسة، بأن النساء أكثر ولعا بالتقاط السيلفي، إلا أن معظم ضحايا الحوادث المرتبطة بذلك رجال، بسبب إقدامهم على التقاط صور بأماكن خطرة مثل سفوح الجبال الشاهقة.
وأضافت أن الغرق كان سببا رئيسيا أيضا في الوفيات، بسبب التقاط صور على متن قوارب أثناء ارتفاع كبير لأمواج البحر.
وقالت إن هناك أسباب متفرقة أخرى مثل حوادث السيارات أثناء التقاط الصور السيلفي من سيارات مسرعة أثناء القيادة.
وشملت الدراسة الفترة من أكتوبر 2011 حتى نوفمبر 2017. وأوصت الدراسة، بإصدار قوانين تحظر التقاط تلك الصور في المناطق التي قد تشكل خطورة على أرواح البشر.
تعليق:
أعتقد أن عدد الوفيات أكثر من المنشور في الخبر لا سيما إضافة عدد من مات بسبب التقاط سيلفي في العام الحالي (2018 )  ، ذكرنا في تعليقات سابقة أن إصدار قوانين لمنع التقاط صور سيلفي في الأماكن الخطرة لا يثني إرادة جيل الانترنت من ممارسة هذه السلوكية الخطرة والمدمرة ، ونؤيد تغريم من يتورط بالتقاط سيلفي في هذه الأماكن ومصادرة الهاتف والسجن حسب حالات هواة تصوير سيلفي
لا بأس بالاطلاع على دراستنا : دراسة ظاهرة سيلفي أسباب ...سلبيات المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية / سلبيات الانترنت والتكنولوجيا


.................................
الأنباء 26/9/2018
مدينة صينية تضع إشارات مضيئة لحل مشكلة مرورية كبيرة بسبب سلوكيات مدمني الهواتف.
تعليق :
تضع هذه المدينة إشارات ضوئية مضيئة للمشاة الذين يعبرون الشوارع وهم مشغولون بالهواتف المحمولة نتيجة ادمان استخدام هذه الهواتف ، وللأسف أظن أن هذه الإشارات لا تحل مشكلة الإدمان لدى المارة بل تزيد من استفحال المشكلة ويظن المشاة أن الإدمان ليست مشكلة كي يحلونها   
...................
الأنباء 25//9/2018
توقع الرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل إريك شميت، أن تتغير شبكة الإنترنت بشكل كلي في 2028، مرجحا أنها لن تبقى كما هي عليه الآن، خصوصا في ما يتعلق بالسيطرة على الشبكة العنكبوتية.  
وقال شميت في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الأحد، أن شبكة الإنترنت ستنقسم إلى قسمين بحلول عام 2028، أي بعد 10 سنوات من الآن، إذ سيكون القسم الأول بقيادة الولايات المتحدة والآخر من نصيب الصين.
وأضاف الملياردير البالغ من العمر 63 عاما، أن رقابة الحكومية الصينية على نفاذ مواطنيها على الإنترنت، سيخلق نسخة جديدة من الإنترنت تختلف عن النسخة الأميركية الأكثر انفتاحا.
وقد بدأت هذه الحالة تتشكل بالفعل منذ سنوات مع ما يسمى "جدار حماية الصين العظيم" الذي يمنع المواطنين الصينيين من الوصول إلى العديد من مواقع الإنترنت بما فيها فيسبوك ويوتيوب.
وأدلى شميت بهذه التصريحات خلال مؤتمر خاص بالتكنولوجيا في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة، حيث أكد أن السيناريو الأكثر ترجيحا هو تشعب شبكة إنترنت تقودها الصين وأخرى تقودها أميركا.
 وعبر شميت في يناير الماضي عن قلقه الشديد إزاء السباق على الذكاء الاصطناعي بين روسيا والصين، قائلا إن زمام المبادرة في مجال الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعدهم في نهاية المطاف على غزو العالم.
تعليق:
لا أدري هل كل ما قاله الرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل صحيح ام بعضه صحيح ، حيث أننا نعلم ان شبكة الانترنت كانت بيد الجيش الأمريكي قبل أن تسمح أمريكا بتداول الدول هذه الشبكة ، فهل ان سماح لدول العالم بتداول الانترنت يجعل أمريكا تسيطر على هذه الشبكة ولو أرادت أية دولة أن تستقيل عن هيمنة أمريكا ؟ نترك الجواب للمستقبل و مدى قوة وذكاء هذه الدول مثل الصين وروسيا والهند وإيران وغيرها التي  أنشأت مواقع التواصل الاجتماعي جديدة في الخروج من الهيمنة الأمريكية العنكبوتية
................
الأنباء 25/9/2018
شهدت منطقة النعيمية في عجمان ظهر أول أمس حادثة مؤسفة بعد سقوط طفل عربي الجنسية يبلغ من العمر 3 سنوات من الطابق الرابع وكان يحمل في يده ( جهاز آيباد) وفارق الحياة في نفس اللحظة التي سقط فيها وحمل جثة هامدة بواسطة الإسعاف إلى مستشفى الشيخ خليفة في عجمان.
وأكدت الشرطة بعد المعاينة بأن الحادثة كانت نتيجة لتسلق الطفل فوق جدار البلكونة.
وحول ملابسات الحادثة قال المقدم غيث خليفة الكعبي، رئيس قسم شرطة النعيمية الشامل بأنه ورد بلاغ من حارس إحدى البنايات في منطقة النعيمية، يفيد بسقوط طفل على الأرض من شقة ذويه وعلى الفور تحركت الشرطة لموقع الحادث حيث عثر على الطفل جثة هامدة وحدوث نزيف طفيف عبر أنفه وبجانبه جهاز لوح إلكتروني ( ايباد ).
وخلال هذه اللحظة سمع صراخ والدته من الطابق الرابع عندما شاهدت طفلها وحوله رجال الشرطة والإسعاف.
وذكر بأنه تم معاينة الشقة وموقع سقوط الطفل تبين أن البلكونة مستوفية الاشتراطات الخاصة بالأمن والسلامة وأنها أعلى من مستوي طول الطفل إلا أن الطفل استطاع تسلقها والقفز من أعلى السياج الحديدي، موضحا بأن والدة الطفل ذكرت بأنها كانت تحمل طفلها الثاني الأصغر وتحاول تنويمه بينما كان الآخر يلعب وبرهة اختفى ولم يخطر ببالها بأنه استطاع فتح باب البلكونة والخروج ثم السقوط..
وأكد رئيس قسم شرطة النعيمية الشامل بأن هذه الحادثة الأولي التي تقع في منطقة النعيمية خلال هذا العام وأن حوادث السقوط قلت منذ سنوات وذلك نتيجة لتضافر الجهود من قبل دائرة البلدية والتخطيط والإدارة العامة للدفاع المدني بإلزام أصحاب البنايات باشتراطات الأمن والسلامة في جميع المبانى وقيام الشرطة بإلزامهم بتركيب كاميرات وذلك من أجل سلامة جميع السكان.
وأهاب من جميع أولياء الأمور أخذ الحيطة والحذر وذلك بإغلاق الأبواب والنوافذ بصورة محكمة يصعب على الأطفال فتحها وذلك من أجل الأمن والسلامة على حياة الأطفال.
تعليق:
لا أدري هل هناك علاقة بين تصرفات الطفل خروجه إلى البلكونة وتسلقه الجدار وبين جهاز الآيباد ؟ في حال وجود علاقة اظن أن الطفل بهذه التصرفات يريد تقليد  الشخصيات في الرسوم الالكترونية أو في الألعاب الخاصة بالأطفال التي تعرض عبر جهاز الآيباد ، وفي حال عدم وجود علاقة لا بد في كل الاحتمالين دراسة الأسباب المساعدة للحوادث التي تصيب الطلبة ، وذلك بالتعاون مع الجهات الأمنية التي تتعامل مع هذه الحوادث ووزارة التربية والتعليم بالدول والأسر بحيث يسفر هذا التعاون عن الحد من هذه الحوادث المؤسفة سواء المتعلقة باستخدام طلبة المدارس الأجهزة المحمولة  أم لا ؟
أخيرا نناشد مسئولي  وزارات الداخلية و التربية والشئون الاجتماعية وهيئات الشباب وغيرها بألا تسجيل هذه الحوادث المؤسفة وتوثيقها في الملفات فقط دون السعي الجدي بوضع الخطط للحد من هذه الحوادث .

تغريد :
نأمل ألا تسجل حوادث قتل وغيرها بالنسبة لطلبة المدارس دون ان يكون هناك سعي جدي وتعاون مع الجهات المعنية بهذه الحوادث من أجل الحد منها





............
الأنباء 24/9/2018
تطورت الإنترنت خلال أربعة عقود من تجربة عسكرية إلى تقنية يستخدمها نحو 4 مليارات إنسان حول العالم.
يعود الفضل للحرب الباردة في وضع حجر أساس الإنترنت.

وتلك حقبة عاشت حاجة ملحة لتصميم نظام اتصالات بوجه أي هجوم نووي.
ووضع الاتحاد السوفيتي رأسه في مقدمة السباق، عام 1957 وهز مؤسسة الدفاع الأميركية، بإطلاق أشهر الأقمار الصناعية سبوتنك.
أحرجت واشنطن لكنها انتظرت العام 58 وأسس البنتاغون وكالة ARPA لأبحاث المشاريع المتقدمة.
المهمة كانت تحقيق نصر تقني ضد الجيش الأحمر الذي قص شريط غزو الفضاء، وإنتاج شبكة اتصالات في حال اضطر للرد على ضربة نووية.
كلفت ARPA جامعات ومؤسسات لإتمام أبحاثها. وزودتها بأجهزة حاسوب.
لكن كان لكل جهاز لغة برمجية فريدة، وبالتالي لا يمكن عملها كمورد مشترك، فظهرت فكرة ARPANET عام 1966 في أول لمحة عن الإنترنت.
أساس الشبكة خلقُ مسارات تواصل بين الأجهزة متجاوزة حاجة إرسال البيانات عبر حاسوب مركزي.
وقد ثابر العلماء وحققوا ضربة ناجحة عام 69 لحظة وصل حاسوب من جامعة كاليفورنيا بحاسوب بمؤسسة SRI للأبحاث باستخدام مبدأ ARPANET فولدت الإنترنت.
عام 1990 طوى البعد العسكري الحصري للإنترنت، مدشناً حقبة مدنية، ولضمان استمراريتها وانتشارها تمت خصخصتها.
عام 94 استولت شركات خاصة على الشبكة.

وبدأت بالعمل بالمبدأ الذي نعرفه اليوم.
تعليق :
 أقول مثلما البعد العسكري يعود له الفضل في اختراع الانترنت فأن البعد المدني ليس له أمان في عصر الذي أضحى كل شيء تحت السيطرة الانترنتية بمعنى كل شيء موجود و في الانترنت ولا يمكن إخفاؤه ، وبالتالي كما صرح سنودن المنشق الأمريكي والذي التجأ إلى روسيا استغلت الولايات المتحدة الانترنت في التجسس على الدول والناس بشكل عام ، وأخيرا المستقبل الأسود ينتظر البشرية طالما اعتمدوا كليا على هذه الشبكة العنكبوتية .
تغريد :
أعتقد ان البشرية لا  تشعر بالأمان طالما اعتمدت كليا على الشبكة العنكبوتية فكل شيء في هذه الشبكة تحت المراقبة هناك تسابق  وبالتالي بدأت حرب تكنولوجية بين الدول والكل سوف يخسر لذا أظن ان المستقبل الأسود ينتظر البشرية لا محالة
..................ز
القبس  6/9/2018
بعد الرعب الكبير الذي تسببت فيه لعبة الحوت الأزرق في العالم كله على مدار الشهور الماضية، تعود من جديد الألعاب الإلكترونية القاتلة لتتصدر المشهد، ولكن هذه المرة عن طريق لعبة جديدة على تطبيق «واتس آب» تسمى «مومو»، إذ قتلت فتاة تبلغ من العمر 12 عاما وطفل يبلغ من العمر 16 عاما نفسيهما بعد أن خاضوا لعبة «تحدي الانتحار» وتعرف باسم «مومو»، التي يتم مشاركتها عبر وسائل التواصل خصوصا «واتس آب».
ووقع الطفلان ضحية اللعبة القاتلة في غضون 48 ساعة، في شمال غربي منطقة سانتاندر في كولومبيا، وفق ما ذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية.
وقالت الشرطة، إنها تعتقد أن الطفلين اللذين لم يعلن عن اسميهما رسميا قد توفيا بعد مشاركتهما في لعبة «مومو» الجديدة على الإنترنت.
وتتضمن اللعبة إرسال رسالة عبر «واتس آب» من هاتف يعود إلى «مومو»، الذي يستخدم صورة وجه مرعب في ملفه الشخصي، ويرسل بعد ذلك سلسلة من التحديات والتهديدات تنتهي بالطلب من اللاعب الانتحار.
ويرسل حساب «مومو» صورا عنيفة إلى الضحايا عبر «واتس آب» ويهددهم إذا رفضوا اتباع أوامر اللعبة.
تعليق:
للأسف وكما ذكرنا كثيرا أن تأثير بعض المواقع الالكترونية على الأطفال والمراهقين والشباب  كبير وخطير خاصة في غياب الرقابة الأبوية ، فقد فتحت نافذة الانترنت على مصراعيها أمام هذه الفئات العمرية وبدأت تؤثر عليهم إلى درجة أن ينتحروا كما في لعبة الحوت الأزرق ولعبة "مومو " ، ونسأل هذا السؤال الكبير متى  تغير الجهات التربوية مناهجها لتشمل على مخاطر وسلبيات مواقع الانترنت من أجل إيجاد شخصية قوية لهذه الفئات العمرية  للصمود أمام تحديات ومخاطر الشبكة العنكبوتية ؟ بالمناسبة لدينا مقترحين في تغيير المناهج المدرسية والجامعية مقترح إدخال موضوعات وقضايا مخاطر الانترنت ومقترح بناء مقرر دراسية لمخاطر مواقع الانترنت في هذه المناهج .
................
الأنباء 6/9/2018
تواجه روسيا موجة انتحار واسعة للأطفال والمراهقين بتحريض من مجموعات تُسمي نفسها "جماعة الموت "

قطع صبي رأسه بمنشار آلي، صباح اليوم الثلاثاء، في فناء منزله بقرية موغوشينو بمدينة تومسك في روسيا، وذلك بعد لعبه لساعات طويلة لعبة إلكترونية انتهت بخسارته.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن الشرطة الروسية فتحت تحقيقًا في حادث انتحار بافيل ماتيفيف (15 عامًا)، وقد أفادت التقارير أنه كان مُدمنًا على جهاز الكمبيوتر الذي اشترته له والدته العزباء، ولكن لم يعرف اللعبة التي أدت إلى انتحاره.
وتُواجه روسيا موجة انتحار واسعة للأطفال والمراهقين بتحريض من مجموعات تُسمي نفسها “جماعة الموت”، وتظهر في عدة ألعاب إلكترونية، مثل “الحوت الأزرق”. وكانت وزارة الداخلية الروسية قد حذرت العام الماضي من التعامل معها.
تعليق:
لقد ظهرت جماعة الموت في روسيا وهي جماعة استطاعت ان تتحدث مع الأطفال والمراهقين حسب رغباتهم وميولهم عبر ممارسة الألعاب الالكترونية لا سيما العنيفة والخطرة ، بينما فشلت مؤسسات التربية التقليدية في ذلك هذا قود طالبنا مرارا وتكرارا بدراسة نفسية جيل الانترنت ونحن نعيش في عصر لا غنى  من استخدام الأجهزة المحمولة  في كل مناحي الحياة .     

................
الأبناء 5/9/2018
يبدو أن التحديات المتطرفة عبر الإنترنت، لم تتوقف عن إثارة الذعر بين الآباء، بعدما تسببت لعبة "الحوت الأزرق" بالعديد من حالات الانتحار حول العالم، لتتوجه الأنظار اليوم إلى لعبة "مومو" الخطيرة، التي انتشرت بين الأطفال والمراهقين على تطبيق "واتساب" بشكل مثير للقلق.
وارتبط اسم "مومو" مؤخرًا بحادثة انتحار مراهق في الـ 16 من عمره، تلاها انتحار فتاة في الـ 12 من عمرها بعد أقل من 48 ساعة في أواخر آب/ أغسطس ببلدة باربوسا، في الجزء الشمالي الغربي من منطقة سانتاندر الكولومبية.
وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن الصبي كان يعرف الفتاة وهو من مرر لها التحدي على تطبيق "واتساب" قبل أن يقتل نفسه، في حين عثر على جثة الفتاة التي انتحرت شنقًا بعد 48 ساعة فقط.
كما أفادت تقارير الشرطة بأنها عثرت في هاتفي المراهقين على رسائل تربطهما بتحدي "مومو" الانتحاري، الذي يتضمن عدة مستويات مؤذية آخرها يطالب اللاعبين بالانتحار، وفقًا لموقع "فوكس نيوز".
وتعتبر هاتان الحادثتان أولى الحالات المرتبطة باللعبة المشؤومة المبلّغ عنها في كولومبيا، في حين شكلت مصدر قلق للسلطات في أميركا اللاتينية منذ تسببها بانتحار فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا، في مقاطعة أسكوبار بالأرجنتين الشهر الماضي.
وبدأت لعبة "مومو" المرعبة بجذب اهتمام السلطات حول العالم، بعدما أبلغ العديد من مستخدمي "واتساب" تلقيهم رسائل مثيرة للقلق من رقم غريب يضع صورة امرأة مشوهة، بفم واسع وأعين متسعة بلا جفون، وهددهم بإلقاء تعويذة شريرة عليهم، إذا لم يلتزموا بتعليماته.

وذكرت وحدة التحقيق بالجرائم الإلكترونية في ولاية تاباسكو المكسيكية، أن اللعبة بدأت عبر مجموعة على موقع "فيسبوك" بعد أن تحدى أحد المستخدمين المجهولين الناس بالتواصل مع رقم غريب على "واتساب"، في حين أكد رودريغو نيجم، من منظمة Safernet البرازيلية، أنها "طعم" يستخدمه مجرمون لسرقة بيانات الناس على الإنترنت وابتزازهم بها.
وترتبط صورة "مومو" بدمية صممها الفنان الياباني ميدوري هاياشي، الذي أكد عدم صلته نهائيًا بالتحدي القاتل، في حين تعمل الجهات الأمنية المسؤولة عن محاربة الجرائم الإلكترونية حول العالم، على تحذير الآباء لحماية أطفالهم من الخطر الذي تشكله هذه اللعبة على حياتهم.
 تعليق :
أظن أن هذه اللعبة وغيرها ليست الأخيرة التي تدعو إلى انتحار المراهقين ، طالما تعجز الدول في التعاون والتنسيق لمواجهة هذه التحديات التي في هذه الالعاب ، هذا وقد أجرينا دراسة يعنوان :   لعبة الحوت الأزرق : مخاطر .. تصدي لها  وقدمنا مقترحات منها إلزام الدول بالالتزام بنظام التصنيف العالمي لمنع الألعاب العنيفة والخطرة على حياة طلبة المدارس وتعاون الدول في حجب المواقع التي تبث هذه الألعاب وإنشاء مواقع الكترونية تابعة للمدارس لتوعية الطلبة بسوء استخدام الأجهزة المحمولة ومكافحة الألعاب الخطرة عليهم
تغريد :
نعيش في عصر أصبحت شبكة الانترنت تشكل تحديات كبيرة للدولة والمجتمعات والأسر والأفراد ونطالب كالعادة وضع خطط وبرامج لمواجهة هذه التحديات لا سيما الألعاب التي تحصد أرواح طلبة المدارس
...............
الأنباء 5/8/2018
حذر علماء في جامعتي ويسكونسن ماديسون وأوريجون الأمريكيتين، من أن ارتفاع منسوب مياه البحر، من المرجح أن يغمر أكثر من 4000 ميل من كابلات الإنترنت في الولايات المتحدة، ويغمر أكثر من ألف مركز بيانات يحتوي على خوادم وأجهزة توجيه ومواد أخرى، بحسب ما أورد موقع قناة "إيرونيوز" .
وفي هذا الخصوص حدد العلماء في تقرير قُدّم لمؤتمر الإنترنت في مونتريال الكندية، مدن نيويورك وميامي وسياتل كمناطق معرضة لمخاطر تطال البنى التحتية للإنترنت، كما حددوا ثلاث شركات ناقلة معرّضة للخطر الناجم عن ارتفاع منسوب مياه البحر.
وأوضح العلماء في ختام تقريرهم، أن "تلك النتائج تسلط الضوء على مخاطر حقيقية تتهدد إدارة وتشغيل أنظمة الاتصالات، وبالتالي يتوجب اتخاذ خطوات على وجه السرعة لمواجهة تلك المخاطر".
ووسط توقعات بأن ينال ارتفاع منسوب البحر من شبكات الإنترنت في غضون 15 عاماً، أفاد أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة ويسكونسن والباحث المشارك في المؤتمر بول بارفورد، بأن هذا الأمر لا يمكن استبعاده.
وأشار بارفورد إلى أن الأمر متروك للشركات والسلطات المحلية لوضع وتنفيذ خطط التخفيف من حدة المخاطر التي تهدد الإنترنت جراء ارتفاع منسوب مياه البحر.
وذكر أنه وزملاءه يعتزمون النظر في مخاطر أخرى على البنية التحتية للإنترنت المرتبطة بتغير المناخ للحفاظ على إمكانية استمرار التواصل عبر الإنترنت.
تعليق:
على الرغم من هذه المخاطر والتحديات التي ذكرها الخبراء بخصوص ارتفاع منسوب مياه البحر وغمر كابلات الانترنت في الولايات المتحدة إلا أن الدول لا تستطيع ان لا تعتمد على الانترنت كوسيلة اتصال وتواصل بين الدول مع أن المخاطر والتحديات التي تأتي من اعتماد هذه الدول على الانترنت كبيرة جدا وجدا في المستقبل القريب أليس كذلك ؟


.......................زز
الأنباء 4/8/2018

بالفيديو.. لأول مرة بعد السيارات طيار يشارك في تحدي كيكي بطائرته

استطاع تحدى “كيكي” أن يحصل على مشاركة كبيرة في كافة دول العالم، حيث أقبل عدد كبير من الشباب والنجوم على قبول هذا التحدي ونشره فيديوهات نزولهم من السيارة والرقص بشكل مرح بجوارها
ولكن ما لا يستطيع أحد تقليده هو مشاركة طيار في هذا التحدى الشهير، حيث قام بالترجل من طائرة أثناء سيرها ليقوم بعمل رقصة الـ “كيكي” على غرار سائقي السيارات.

وتتمثل تحدي رقصة الكيكي في الترجل من السيارة أثناء مشيها والرقص بروتين معين على أغنية “in my feelings” للمطرب العالمي دريك، وانتشرت فيديوهات التحدي سريعا على مواقع التواصل الاجتماعي وقام العديد من الفنانين بتأديتها مثل درة التونسية، ودينا الشربيني، وياسمين رئيس، وعصام الحضرى، والممثل الامريكي ويل سميث والمطربة العالمية سيارا، وغيرهم من النجوم أو الأشخاص المتفاعلين مع هذا التحدى.

ولمواجهة خطورة هذا التحدي، قامت العديد من الدول بفرض عقوبات علي مقلدي هذا التحدي لما يمثله من خطورة علي حياتهم وحياة الآخرين، حيث تعرَّض البعض لحوادث خطيرة نتيجة القيام بهذه الرقصة اثناء سير السيارة.
تعليق:
لعبة " تحدي كيكي " من الألعاب التي تأثر بها الناس خاصة لمن يريد الشهرة وحب الذات مع ان في اللعبة مخاطر قد يتعرض لها اللاعبون .


............
جريدة الكويتية 3/8/2018

متى تشتري هاتفا لأطفالك؟ خبير نفسي يحدد العمر


قال أخصائي نفسي في بريطانيا، إن على الآباء أن يحذروا من استخدام أبنائهم الصغار للهواتف الذكية، ونصح بعدم تسليم تلك الأجهزة للأطفال قبل إتمام 11 عاما
وقال نائب رئيس الكلية الملكية للأطباء النفسيين في لندن، جون غولدن، إن الآباء باتوا يجدون أنفسهم مضطرين لشراء الهواتف الذكية لأبنائهم، حتى يتمكنوا من مجاراة زملائهم في المدرسة.
ويرى غولدن أن السلطات مطالبة بتقديم دليل رسمي للآباء حتى يطلعوا على الاستخدام السليم للهواتف الذكية لدى الأطفال، لاسيما أن الصغار يعتمدون وسيلة مؤثرة في ممارسة الضغط على الآباء.
وينبه الباحث إلى أن إفراط الأطفال من استخدام المنصات الاجتماعية يعرضهم للإصابة بالقلق والاكتئاب، فضلا عن المضايقات الإلكترونية التي تنذر باعتداءات خطيرة.
وبحسب ما نقلت "ديلي ميل" عن غولدن، فإن على الآباء ألا يسمحوا للطفل الذي لم يتجاوز 11 سنة بأكثر من ساعتين اثنتين من الاتصال بالمواقع الاجتماعية.
وبحسب التقديرات، فإن 4 أطفال من كل عشرة في بريطانيا (8 - 11 سنة)، يملكون حسابات للتواصل الاجتماعي.
ويخشى الخبراء تضييع الصغار للوقت على المنصات الاجتماعية عوضا عن الاهتمام بالتحصيل الدراسي، كما أن تواصل الأطفال في منصات يشارك فيها أشخاص غرباء يثير قلقا بشأن تعاملهم، واحتمال استدراجهم إلى أمور خطيرة.
تعليق:
لا اعتقد يلتزم أولياء الأمور بهذه النصيحة التي تطلب منهم تسليم الهاتف الذكي إلى الطفل عندما يبلغ 11 سنة ، ونضيف هنا من السلبيات والتحديات التي تواجه طلبة المدارس صغارا وكبارا عندما يأخذون معهم الهواتف المحمولة إلى المدرسة : الانشغال بهذه الهواتف عن شرح المعلم وتعلم  الطالب من زملائه كيفية الدخول المواقع المشبوهة والمحظورة وكذلك ممارسة الألعاب العنيفة المحظورة حسب تصنيف الألعاب العالمي لفئات أعمار الطلبة ، هذا وقد قدمنا نصائح عامة لأولياء الأمور عبر اليوتيوب ( 18 حلقة ) حتى الآن في متابعة أطفالهم عندما يدخلون مواقع الانترنت

.................
جريدة الجريدة 2/8/2018
كشفت مصادر قضائية، لـ"الجريدة"، أن نيابة الإعلام والمعلومات تجري تحقيقاً في قضية مسجلة ضد مسؤول عن تطبيق إلكتروني ذكي، بعدما قدمت مواطنة بلاغاً بأن التطبيق ذكر اسمها بمصطلحات منافية للآداب.
وقالت المصادر إن النيابة ستحقق مع المسؤول بتهمة الإساءة لاسم المجني عليها، فضلاً عن انتهاكه الخصوصية من خلال وضع رقم هاتفها في البرنامج الخاص بالتطبيق دون موافقتها.
ولفتت إلى أن البرنامج يسمح بكشف أرقام هواتف الناس، دون مراعاة لأي خصوصية، وهو ما قد يضرّ بسمعتهم.
وأشارت إلى أن النيابة استمعت إلى أقوال المجني عليها، وستطلب سماع أقوال المسؤول عن التطبيق ومواجهته بالوقائع المنسوبة إليه، إلى جانب أقوال ضابط المباحث في القضية، والتي تعتبر تطبيقاً لقانون جرائم تقنية المعلومات رقم 67 لسنة 2015 وقانون هيئة الاتصالات رقم 34 لسنة 2014.
على صعيد آخر، أمرت النيابة باستمرار حبس "فاشنيستا" بتهمتي مخالفة الآداب العامة، والتشبه بالجنس الآخر، من خلال عرض مشاهد مخالفة للآداب العامة عبر حسابها في "سناب شات"، في أعقاب بلاغ قدمته بحقها إدارة المباحث الإلكترونية.
وستعرض المتهمة على قاضي تجديد الحبس اليوم للنظر في أمر تجديد حبسها أو إخلاء سبيلها على ذمة أي كفالة، إلى حين إحالتها إلى المحكمة للنظر في الاتهامات المنسوبة إليها.
 تعليق:
أجرينا دراسة قضية ابتزاز الفتيات عبر الانترنت ونأمل أن تجرم الفتاة ( الضحية ) كما يجرم المعتدي باعتبار أم كل منهما مشترك في ارتكاب الجريمة  اطلع على دراستنا هذه في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
...................
الأنباء 1/8/2018
حذر خبراء وأطباء، الثلاثاء، من خطورة "تحدي زووم"، الذي انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة، وذلك بعد أسابيع قليلة من انتشار رقصة مماثلة باسم "كيكي" على نطاق واسع.
وتستند فكرة "تحدي زووم" على ظهور شخص وهو يؤدي رقصة أمام الكاميرا على أنغام موسيقى بحركات تشبه تماما قيامه بقيادة سيارة وهمية، قبل أن يشده شخص آخر من رجليه بسرعة كبيرة.
وأظهرت تسجيلات مصورة عددا من الأطفال وهم يؤدون رقصة "تحدي زووم" وسقوطهم على الأرض وارتطام رؤوسهم بها، الأمر الذي يشكل خطورة عليهم، وفق ما نقلت صحيفة "الصن" البريطانية عن مختصين.
وانتشرت على نطاق واسع تسجيلات للكثيرين وهم قعود على الأرض بينما يؤدون حركات من يركب السيارة، إذ يفتح أحدهم الباب ويجلس على الكرسي ويشغل المحرك ويربط الحزام ثم ينطلق.
وعند الانطلاق يسحبه شخص آخر من رجليه، لا يظهر في كادر الكاميرا، ليسقط الشخص أرضا ويختفي فجأة من المشهد وكأنه بالفعل قد انطلق بالسيارة مسرعا.
 تعليق:
أنه جيل الانترنت الذي قلنا مرارا وتكرارا يجب دراسة نفسيته أنه جيل له تصرفات غريبة وحمقى وقد تأثر بثقافة الانترنت وللأسف سوف يستلم زمام الأمور في الدول خاصة زمام السياسة والاقتصاد والتعليم من المجالات الحيوية بالعالم وأظن أن كل شيء سيتغير لا سيما القيم والأخلاق والأديان فهل هذا الجيل هو اتباع المسيخ الدجال الذي حذرنا منه الإسلام ؟ لا أدري ...أفيدونا ..
تغريد :
أنه جيل الانترنت الذي حذرنا منه كثيرا عبر تعليقاتنا اليومية في الصحافة الالكترونية قبل سنوات بسبب تصرفاته الحمقاء وللأسف سوف يستلم زمام الأمور مستقبلا ولا أدري ما مصير البشرية ، لم تدرس نفسية هذا الجيل مع أنا أجرينا دراسة متضمنة بعض تصرفاته وصفاته النفسية
.............ز
الأنباء 30/7/2018
محمود فاروق
رفعت الأجهزة الحكومية، خاصة المؤسسات المالية للدولة، حالة الطوارئ على اثر تهديدات الكترونية باختراق أنظمتها بغرض الاطلاع على بياناتها خلال العطلة الأسبوعية الماضية، ما دعا قطاعات حكومية إلى مراجعة خطة الطوارئ الحكومية لمواجهة تهديدات الهاكرز - بحسب مصادر حكومية - الذين سبق أن هاجموا البرامج الالكترونية وشبكات التواصل في المؤسسات المصرفية والمالية مطلع العام الحالي.
وقالت مصادر حكومية رفيعة المستوى لـ «الأنباء» إن الكويت تتعرض كغيرها من الدول لتهديدات من مجموعة قراصنة على الانترنت، تستهدف قطاعات حكومية ومؤسسات مصرفية ومالية وخدمات عامة على نطاق واسع يشمل قطاع الأعمال في الكويت.
وذكرت المصادر أن التهديد التي تتعرض لها أجهزة الدولة من نوع Leafminer، التي تهدف إلى الاطلاع على البيانات ومن الممكن تخريبها.
وشهدت الكويت هجوما الكترونيا في مطلع العام الماضي 2017، بغرض سرقة البيانات الحساسة في الكويت، واستهدف الهجوم في وقتها 11 قطاعا مختلفا، منها الخدمات الأمنية والمالية، والحكومة، والاتصالات، وخدمات الغذاء والطاقة، وإنتاج النفط والكيماويات، وشركات الطيران. وكان الهجوم على القطاع الحكومي والمالي هو الأعلى في حين جاءت باقي القطاعات بمستوى متقارب من إجمالي الاعتداءات.
البنوك سبّاقة
وكانت البنوك الكويتية، بتوجيهات من بنك الكويت المركزي، قد استبقت كل المؤسسات الحكومية واتخذت خطوات وقائية كان في مقدمتها رفع فاتورة الإنفاق على البنية التحتية التكنولوجية بنسبة 50% إلى 300 مليون دينار (ما يقارب المليار دولار) في النصف الثاني من العام الماضي.
وشملت الزيادة في ميزانية الحماية الالكترونية المصرفية الإنفاق على الأصول الملموسة والبرامج وغيرها من النفقات المرتبطة بتطوير البنية التكنولوجية والأنظمة التي تستخدمها البنوك في عملياتها المصرفية اليومية.
ورفعت البنوك حالة الاستنفار في أقسامها التقنية لتحصين عملائها من أي هجمات محتملة خلال الفترة الحالية على إثر الهجمات التي تعرضت لها المؤسسات الحكومية خلال العطلة الأسبوعية الماضية. وقالت مصادر رقابية إن بنك الكويت المركزي يواصل جهوده المكثفة مع المصارف المحلية على مدار الساعة عن كثب لتعزيز سلامة وكفاءة نظم أمن المعلومات لديها.
وذكرت المصادر أن السلطات المالية قامت بتفعيل إجراءاتها المعتمدة بهذا الشأن من خلال فريق العمل المشترك بالتعاون مع البنوك المحلية والمعني بأمن المعلومات.
وترى مصادر مصرفية، خلال حديثها مع «الأنباء»، أن الأنظمة الالكترونية في المؤسسات المالية بالكويت قادرة على صد التهديدات الالكترونية، إلا أن هناك تحديثات جديدة قد يستخدمها الهاكرز من خلال ثغرات في الأنظمة قد تساعدها على الاطلاع على البيانات.
وتؤكد المصادر أن المؤسسات المالية والبنوك الكويتية تستخدم أنظمة أمان عالية المستوى ومصنفة عالميا، مؤكدا أنها عصية على أي فيروسات أو اختراقات.
خطة شاملة
ويقول مسؤول حكومي، فضل عدم الإفصاح عن هويته لـ «الأنباء»، إن الأجهزة الحكومية وضعت خطة شاملة من خلال حائط صد يعمل بدوره على تعزيز أنظمة الحماية التكنولوجية لمنع اختراقها وكشف من يقف وراءها.
ويضيف المسؤول أن لدى الكويت أفضل وأحدث البرامج التي تضمن عدم اختراقها وكذلك أجهزة تستطيع من خلالها معرفة الجهة أو المتسبب في حدوث أي اختراق، ويجرى حاليا معرفة الجهات التي ترعى عمليات الاختراق والتعرف على أغراضها.
ويشير إلى أن الجهات الحكومية رفعت مستوى جاهزيتها الفنية لحفظ معلوماتها من خلال نسخ احتياطية مع وضع مواقع بديلة لبعض الجهات الحكومية لحماية معلوماتها من الاختراق أو الضياع.
ونفى المسؤول عدم صحة ما يتردد حول عدم قدرة الجهات الحكومية والخاصة من حماية شبكاتها المعلوماتية من الاختراق، مؤكدا جاهزية قطاعات الدولة لمواجهة مثل هذه النوعية من التهديدات.
نسخ احتياطية
ويوضح المسؤول الحكومي أن لدى الدولة أنظمة نسخ احتياطية لبيانات أكثر من 35 جهة حكومية لضمان عدم ضياعها في حال اختراقها، مبينا أن الجهات الحكومية تعمل على تجديد بياناتها الاحتياطية لحفظها تنفيذا لقرار مجلس الوزراء في هذا الشأن. مع الأخذ بالاعتبار ان القطاع الخاص يقوم بمثل هذه الإجراءات من خلال شركات عالمية متخصصة في ذلك المجال، وان الأجهزة الحكومية لا علاقة لها بمثل هذه الإجراءات، خصوصا المؤسسات المالية الخاصة لأنها تقع تحت مسؤولية السلطات المالية والرقابية.
وكان تقرير نشرته شركة «كاسبر سكاي» المتخصصة بالأمن السيبراني، في مايو الماضي، أشار إلى رصد حملة تجسس إلكتروني، لشن هجمات قرصنة على دول، من بينها الكويت.

تعليق :
 قد يقول قائل أن إيجابيات شبكة الانترنت تفوق سلبياتها خاصة مع بداية تداول هذه الشبكة على مستوى دول العالم ولكن أظن ان هذا القائل سوف يغير رأيه بعد خسارة الدول والشركات والأفراد نتيجة التهديدات  والهجمات الالكترونية وبالتالي هذه الهجمات تهدم كل الإيجابيات لذا نؤكد كالعادة على التعاون الدولي من أجل القضاء على هذه الهجمات ، وأخيراً نرجو ألا تكون بعض شركات الأمن السيبراني ( الالكتروني ) تطلق هذه الهجمات من أجل تقديم الاستشارات والحماية للدول لترويج برامجها الأمنية  .   
تغريد :
كما ذكرنا في السنوات السابقة أن الحرب الالكترونية بدأت بين الدول وتسمى الحرب الناعمة وليس هناك منتصر ..
.............
الأنباء 29/7/2018

حذر مصدر أمني مطلع من خطورة تقليد البعض لرقصة كيكي، مؤكدا ان هذه المخالفة تندرج تحت بند مخالفة الآداب العامة وتعمد إعاقة حركة المرور في الطرقات العامة وبذلك يكون المخالف قد وقع تحت طائلة المادة 42 من قانون المرور رقم 67 لسنة 1967 والتي تجيز لمدير عام المرور سحب رخصة السوق أو إجازة المركبة مع لوحاتها أو الاثنين معا سحبا إداريا لمدة أقصاها 4 أشهر، كما ينطبق عليها نص المادة 207 من اللائحة التنفيذية رقم 81 لسنة 1976 من قانون المرور لسنة 1976 والتي تنص على انه يجوز حجز الآلية أو المركبة في عدة مخالفات منها تعمد عرقلة حركة السير.
وأوضح المصدر انه حتى يوم الخميس لم تحرر اي مخالفة بشأن رقصة كيكي، لافتا الى ان اي مقطع بهذا الخصوص سيتم نشره على مواقع التواصل سيتم تتبع صاحبه وضبطه وتطبيق القانون بحقه.
وشدد المصدر على ضرورة ان يحرر عنصر الأمن ان يدون في المخالفة (بند الملاحظات) ان المخالف كان وآخر على سبيل المثال داخل مركبة وخرج احدهما او كلاهما وتعمدا السير ببطء وباب السيارة مفتوح والرقص خارجها.
وأضاف المصدر: هذه الملاحظات مهمة للغاية اذ ان رجل الأمن مطالب في حالة مشاهدة شخص على سبيل المثال يضع قدما على تابلوه السيارة وقدما اخرى على دواسة البنزين ان يحرر له مخالفة آداب عامة ويدون في بند الملاحظات انه كان يضع قدمه على مقدمة التابلوه، وايضا على سبيل المثال حينما لا يقوم سائق تاكسي جوال بتشغيل العداد فإنه مطالب بأن يسجل في المخالفة عدم التزام السائق بضوابط الترخيص الذي منح له ويضع في المرفقات عدم تشغيل العداد.
..و«الإعلام الأمني» يدعو للحذر من التجمعات والكثبان الرملية
أهابت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني بوزارة الداخلية بقائدي المركبات إلى ضرورة توخي الحيطة والحذر نظرا لسوء الأحوال الجوية وانخفاض الرؤية في بعض المناطق بسبب استمرار موجة الغبار التي تشهدها البلاد حاليا، مطالبة من قائدي المركبات عدم ارتياد الطرق التي بها تجمعات وكثبان رملية.
وتؤكد الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني أن الأجهزة الأمنية متواجدة على مدار الساعة وعلى استعداد لمواجهة أي طارئ، مشيرة إلى أن غرفة عمليات هاتف الطوارئ 112 تتلقى البلاغات للتعامل معها.
تعليق :
لقد حذرنا من لعبة تحدي كيكي  بسبب مخالفتها للقانون وتعرض حياة الراقص وغيره إلى خطر ونضيف هنا أن الشباب الذي يقلد غيره ضعيف الشخصية ويحتاج إلى علاج كما يحتاج بقية لاعبي الألعاب العنيفة والخطرة إلى توعية وإرشاد وبالتالي نقول إلى جانب تطبيق القانون يجب بناء برامج توعية وبيان سلبيات هذه الألعاب على الجميع                                     
................
الأنباء 26/7/2018
لم تنته بعد أزمة لعبة الحوت الأزرق القاتلة التي أدت إلى انتحار عدد كبير من الأطفال حول العالم، حتى ظهرت لعبة مومو القاتلة لنجد أنفسنا أمام خطر حقيقي يهدد أطفالنا.
ولعبة مومو القاتلة، هي لعبة تظهر عبر صورة في واتساب تصحبها رسالة مخيفة تستهدف بعض مستخدمي التطبيق، وتقوم بتهديدهم.
وتزعم اللعبة بأنها تعرف الكثير من المعلومات عنهم وأنه يمكنها إخفاء هذا الشخص من العالم دون ترك أثر له.
اما أهم الحقائق حول لعبة ” مومو ” القاتلة فتتلخص في:

صورة اللعبة مومو مستوحاة من صورة لأحد التماثيل الموجودة في متحف الفن المرعب في الصين.
وتتبع ” مومو ” طريقة تحذيرية لبث الرعب في نفوس المستخدمين؛ حيث تحذر مومو المستخدمين بضرورة تجنب عدم الإجابة مرتين على نفس السؤال، إضافة إلى ضرورة تجنب تكرار نفس الكلام خلال الحديث معها.
الرقم الذى يتحدث من خلاله مومو يأتي من العاصمة اليابانية طوكيو بحسب معلومات متداولة.
تستطيع مومو التحدث مع أي شخص في أي بلد بأي لغة مهما كانت.
قال باحثون إن رسائل مومو لا تضم أي نوع من الفيروسات وليست من محاولات التصيد الاحتيالي لسرقة البيانات الحساسة من الهواتف.
أثارت القلق في عدد من البلدان لخطورتها، حيث أصدر المدعي العام لولاية تاباسكو بالمكسيك نشرة تحذر من مخاطر مومو، وفي تشيلي حذرت الشرطة المدنية من مخاطر هذه اللعبة بمقارنتها مع حالة الحوت الأزرق.
 تعليق:
نحن مقبلون على ألعاب الكترونية خطيرة أخرى طالما نعتمد على الانترنت في ممارسة الأنشطة المختلفة ، وهذه الألعاب للأسف تنتشر بسرعة البرق ولا تعرف  دول العالم كيف توقفها مع وجود برامج حماية كثيرة في هذه شبكة الانترنت ، وهذا يجعلنا نميل إلى وجود الجانب المظلم للإنترنت ، وهذا الجانب الذي يشكل خطورة على البشرية الآن وفي المستقبل فماذا أعدت دول العالم لمواجهة مخاطر هذه الألعاب وغيرها من التحديات  ؟ وكيف تجعل هذه الشبكة آمنة لمستقبل البشرية ؟  
تغريد :
نحن مقبلون على مستقبل غير آمن بسبب هذه الألعاب الخطيرة وتشكل تحديا كبيرا للبشرية فماذا أعدت الدول لمواجهة مخاطر هذه الألعاب وكيف تجعل الانترنت شبكة امنة للأجيال القادمة ؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق