الثلاثاء، 7 مارس 2017

أفضل وأسوأ الربط / التعلق بالهاتف





أفضل وأسوأ الربط / التعلق بالهاتف
The Best (and Worst) of Mobile Connectivity
مركز بحوث " بيو ، Pew " ، واشنطن ، C.D
30/11/2012
ترجمة الباحث / عباس سبتي
فبراير 2017
كلمة المترجم :
أثناء إجراء دراستنا " علاقة الإنسان بهاتفه المحمول علاقة عادة أو عبادة " اعتمدنا على دراسات أجنبية منها هذه الدراسة التي بين أيدينا التي تتناول جوانب إيجابية وسلبية لاستخدام الهواتف الذكية والهواتف المحمولة والأخرى ، وتوجد حوالي ( 12) نشاط يقوم بها المستخدم بينما في دراسة أخرى بعنوان : الإدمان غير المرئي : أنشطة وإدمان استخدام الهاتف المحمول بين طلبة وطالبات الجامعة وهي مترجمة أيضا توجد (24) نشاط ، صحيح أن دراستنا تركز بشكل خاص على تعلق قلب الإنسان بهاتفه من خلال الأسباب والمظاهر إلا أن الدراسات تركز على أمور أخرى غير تعلق القلب بالهاتف كذلك يوجد مقياس لتعلق القلب بالهاتف لا يوجد في الدراسات التي اعتمدنا عليها وترجمناها ،  وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .

مقدمة :
           يحب مالكو الهواتف هواتفهم بسبب: أنها مريحة ، التواصل  مع الأصدقاء والأهل وطلب مساعدة في حال الطوارئ ، ماذا يحلو لهم على الأقل : أنهم دائماً سهل الوصول إليها ، دفع الفواتير وسوء الاستقبال ، يقول معظم مالكي الهواتف الهاتف يوفر الوقت ولا يضيعه وكثير منهم يخلصون لهواتفهم .
 "   Aaron Smith " باحث مشارك ، مشروع مركز " بيو الانترنت " .

حوالي (85%) من الأمريكان البالغين يمتلكون نوع من أنواع هواتف محمولة ، وهذه الأجهزة تعني لهم أشياء كثيرة : دائما على تواصل مع الأصدقاء والأهل ، الهاتف عبارة عن كمبيوتر جيب أو يوفر الوقت لهم ، وعندما طلب منهم وصف بعباراتهم الخاصة ماذا يحبون عندما يمتلكون الهاتف :
17% منهم قالوا أفضل شيء بشأن الهاتف أنه مريح .
12% منهم  أفادوا قادرون على التواصل والحديث مع الآخرين في أي وقت .
11% منهم قالوا هواتفهم تساعدهم على طلب المساعدة في حال الطوارئ .
9% منهم قالوا عبر الهاتف يدخلون الانترنت ، يكتبون في البريد الالكتروني أو التطبيقات وهي أفضل شيء .
8% منهم قالوا يستطيعون التواصل مع  أفراد العائلة .

توضح الكلمة بعض الاستجابات الشائعة لهذا السؤال :
مع ذلك وسيلة الراحة والاتصال المستمر  فأن هذه الأجهزة تقدم جوانب سلبية مثل المضايقات والانقطاع وتكلفة الثمن ، وطرح سؤال عما يحلو لهم بعد امتلاك الهاتف المحمول :
24% منهم أفادوا أسوأ شيء أن الهاتف متوفر باستمرار ويمكن الوصول إليه .
15% منهم أفادوا أن تكلفة امتلاك الهاتف هي أقل شيء يحلو لهم .
12% منهم استشهد بمشكلات مع سوء الاستقبال مع ضعف الإشارة أو انقطاع المكالمة .   
8% منهم استشهد بمشكلات بضعف طاقة بطارية الهاتف .
8% منهم أشار إلى انقطاع الاتصال .

أصحاب الهواتف هم أكثر من قال أن الهاتف يحفظ الوقت أكثر من تضييع الوقت .
حوالي 33% منهم على عبارة :" أن الهاتف يوفر الوقت بسبب أنهم يحصلون على المعلومات التي يحتاجونها ، في حين أفاد 3% أن الهاتف يضيع الوقت من خلال الانشغال والتلهي به ، ونسبة كبيرة منهم (56%) أفادوا أن توفير الوقت وتضييعه مساوي عند استخدام الهاتف .
تعلق أصحاب الهواتف بهواتفهم بشدة مع أنهم لا يرون أن ذلك مشكلة تواجههم  ، وبالنسبة لبعضهم الهاتف أداة أساسية لهم لمعرفة الوقت ولكن تواجههم متاعب :
67% منهم يتفحص هاتفه لمعرفة الرسائل التي وصلت له والإشعارات والمكالمات حتى لم يرن الهاتف أو يهتز ، و18% منهم أفادوا أنهم يفعلون ذلك في كثير من الأحيان ، و44% منهم ينام مع وهاتفه بجواره كي لا تفوتهم أية مكالمة أو رسالة نصية أو أي تحديث أثناء الليل ، و29% منهم يقول عن هاتفه " شيء لا يمكن العيش بدونه ". 

على الرغم من الارتباط بالهاتف فأن أكثر المستخدمين لا يقلقون كثيرا أو يتلقون شكاوي من أصدقائهم بسبب تضييع الوقت مع الهاتف ، و11% منهم أفادوا أنهم يقلقون أحياناً بسبب أنهم يفضون وقتاً أطول مع هواتفهم ، و12% منهم أفادوا أن الناس يخبرونهم أنهم يقضون وقتاً كثيراً باستخدام هواتفهم .
في الواقع يسمع كثير من مستخدمي الهاتف شكاوي من أصدقائهم أنهم لا يكرسون وقتاً كافياً لمراقبة اتصالات هواتفهم :
39% من مستخدمي الهواتف قالوا أن الناس يشتكون لأنهم لا يردون فوراً على مكالماتهم أو على رسائلهم النصية .
33% من مستخدمي الهواتف قالوا أن الناس يشتكون لأنهم لا يفحصون هواتفهم بما فيه كفاية .
مستخدمو الهاتف يرون بعض المآخذ على مالكي الهواتف ولكن بصفة عامة إيجابية بشأن الفوائد التي توفرها الهواتف .
ورداً على سؤال لتقييم تأثير هواتفهم المحمولة على مختلف جوانب حياتهم ، أفادوا أنهم يرون فوائد واضحة خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالحفاظ اتصالات أصدقائهم وأهلهم :
65% من مالكي الهواتف قالوا أن هواتفهم سهلت اتصالاتهم مع الناس الذين يهتمون بهم .
28% من مالكي الهواتف قالوا أن هواتفهم سهلت لتخطيط وجدولة الروتين اليومي لحياتهم .
26% من مالكي الهواتف يرون أن هواتفهم سهلت بإنجاز أعمالهم بينما فعل أشياء مثل الجلوس أثناء ازدحام أو الانتظار في الطابور .

من ناحية أخرى عدد متواضع من مستخدمي الهواتف يرون لمالكي الهواتف الجانب السلبي مثل تزايد التشتت وصعوبة قطع الاتصال من مقر العمل :
9% من مالكي الهواتف قالوا أن هواتفهم تجعل من الصعوبة بمكان قطع الاتصال عن مقر العمل وهذا القلق بشكل خاص لدى مالكي الهواتف في الأسر ذات الدخل المرتفع .
7% من مالكي الهواتف قالوا أن هواتفهم تجعل من الصعوبة بمكان إعطاء انتباههم للناس  .
7% من مالكي الهواتف قالوا أن هواتفهم تجعل من الصعوبة بمكان التركيز على مهمة واحدة دون تشتت أذهانهم .
الجوانب الإيجابية والسلبية للهواتف المحمولة (%) على مستخدمي الهواتف الذين أفادوا أن هواتفهم  :
سهلت الاتصال بالناس الذين يهتمون بهم  بدرجة :
  كبيرة (65%) ، متوسطة (17% ) ، قليلة ( 11%) ، لا (6%) .
سهلت تخطيط وجدولة الروتين اليومي لحياتهم :
كبيرة (28) ، متوسطة (19%) ، قليلة ( 20%) ، لا ( 32%) .
سهلت لهم إنجاز أعمالهم أثناء انتظار الإشارة الضوئية أو الانتظار في الطابور .
 كبيرة (26%) ، متوسطة ( 22% ) ، قليلة ( 21%) ، لا ( 31) .
من الصعب نسيان أعمال المنزل أو في عطلة نهاية الأسبوع :
كبيرة (9%) ، متوسطة ( 10%) ، قليلة ( 15%) ، لا (64%) .
من الصعب الانتباه للناس :
كبيرة (7%) ، متوسطة ( 14%) ، قليلة (26%) ، لا ( 53%) .
من الصعب التركيز على مهمة واحدة دون تشتت الذهن :
كبيرة ( 7%) ، متوسطة ( 12%) ، قليلة (24%) ، لا ( 57%) .

أصحاب الهواتف الذكية والهواتف المحمولة يظهرون أنماطاً مختلفة من الاستخدام لهواتفهم
المجموعتان تبرزان فيما يتعلق الأمر لأنماط الاستخدام والاتجاهات عند استخدام الهاتف ، 45% من الأمريكان البالغين الذين يمتلكون الهواتف الذكية و(17%) ممن يمتلك الهواتف المحمولة الأخرى يتصفحون الانترنت عبر هواتفهم ، ومقارنة مع أصحاب الهواتف المحمولة الأخرى فأنهم ينامون وبجوارهم هواتفهم لفحص هواتفهم باستمرار فيما إذا كانت هناك الرسائل النصية أو الإشعارات على الرغم من أنهم لا يسمعون الرنين والانخراط بمجموعة من الأنشطة مثل دخول مواقع التواصل الاجتماعي أو القيام بخدمات مصرفية عبر الانترنت .
عندما يتعلق الأمر لمواقفهم ومقارنة مع أصحاب الهواتف المحمولة الأخرى فأن هاتين المجموعتين هم أكثر إيجابية نحو فوائد الأجهزة المحمولة ولكن أيضا أكثر انسجاماً مع السلبيات المحتملة من التنقل من مكان لآخر ، ويقولون أن هواتفهم المحمولة توفر الوقت لأنهم دائماً يحصلون على المعلومات بشكل فوري ،   ويقولون " لا يمكن تصور العيش بدون الهاتف " كما أنهم يستجيبون لفكرة أن هواتفهم تساعدهم على الاتصال بالآخرين وجدولة حياتهم اليومية ويكونون منتجين في حين لا يكون عكس ذلك ، وفي نفس الوقت فأن أفراد هاتين المجموعتين قلقون على قضاء وقت كثير باستخدام هواتفهم والقول أن هواتفهم من الصعب التركيز على مهمة واحدة دون تشتيت الذهن أو القول أن هواتفهم من الصعب الانتباه إلى الناس المحيطين بهم .
من المؤكد أن أصحاب الهواتف الذكية والهواتف المحمولة الأخرى يتشابهون في بعض الخصائص الديمغرافية التي ترتبط باستخدامهم للهواتف وبمواقفهم ، على سبيل المثال الشباب أكثر عدداً في استخدام الهواتف الذكية وغيرها ، لكنهم يختلفون عمن أكبر منهم سناً ، ومع ذلك فان فئة الشباب يتأثرون بهواتفهم من حيث المواقف والسلوكيات خاصة الخصائص الديمغرافية الأخرى مثل العمر ، الدخل ، التعليم أو الجنس . 
  
اختلاف في المواقف لدى أصحاب الهواتف المحمولة      كلها              ذكية          محمولة
يوفر الوقت والوصول الفوري للمعلومات                     33%         44%          42 %
لا يتصور أن يعيش بدون هاتف                                 29%          36%         42%
قلق على استخدام الهاتف لوقت طويل                          11%          15%       23%
قال الآخرون أن تقضي وقتاً طويلاً                              12%         19%        30%
اختلاف في كيفية استخدام الهاتف                           كلها                ذكية       محمولة
النوم بجوار الهاتف كي لا تفوته مكالمة أو                  44%             50%      60%
فحص الهاتف دون رنين أو إشعار                             39%             47%     57%
التأثير الإيجابي للهاتف                                           كلها                  ذكية     محمولة   
 البقاء على اتصال مع الآخرين                                  82%             88%       93%
إنجاز عمل في حال الانتظار                                     48%             65%      74%
جولة الروتين اليومي                                              47%               61%     67%
التأثير السلبي للهاتف                                           كلها                  ذكية          محمولة
عدم انتباه للناس                                                 20%                 26%       31%
نسيان عمل المنزل                                               19%                28%       31%
إنجاز مهمة واحدة دون صرف الانتباه                        19%               25%        31%
......................................................................................................................
عدم وجود حاجة هو العامل الرئيس الذي يمنع شراء الهاتف ، التكلفة هي العامل الأساس التي تمنع أصحاب الهواتف غير الذكية من شراء هاتف أكثر تطوراً :
حوالي (15%) من البالغين لا يملكون هواتف محمولة على الإطلاق ، وعدد كبير منهم يشيرون أنهم يعيشون بسلام بدون هاتف محمول ، وعندما سئل عن السبب الرئيس عدم امتلاكهم هاتف محمول ،(  38% ) منهم أفادوا أنهم لا يحتاجون الهاتف وأنهم سعداء بالهاتف الأرضي ، بينما (11%) منهم  أفادوا أنهم غير مهتمين بشراء هاتف محمول ، ومع ذلك واحد من أصل خمسة أفادوا أن التكلفة هي السبب في عدم امتلاك هاتف محمول .
 (40% ) من مالكي الهواتف المحمولة وليست الهواتف الذكية وتلعب عوامل اقتصادية دوراً مهماً ، وحوالي (37%) الذين لا يملكون هواتف ذكية أفادوا أن تكلفة هذه الهواتف هي السبب الرئيس ، وعلى الرغم من أن (29%) أفاد أنهم امتنعوا عن شراء هواتف ذكية لعدم الحاجة إليها ، المهارات الرقمية وقضايا محو الأمية التقنية تلعب دوراً في شراء الهاتف الذكي ، و(9%) من مستخدمي الهواتف المحمولة غير الذكية أفادوا أنهم لم يبحثوا عن أحدث الهواتف تطوراً بسبب أن الهواتف الذكية معقدة جداً أو أنهم لا يعرفون كيف يستخدمونها . 
الأسباب الأخرى التي تجعل الناس لا يستخدمون الهاتف الذكي تختلف حسب العمر ، فالشباب أفادوا ترجع الأسباب إلى تكلفة الهاتف تمنعهم من شراء الهاتف ، بينما من أكبر سناً من الشباب أفادوا عدم الحاجة إلى هذه الهواتف المطورة .
الأسباب الرئيسة لعدم شراء الهاتف الذكي حسب الفئة العمرية (%) لمستخدمي الهواتف المحمولة غير الذكية في كل فئة عمرية الذين ذكروا  السبب الرئيس لعدم امتلاك الهاتف الذكي  
 بسبب غلاء الثمن :
 18-29 سنة (59%)  
30-49 سنة (45%)
50-64 سنة ( 32%)
فوق 65 سنة ( 17%)
بسبب الحاجة / صلته به
18-29 سنة (18%)
30-49 سنة ( 31%)
50-64 سنة ( 38%)
فوق 65 سنة ( 57% )
بسبب الهاتف الذكي معقد / من الصعب استخدامه
18-29 سنة ( 4%)
30- 49 سنة ( 6%)
50-64 سنة ( 12%)
فوق 65 سنة ( 13%)

حول هذه الدراسة " survey " :
النتائج المعلنة هنا هي من استطلاع رأي وطني لأفراد العينة ( 2245) فرداً تتراوح أعمارهم ما بين (18 فما فوق ) اجري المسح الوطني بين (15) مارس إلى (3) أبريل لسنة 2012 ، بما في ذلك المقابلات الشخصية عبر الهاتف الأرضي والهاتف المحمول باللغة الانجليزية والاسبانية ، ومجمل العينة لديهم هامش خطأ زائد أو ناقص (2،4) نقطة مئوية ، بعض مستخدمي الهواتف المحمولة ( 1954) فرداً من أفراد العينة والعديد من النتائج المنشورة هم جزء من أفراد لعينة ، وبلغ هامش الخطأ للبيانات التي أدلى بها المستخدمون هو زائد أو ناقص (2،6 ) نقطة مئوية وعدد مستخدمي الهواتف المحمولة والذكية يبلغ ( 3014) فرداً تتراوح أعمارهم ما بين (18 فما فوق ) حسب المسح الوطني الذي أجري في الفترة بين  (7) أغسطس  و(6) سبتمبر 2012 ، وتمت المقابلات الشخصية عبر الهاتف الأرضي والهاتف المحمول .
امتلاك الهاتف المحمول : جيد ورديء
ما  رأي الأمريكان بشان امتلاك الهاتف المحمول ؟
 استطلاع رأي في ربيع عام 2012 سألنا مالكي الهواتف المحمولة ليخبرونا من وجهة نظرهم شيئاً واحدة عن هواتفهم ، فكانت الإجابات متعددة بشان الجوانب الإيجابية لاستخدامات الهاتف : (17% ) أفادوا أن الهاتف " مريح " لهم .
(12%) أفاد القدرة على الاتصال بالآخرين في أي وقت وهذا يشمل عبارة مثل إجراء مكالمة ، والتحدث مع الآخرين أو الاتصال في أي وقت .
(11%) أفاد الهواتف تساعدهم الحصول على المساعدة في وقت الطواريء وتشتمل على الكلمات : الطواريء ، السلامة أو الأمن .
استخدام الانترنت ، البريد الالكتروني (9%) منهم قال هذا الشيء الجيد الذي يأملونه في الهاتف و(8%) أفاد التواصل مع الأهل شيء جيد في الهاتف .
وفيما يتعلق بالجوانب السلبية فأن الناس أقل تمتعاً من العناصر التالية لاستخدام الهاتف :
24% منهم لا يحب الوصول إليه في أي وقت وهذا يتضمن العبارات التالية : " يمكن الوصول إليه دائما " ، " على اتصال دائم " ، أو " الناس يزعجوني " .
15% منهم قال أسوأ شيء لتملك الهاتف هو تكلفة الهاتف أو " دفع الفاتورة " .
12% أفاد مشكلات سوء الاستقبال وضعف الشبكة  أو حذف المكالمة .
مشكلات مع قصر عمر بطارية الشحن أو الحاجة إلى إعادة الشحن في أحيان كثيرة (8%) ، فضلاً عن انقطاع الاتصالات والمكالمات غير المرغوب فيها (8%)  وهي خمسة أشياء رئيسة  يحبها مستخدمو الهواتف المحمولة .
ماذا يحب مستخدمو على الأكثر وعلى الأقل عند امتلاك الهاتف المحمول ؟
ما يحبه  على الأكثر عند امتلاك الهاتف  :
الراحة     (17%)
إجراء مكالمة / المحادثة مع الآخرين / الاتصال متى شاء ( 12% )
الطوارئ / السلامة / الأمان    ( 11% )
الانترنت / البريد الالكتروني / التطبيقات  ( 9%)
الاتصال بالأهل     ( 8%)
الوصول إلى الأشخاص / المعلومات   ( 5%)
يمكن استخدامه في أي مكان / يكون معي دائماً ( 4%)
كتابة النصوص ( 4%)
اتصال الناس بي ( 3%)
الاتصال (3%)
يستخدم الهاتف في العمل (3%)
سهولة حمل الهاتف والتنقل به (2%)
قابل للتنقل والحمل ( 2%)
أمور أخرى (13%)

ما يحبه على الأقل عند امتلاك الهاتف :
 دائما يمكن الوصول إلى الناس / يزعجني الناس   ( 24%)
تكلفة الفاتورة  ( 15%)
سوء استقبال /  ضعف الشبكة /  حذف المكالمة  (12%)
قصر مدة شحن البطارية  (8%)
مكالمات من شركة الاتصالات / مكالمات غير مرغوب فيها ( 8%)
لا شيء ( 5%)
تشتت / إزعاج / كثرة رنين الهاتف  (4%)
مشكلات تقنية / صعوبة استخدام التطبيقات (4%)
الحاجة إلى حمله / تتبع ما في الهاتف (3%)
الإدمان / تابع / مقود  (2%)
الخطر أثناء القيادة (1%)
مخاوف الخصوصية (1%)
مرتبط بالبريد الالكتروني / العمل (1%)
لا أحد يتحدث وجهاً لوجه (1%)
أمور أخرى (11%)

على الرغم من الاختلافات الواضحة بين الهواتف الذكية والمحمولة عندما يتعلق الأمر بسعة وقابلية هذه الأجهزة  ، توجد اختلافات بسيطة بين مستخدمي الهاتف الذكي والهاتف المحمول بشأن ما يحبون أكثر أو أقل عند امتلاك الهاتف ، ويتعلق ذلك بالانترنت / البريد الالكتروني / استخدام التطبيقات ، وتوفر المكالمات في حال الطوارئ ، حوالي ( 16 %) من مستخدمي الهاتف الذكي قالوا القدرة على استخدام الانترنت ، البريد الالكتروني واستخدام التطبيقات  هي أفضل شيء في امتلاك الهاتف ( مقارنة مع (2%) من مستخدمي الهاتف الأساس ) بينما مستخدمي الهاتف المحمول أفادوا أن أفضل شيء لامتلاك الهاتف هو القدرة على طلب المساعدة في حالة الطوارئ ( 20% قالوا ذلك ، مقارنة مع 4% مستخدمي الهاتف الذكي ) .
تتشابك هذه الاختلافات بين مستخدمي الهاتف الذكي والمحمول مع عمر المستخدم لهذين النوعين من الهواتف ، ومن أعمارهم أكبر من المستخدمين الذين يميلون أن تكون هواتفهم أساسية أفادوا أنهم يقدرون راحة لاستخدام الهاتف وفائدته في حالة الطوارئ ، وربع عدد المستخدمين الذين أعمارهم تبلغ (65 فما فوق ) استشهدوا بهذه الأمور كأفضل شيء لمن يمتلك الهاتف ، والشباب من جهة أخرى أفادوا أن أفضل شيء لامتلاك الهاتف القدرة على استخدام الانترنت ، البريد الالكتروني ، التطبيقات أو كتابة الرسائل النصية .
اختلاف العمر فيما يحب مالكي الهاتف أن تكون في هواتفهم :
ذكر كبار السن                      18-29     30-49    50-64      65 فما فوق
الراحة / مريح                         10%       17%        20%         24 %
الطوارئ/ السلامة / الأمان         5%         7%            18%      25%
...........................................................................................................
ذكر الشباب             
استخدام الانترنت /البريد الالكتروني / التطبيقات  17%   11%  5%    1%
كتابة الرسائل النصية        9%       3%   1%    1%
مكالمات / التحدث مع الآخرين   14%   14%   10%   7%
................................................................................................................
بعض الاختلافات الديمغرافية بهذا الشأن :
الأمريكان السود أكثر من البيض ( 15% إلى 8% ) أفادوا استخدام الانترنت ، البريد الالكتروني أو التطبيقات ، هو أفضل شيء لامتلاك الهاتف ، فضلا عمن قال ( 21% إلى 14% ) تكلفة الثمن كأقل شيء .
النساء أكثر من الرجال فقد قلن الحصول على المساعدة حالة الطوارئ كأفضل شيء لامتلاك الهاتف ( 15% مقابل 8%) .
الموانع التي تحول دون الاعتماد :
ما الذي يمنعهم من شراء هاتف محمول ؟
حوالي  (15%) من الأمريكان البالغين الذين لا يمتلكون الهواتف المحمولة أجابوا عن سؤال مفتوح عن السبب الرئيس لعدم امتلاك الهاتف ؟ النسبة الكبيرة منهم أفادوا عدم الحاجة والمصلحة إلى الهاتف المحمول : (38%) منهم أنهم سعداء مع الهاتف الأرضي ، بينما (11%) قالوا أنهم لا يحبون الهاتف المحمول أو بالأحرى عدم الرغبة في شرائه ، والعوامل الاقتصادية السبب الثاني لعدم امتلاك الهاتف المحمول ، واحد من أصل خمسة منهم (21%) قالوا أنهم لا يمتلكون الهاتف المحمول بسبب غلاء الثمن .
الأسباب الرئيسة لعدم امتلاك الهاتف المحمول : 
عدم الحاجة إليه / سعداء مع الهاتف الأرضي    38%
غالي الثمن   21%
لا يحبون الهاتف المحمول أو لا يهتمون به  11%
العمر / مشكلات الصحة يمنعهم من استخدام الهاتف 3%
قد يضيع / ينكسر / يسرق  2%
لا يتحدثون عبر الهاتف غالباً  2%
معقد / لا يعرفون استخدامه  2%
عدم وجود شبكة اتصال حيث اسكن  1%
يفكر في امتلاك هاتف 1%
قلق بشأن الخصوصية / تتبع الأثر  1%
يمتلك هاتف للعمل    1%
أسباب أخرى   10%
لا يعلم / يرفض   7%
..............................................................................................................
عدد قليل نسبياً ممن لا يمتلك الهاتف المحمول حسب استطلاع الرأي يحد من قدرتنا في مقارنة أسباب عدم التبني لدى المجموعات المختلفة ، ومع ذلك كبار السن أفادوا أنهم لا يمتلكون هواتف محمولة بسبب عدم الحاجة لها أو أنهم سعداء مع الهاتف الأرضي .
ما الذي يمنع مستخدمي الهواتف المحمولة غير الذكية من استبدالها بالذكية ؟
 بالإضافة إلى سؤال لماذا لا يمتلك الإنسان هاتفاً محمولاً ؟ نحن  سألنا (40%) من المشاركين في الدراسة الذين يمتلكون هواتف محمولة غير ذكية لماذا لا يمتلكون جهازاً مطوراً ؟
عموماً التكلفة تلعب دوراً بارزاً في عدم امتلاك هاتف ذكي سواء أكان يملك هاتف محمول عادي أو لا ، ما مجموعة (37%) من مستخدمي الهاتف المحمول ذكروا السعر كسبب رئيس لماذا لا يمتلكون هاتف ذكي ، و(30%) قال أن الهاتف الذكي غالي جداً في العموم ، و(4%) قالوا أن الهاتف المحمول نفسه غالي أيضا ، و(3%) قالوا أن تكلفة برنامج البيانات هو همهم الأول كما مر ذكره ، و(21%) ذكر أن السعر هو السبب في عدم امتلاك هاتف محمول على الإطلاق .
في نفس الوقت نسبة كبيرة من مالكي الهاتف المحمول لا يرون الحاجة إلى ترقية هواتفهم ، وحوالي (29%) منهم قالوا " عدم الحاجة إلى الهاتف الذكي " ، بينما (5%) منهم أفادوا " عدم اهتمامهم " بالهاتف الذكي ، و(4%) قالوا أنهم سعداء مع هواتفهم الحالية ، المهارات الرقمية ومحو الأمية أيضا تلعب دوراً بارزاً ، و(9%) من مستخدمي الهاتف المحمول قالوا لم يرتقوا بسبب أن الهاتف الذكي معقد أو لا يعرفون كيف يستعملونه .  

في الواقع فقط (2%) من مالكي الهاتف المحمول أجاب عن هذا السؤال بالقول أنهم يحاولون شراء هاتف ذكي في المستقبل .
أسباب رئيسة في عدم امتلاك هاتف ذكي :
غالي الثمن عموماً                  (30%)
ليس بحاجة إليه                     ( 29%)
معقد لا يعرف كيف يستخدمه  ( 9%)
لا يهتم به أو لا يحبه             (5%)
الهاتف غالي الثمن           (4%)
سعيد بهاتفه الحالي        (4%)
برنامج البيانات غالي    ( 3%)
استخدام الهاتف للمكالمة والرسائل  (2%)
يخطط لشراء هاتف ذكي / ينتظر انتهاء العقد / الانتظار للحصول على الخصم (2%)
لا يوجد سبب  (2%)
يفضل أن يكون سهل الاتصال ( 1%)
لا يعرف ما هو / لا يعرف كيف يحصل عليه (1%)
أسباب أخرى ( 5%)
لا يعرف / يرفض ( 4%)

الأسباب التي تجعل الناس لا يمتلكون الهاتف الذكي تبين على أساس تفاوت في العمر ، خصوصاً الشباب لا يتبنون ذلك وهم أكثر من كبار السن بالقول أن التكلفة هي السبب الرئيس يمنعهم من شراء هاتف ذكي ، بينما كبار السن يشيرون إلى عدم الحاجة إليه أو الاهتمام به أو بسبب الصعوبات باستخدام جهاز مطور .
بالمثل من غير المالكين من أصحاب أسر الدخل العالي قالوا أنهم لا يمتلكون هاتف ذكي بسبب عدم الحاجة إليه وعلى النقيض من ذلك أصحاب الدخل المنخفض الذين قالوا أن تكلفة ترقية الهاتف هو السبب الرئيس وراء ذلك .   
أسباب عدم امتلاك الهاتف الذكي حسب العمر :
غالي الثمن  :
18-29 سنة    (59%)
30-49 سنة  ( 45%)
50-64 سنة ( 32%)
65فما فوق ( 17%)
الحاجة / الفائدة :
18-29 سنة  ( 18%)
30-49 سنة ( 31%)
50-64 سنة ( 38%)
65فمافوق ( 57%)
معقد / صعب في استعماله :
18-29 سنة (4%)
30-49سنة ( 6%)
50-64 سنة ( 12% )
65 فما فوق ( 13%)

تأثير الهواتف المحمولة على حياة الناس :
يرى مستخدمو الهواتف المحمولة أن الهواتف لها تأثير إيجابي على حياتهم ، ولكن توجد بعض المآخذ " drawbacks " على لاستمرار التواصل .
في محاولة لدراسة تأثير أكبر للأجهزة المحمولة على حياة الناس ، قدمنا لمستخدمي الهاتف المحمول ستة تأثيرات منفصلة التي قد تنجم بعد استخدام الهاتف وهي متساوية بين الإيجاب  والسلب ، وتشير استجابات المشاركين بفوائد إيجابية لهذه الأجهزة ، ولكن هناك بعض المآخذ المرتبطة بالتواصل المستمر والإغراءات التي تقدمها هذه الأجهزة .
عندما يتعلق الأمر بالآثار الإيجابية للهاتف في نظر مستخدمي الهاتف المحمول ، حوالي ثلثي عددهم (65%) أفادوا أن الهاتف سهل الاتصال بالآخرين ( الأهل والأصدقاء ) ، بينما فقط (6%) قالوا  أن الهاتف لم يقوي علاقتهم مع الأصدقاء والأهل ، وما يقرب من نصف عدد مستخدمي الهاتف المحمول قالوا أن الهاتف جعل على الأقل كيف يخططون ويبرمجون الروتين اليومي ، وأنه مفيد عند الانتظار إشارة المرور أو في الطابور .
وعندما يتعلق الأمر ب " الجانب المظلم " في نظر مستخدمي الهاتف المحمول ، تقريباً واحد من كل خمسة منهم قالوا أن الهاتف جعل من الصعب نسيان مهام العمل في المنزل أو في عطلة نهاية الأسبوع  ، كذلك عدم الاهتمام والانتباه للناس أو التركيز على مهمة واحدة دون تشتت الذهن ، وقال غالبية المستخدمين أن الهاتف لم يؤثر سلباً على حياتهم .
تأثيرات إيجابية وسلبية للهاتف المحمول :
  الهاتف سهل الاتصال بالآخرين ( الأهل والأصدقاء  ) .
  كثير ( 65%)   بعض ( 17%) قليل ( 11%)  لا (6%)
سهل تخطيط وجدولة الروتين اليومي .
 كثير ( 28% ) بعض ( 19%) قليل ( 20% )  لا ( 32%)
مفيد عند انتظار إشارة المرور ، انتظار في الطابور  .
كثير ( 26%) بعض ( 22%) قليل ( 21%) لا ( 31%)
من الصعب نسيان مهام العمل بالمنزل أو في عطلة الأسبوع .
كثير ( 9%) بعض ( 10%) قليل ( 15%) لا ( 64%) .
من الصعب إعطاء الاهتمام الكامل للناس .
كثير ( 7%) بعض ( 14%) قليل ( 26%) لا ( 53%)
من الصعب التركيز على مهمة واحدة دون تشتت الذهن .
كثير ( 7%) بعض ( 12%) قليل ( 24%) لا ( 57%)

بالمقارنة مع كبار السن فأن الشباب متفهمين خصوصاً على حد سواء التأثير الإيجابي والسلبي للهاتف المحمول ، وأصحاب الدخل المنخفض والعالي لهم مواقف متباينة اتجاه المزايا والتحديات التي تفرضها التكنولوجيا ، أفاد أصحاب الدخل العالي أن الهاتف سهل تخطيط وجدولة الروتين اليومي ويكون الهاتف مثمراً طوال اليوم ، وفي نفس الوقت  أصحاب الدخل الذين يزيد دخلهم (75ألف ) دولار في السنة  هم أكثر من غيرهم من مستخدمي الهاتف المحمول  أفادوا أنه من الصعب الانقطاع عن متطلبات العمل ، وحوالي (17%) من أصحاب الدخل العالي أن الهاتف يصعب كثيرا من الانقطاع عن متطلبات العمل ( مقارنة مع 7% من دخلهم أقل من (30ألف ) في السنة ، و6% من دخلهم بين 30-49 ألف دولار في السنة و8% من دخلهم 50-75ألف دولار في السنة ، عموماً حوالي ثلث العدد (29%) من أصحاب الدخل العالي أفادوا من الصعب نسيان مهام العمل في المنزل أو في عطلة نهاية الأسبوع .
ثلث العدد أفادوا أن الهاتف يوفر لهم الوقت عموماً بينما (3%) قالوا أنه يكلفهم الوقت .
عموماً أكثر مستخدمي الهواتف أفادوا أن الهاتف يوفر الوقت ولا يضيعه ، وحوالي (33%) وافق على عبارة " يوفر الوقت بسبب يمكنك الحصول على ما تحتاجه من المعلومات " ، بينما (3%) وافق على عبارة " يضيع الوقت لأن الهاتف يشتت الذهن " ونسبة كبيرة من المستخدمين (65%) توفير الوقت وتضييعه بيد المستخدم .
أصحاب الهواتف الذكية لديهم مواقف إيجابية اتجاه هواتفهم بخصوص توفير الوقت ، وحوالي (44%) منهم أفدوا أن الهاتف يوفر الوقت لأنهم يحصلون على المعلومات التي يحتاجونها بسهولة وحوالي (20%) من مستخدمي الهاتف المحمول غير الذكي قالوا نفس الكلام ، وعلى الرغم من قولهم من الصعب الهروب من متطلبات العمل فأن أصحاب الدخل العالي والتعليم أفادوا أن الهاتف يوفر الوقت ، وحوالي (42%) من طلبة الجامعة و(43%) ممن دخلهم (75ألف ) دولار أن الهاتف يوفر الوقت وهي نسبة عالية عكس أصحاب الدخل والتعليم المنخفض .   
التعليق بالهاتف المحمول والآداب :
كثير من مستخدمي الهواتف المحمولة ينامون وبجوارهم الهاتف كي لا تفوتهم المكالمات ، الرسائل أو التحديثات أثناء الليل ، كما أنهم يفحصون هواتفهم لمعرفة الرسائل التي وصلت لهم حتى ولو لم تأتيهم تعليمات .
44% من المستخدمين ينامون وبجوارهم الهاتف كي يتأكدوا ألا تفوتهم مكالمة ، رسالة نصية أو تحديثات أثناء الليل ، بالإضافة إلى ذلك ،  67% منهم  قالوا أنهم يجدون أنفسهم  يتفحصون الهاتف  من أجل معرفة الرسائل والإشعارات أو المكالمات حتى ولو أنهم لم يتلقوا تعليمات من هواتفهم ، واحد من أصل خمسة منهم (18%) قالوا يفعلون ذلك " كثيرا " و(21%) يفعلون ذلك " أحياناً " بينما (28%) يفعلون ذلك " مرة واحدة " .
كما هو متوقع ، يقلق الشباب أن توفتهم مكالمة أو إشعارات عبر هواتفهم ، ستة من عشرة منهم بين أعمار (118-34 ) سنة أنهم ينامون وبجوارهم الهاتف ، كي لا تفوتهم المكالمة ، الرسالة أو أي تحديث برنامج ، وثلاثة أرباع الشباب أنهم يفحصون هواتفهم لمعرفة الرسائل التي وصلتهم ولو أنهم لم يسمعوا رنين ( في الواقع 25% قالوا أنهم يفحصون الهاتف كثيرا ) .  
في نفس الوقت حتى بين كبار السن هذا السلوك غير وارد ، وما يقرب (46%) من كبار السن أنهم يفحصون هواتفهم لمعرفة الرسائل أو المكالمات ولو أنهم لم يسمعوا رنين الهاتف ( على الرغم من أن 5% منهم قالوا أنهم يفعلون ذلك " كثيرا " ) وبالمثل ( 22% ) قد ينام من عمره 65سنة فما فوق وبجواره الهاتف كي لا تفوته مكالمة أو رسالة وهو نائم .
النوم مع الهاتف المحمول ، فحص الرسائل في حال عدم وجود أي إشعار حسب الفئة العمرية
  النوم بجانب الهاتف كي لا يفوته أي مكالمة ورسالة أو تحديث ليلاً :
 العمر                             النسب المئوية    
18-24                                   61%
25-34                                   59%
35-44                                   42%
45-54                                    42%
55-64                                    34%
65 فما فوق                                33%
..................................................................................................
فحص الهاتف من أجل معرفة الرسائل أو المكالمات لم يرد عليها ولو لم يكن رنين :
العمر                                   النسب المئوية
18-24                                  81%
25-34                                 76%
 35-44                                  71%
 45-54                                   63%
55-64                                    61%
65فما فوق                                  46%
........................................................................................................
جنبا إلى جنب الشباب ، النوم بجوار الهاتف لعدم فقدان أي شيء أثناء النوم هو شائع بين مستخدمي الهاتف الذكي (50% فعل ذلك ) فضلاً عن أولئك الذين يتصفحون الانترنت عبر هواتفهم (60% ) بالإضافة إلى ذلك حوالي (53% ) الأمريكان السود قالوا ذلك أيضا .
هذه نفس المجموعة الثلاث ( أصحاب الهواتف الذكية ، أصحاب الهواتف المحمولة ، الأمريكان السود أصحاب الهواتف المحمولة ) يرغبون فحص الهاتف كثيرا دون أي سبب واضح ، حوالي (31% ) مستخدمي هواتف محمولة مرتبطة بالانترنت يفعلون ذلك كثيرا ، كما يفعل (23%)  أصحاب الهواتف الذكية ، و(24%) الأمريكان السود ، والآباء أيضا يفحصون هواتفهم من أجل معرفة الرسائل (23%) قالوا يفعلون ذلك كثيرا .
أصحاب الهواتف المحمولة يتلقون شكاوي بسبب عدم فحص هواتفهم بشكل مكرر أو عد الرد  على المكالمة بسرعة أكثر من قضاء وقت كبير مع هواتفهم .
  على الرغم من  قضاء كل الوقت على استخدام الهاتف ، الفحص ، التفاعل مع الهواتف فأن معظم مستخدمي الهواتف المحمولة يتلقون شكاوي أنهم لا يردون على المكالمة بسرعة كافية ، وعندما سألنا عن ثلاث قضايا منفصلة عن بعضها بعض بشأن استخدام الهاتف  التي قد تزعج أو تؤدي إلى الشكوى من الناس على أصحاب هذه الهواتف وجدنا ما يلي :
أفاد (39%) من مستخدمي الهاتف المحمول يعرفون الناس الذين اشتكوا من أنهم لا يستجيبون فوراً للمكالمة أو الرسائل النصية .
(33%) قالوا الناس المشتكون الذين يعرفونهم  لم يفحصوا هواتفهم في كثير من الأحيان بما فيه الكفاية .
(12%) من مالكي الهواتف هؤلاء الناس الذين يعرفونهم قد أخبروهم أنهم قضوا وقتاً طويلاً باستخدام الهاتف ينتظرون الرد .
كما هو الحال مع العديد من الاتجاهات التي نوقشت في هذا التقرير ، فأن معظم الاختلافات الديمغرافية حول السؤال المركزي كان بشأن العمر ،  وعلى وجه الخصوص الشباب المستخدمون قالوا أنهم تلقوا الشكاوي بشان قضاء وقت طويل لاستخدام الهاتف وكذلك عدم الرد بسرعة على المكالمات والرسائل النصية .
شكوى أنك لا تفحص هاتفك في كثير من الأحيان :
العمر                                       النسب المئوية
18-24 سنة                                35%
25-34                                      34%
 35- 44                                     35%
45- 54                                      35%
55- 64                                       36%
65 فما فوق                                    24%
.........................................................................................................
شكوى أنك لم ترد فوراً على المكالمات والرسائل النصية :
العمر                                          النسب المئوية
18-24                                           47%
25- 34                                           44%
35- 44                                             45%
45- 54                                             39%
55- 64                                             32%
 65 فما فوق                                          23%
..........................................................................................................
 يقول أنك تنفق وقتاً كبيراً باستخدام الهاتف   :
 العمر                                           النسب المئوية
18- 24                                           19%
 25- 34                                           25%
 35- 44                                            13%
 45- 54                                             8%
 55- 64                                              5%
 65 فما فوق                                           2%
..........................................................................................................
أصحاب الهواتف الذكية والمحمولة بنفس القدر تلقوا شكاوي من أصدقائهم بأنهم لا يفحصون هواتفهم بما فيه الكفاية ، ومع ذلك أصحاب الهواتف الذكية أقل من أصحاب الهواتف المحمولة في سماع الشكوى القائلة أنهم لا يردون على المكالمات والرسائل النصية فوراً ( 42% مقابل 35% ) وأكثر من أصحاب الهواتف المحمولة سماع شكوى أنهم ينقضون وقتاً أطول باستخدام الهاتف ، ونحو (19%) من أصحاب الهواتف الذكية هذا حدث معهم مقارنة مع (5%) فقط من أصحاب الهواتف غير الذكية .
واحد من كل عشرة من أصحاب الهواتف المحمولة أعربوا قلقهم أنهم ينفقون كثيراً من الوقت باستخدام الهاتف ، والشباب أصحاب الهواتف الذكية والآيفون أبدوا قلقهم أيضا .
كما ذكر أعلاه ، (12%) من أصحاب الهواتف المحمولة قالوا هناك شخص آخر اشتكى أنهم ينفقون وقتاً أطول باستخدام الهاتف ، وعدد مماثل – 11% من أصحاب الهواتف المحمولة قالوا أنهم قلقون لأنهم ينفقون وقتاً أطول باستخدام الهاتف ، وعلى الرغم من الغالبية العظمى من أصحاب الهواتف المحمولة (89%) قالوا أنهم لم يقلقوا بشان مقدار الوقت الذي ينفقونه باستخدام الهاتف .
الشباب أصحاب الهواتف المحمولة متفهمين لهذا القلق ، حوالي (21%) منهم تتراوح أعمارهم بين 18-24 سنة قالوا أحياناً يقلقون بشان إنفاق الوقت الكبير على استخدام الهاتف ، ومقارنة مع (14%) من أعمار 25-34 سنة ، و(14%) من أعمار 35- 44 ، و(9%) من أعمار 45-54 سنة ، و(5%) من أعمار 55-64 سنة و(3%) من أعمار 65 فما فوق .
أصحاب الهواتف الذكية هم أيضا متفهمين قلقهم (15% ،  منهم قلقون بإنفاق الوقت الكثير باستخدام الهاتف ) ، كما يفعل هؤلاء في تصفح الانترنت عبر هواتفهم ( 23% منهم هواتفهم محمولة مرتبطة بالانترنت قالوا أنهم قلقون ) ، في عالم الهاتف الذكي ، أصحاب الآيفون قلقون خصوصاً حول مقدار الوقت الذي أنفقوه باستخدام الهاتف ، ونحو ( 22% ) من أصحاب  هواتف الآيفون قلقون  بشان كيف يقضون هذا الوقت باستخدام الهاتف ، وضعف النسبة المئوية لأصحاب الهواتف التي تعمل بنظام " أندرويد ،  Android "  (12%) وبلاك بيري ،   Blackberry " (11%) قلقون بهذا الشأن .
البعض الآخر يستخدم هاتفه بصوت عال أو مزعج في الأماكن العامة وهو يكرر هذا الفعل لكن بوتيرة أقل مما كان عليه من قبل
 عندما سئل المستخدمون عن تجاربهم الخاصة مع هواتفهم ، من خلال طرح سؤالين في استطلاع الرأي بشأن آداب استخدام الهاتف ، أولاً : هل يستخدمون الهاتف بصوت عال أو مزعج أمام الناس ، تشير النتائج إلى أن هناك إزعاج مستمر إلا أنه يبدأ يقل مع مرور الوقت عموماً ( 74%) أفاد الشباب أن ذلك يحدث " كثيراً " أو " أحياناً " ، في حين قال (25%) منهم أنه يحدث " نادراً " أو " لا يحدث أبداً " ، مع ذلك نسبة الذين قالوا يحدث ذلك " كثيراً " فأنهم اعترفوا أن صوتهم بدأ ينخفض خلال السنوات الست الأخيرة ، في مارس 2006 نصف عدد المشاركين (50%) قالوا يحدث ذلك " كثيراً " مقارنة مع (39%) أفادوا إلى اليوم .
استخدام الهاتف بصوت عال أو مزعج  كان شائعاً لكنه انخفض معدله مما كان عليه من قبل                                    
 التكرار                                            النسب المئوية
 كثير اً
مارس 2006                                           50%
أبريل 2012                                              39%
أحياناً
مارس 2006                                            32%
أبريل 2012                                               35%
 نادراً 
مارس 2006                                             11%
أبريل 2012                                              15%
إطلاقاً
مارس 2006                                              5%
أبريل 2012                                                10%
............................................................................................................
 يلاحظ قلة آداب استخدام الهاتف المحمول نسبياً عبر أفراد العينة ، على الرغم من أن النساء أكثر من الرجال بتكرار " كثيراً " و " أحياناً " ، والأمريكان البيض أكثر من غير البيض ،والجامعين ومن دخلهم السنوي (50ألف ) دولار فأكثر أكثر من غير الجامعيين ودخلهم أقل ، وسكان المدن والضواحي أكثر من سكان الريف .
قلة من اعترف أنه يرفع صوته ويزعج الناس عند استخدام الهاتف ، وعلى الرغم من أن معظم  الأمريكان ( بما فيهم أصحاب الهواتف المحمولة ) يرون أشخاصاً يزعجون غيرهم برفع صوتهم عند استخدام الهاتف ، فقط (6%) من أصحاب الهواتف المحمولة انتقدوا وبنظرة حادة الشخص الذين يرفع صوته ويزعج غيره في الأماكن العامة ، ولم يتغير ذلك حيث أن النسبة (8%) في استطلاع الرأي عام 2006 ، وبعض المستخدمين الناقدين نسبتهم (11%) بين أعمار (18-29 ) سنة   ، ومقارنة بنسبة (6%) بين أعمار (30-49) وبنسبة (3%) بين أعمار ( 50- 64) وفقط (2%) من أعمارهم (65 فما فوق ) .
(29%) من أصحاب الهواتف المحمولة و(36%) من أصحاب الهواتف الذكية لا يمكن أن يتصوروا أن يعيشوا بدون الهاتف .
انقسم المشاركون بشأن كيف يلعب الهاتف دوراً مهماً في حياتهم عندما سئلوا ماذا يفعلون بدون الهاتف  :
(37%) أصحاب الهواتف المحمولة قالوا " يمكن العيش بدون الهاتف " .
(33%) قالوا " أنهم يفقدون شيئاً ما لكنهم يستغنون عن الهاتف " .
(29%) وصفوا هاتفهم المحمول " أنه لا يمكن العيش بدونه " .

ليس بمستغرب ، قال أكثر أصحاب الهواتف الذكية " لا يستطيعون العيش بدون الهاتف " أكثر من أصحاب الهواتف المحمولة ، (36%) من أصحاب الهواتف الذكية و(21%) من أصحاب الهواتف المحمولة ، ولكن بين أصحاب الهواتف الذكية نسبة ( 28%) قالوا أنهم يمكنهم العمل بدون الهاتف ، ومستخدمو الهواتف المرتبطة بالانترنت يعتمدون على هواتفهم ، كما أن نسبة (42%) من نفس المستخدمين أنهم لا يمكنهم العيش بدون الهاتف ، ومن حيث الاختلاف بين المجموعات الديمغرافية فان كبار السن أفادوا أن الهاتف أقل أهمية لهم من الشباب ، بعض (45%) من المستخدمين ما بين أعمار ( 50-64) سنة و(49%) من عمر (65فما فوق ) يمكنهم أن يعيشوا بدون الهاتف ، في حين أقل عدد منهم أي حوالي ربع العدد قالوا لا  يتصورون أن يعيشوا بدون الهاتف .
سألنا سؤالاً في أوائل عام 2006  ومنذ ذلك الحين قال أصحاب الهواتف المحمولة " يمكنهم العيش بدون الهاتف "  ، ارتفعت النسبة من (29%) عام 2006 إلى (37%) عام 2012 ، ونسبة من قال أنهم " لا يتصورون أن يعيشوا بدون الهاتف " لم تتغير كانت النسبة (26%) في عام 2006  بينما قال ( 29%) عام 2012   .   

استعمال الهاتف المحمول : أنشطة الهاتف وإرسال المحتوى الجنسي " Sexting "
لم يتغير نسب المشاركون في الهاتف المحمول بإرسال المحتوى الجنسي منذ مايو عام 2010
للمرة الثانية في استطلاع آراء البالغين سألنا من خلال هذا الاستطلاع في ربيع 2012  عن إرسال المحتوى الجنسي : إرسال وتلقي ، صور إباحية أو مقاطع فيديو عبر الهاتف المحمول ،عموماً عدد المشاركين الذين تورطوا بهذا السلوك هو مطابق لما وجدنا أول مرة عندما سألناهم في مايو عام 2010 :
15% منهم تلقى صوراً عارية أو شبه عارية أو مقاطع فيديو لبعض الناس يعرفونهم ، وهذه النسبة (15%) لم تتغير لمستخدمي الهواتف المحمولة الذين تلقوا هذه المواد الإباحية في مايو 2010 .
6% من المستخدمين أرسلوا صوراً عارية ومقاطع فيديو لأنفسهم إلى غيرهم عبر الهواتف ، وهذه النسبة أيضا لم تتغير ممن قام بهذا السلوك مايو 2010 .
3% من مستخدمي الهواتف أرسل مواد إباحية لبعض الناس يعرفونهم عبر الهاتف ، وهذه أول مرة نسأل عن إرسال الصور العارية ، لذا لم نعرف كيف تغير هذا مع مرور الوقت .
مقارنة مع بيانات عام 2009 التي جمعت من مستخدمي الهواتف المحمولة أعمارهم بين (12-17 ) سنة ، من أعمارهم أكبر من هؤلاء المراهقين من تلقى وأرسل محتوى جنسي ، وحوالي (15%) من المراهقين تلقى محتوى جنسي عبر هواتفهم ، بينما (4%) من المراهقين أرسل عن نفسه المحتوى الجنسي ، لم نسأل المراهقين ما إذا كان أو لم يكن قد أرسلوا هذا المحتوى إلى شخص آخر .  
من حيث الاختلافات الديمغرافية ، عامل العمر هو مؤشر قوي لهذا السلوك ، فالمراهقون بشكل عام أكثر تورطاً بهذا السلوك ممن أكبر منهم سناً ، على الرغم من أن هؤلاء المراهقين المتورطين  فأن عددهم ليس أكبر ممن في أعمار العشرينات والثلاثينات ، وكذلك هناك عدد قليل ممن أعمارهم أكبر تلقوا أو أرسلوا المحتوى الجنسي ولكن لا يوجد بينهم من عمره (45) فما فوق .
 السلوك الجنسي حسب العمر  :
تلقى محتوي جنسي              أرسل  محتوى جنسي                تحويل محتوى جنسي  
18-  24  ( 26% )                    9%                                         4%
25-34   ( 31% )                      14%                                      10%
 35-44 (  15% )                        8%                                        4%
 45-54  ( 8% )                         2%                                           19%
55-64  ( 5%)                            -                                              - 
65فما فوق ( 2% )                         -                                             - 
..............................................................................................................
وغير عامل العمر الاختلافات بشان نشر المواد الإباحية بين المجموعات الديمغرافية متواضعة ، على الرغم من أن عامل الجنس يلعب دوراً صغيراً ، والرجال والنساء متساويان في إرسال المحتوى الجنسي وكذلك أن مستخدمي الهاتف من الذكور هم أكثر قليلاً  من الإناث في القول أنهم تلقوا المواد الإباحية عبر هواتفهم كما تبين النسب ( 18% من الذكور و12% من الإناث ) وأيضا الذكور أكثر قليلاً من تحويل هذه المواد إلى الآخرين مقارنة مع الإناث (5% من الذكور و2% من الإناث ).
وراء هذه الاختلافات الديمغرافية مثل نوع الهاتف الذي يمتلكه الناس ودور الهاتف الذي يلعب في حياتهم وارتباط هذه الاختلافات بتورطهم أولا بالسلوك الجنسي ، فأن مالكي الهاتف الذكي أكثر تورطاً من مالكي الهاتف المحمول بهذا السلوك الجنسي ، وحوالي ( 21% ) من مالكي الهاتف الذكي تلقوا المحتوى الجنسي مراراً مقارنة ب 8% بمالكي الهاتف المحمول ) و9% منهم أرسلوا ( مقابل 3% من مالكي الهاتف المحمول ) و5% حولوا محتوى جنسي ( فقط 1% من مالكي الهاتف المحمول ) وحتى أكثر من أصحاب الهواتف الذكية بشكل عام ،  17% من مالكي الهواتف المحمولة الذين يتصفحون الانترنت يبرزون عندما يتعلق الأمر بالسلوكيات الجنسية ، وحوالي 35% من هؤلاء المستخدمين تلقوا محتوى جنسي ، و14% أرسلوا بأنفسهم محتوى جنسي ، 8% من حول محتوى جنسي إلى غيره .
يستخدم أصحاب الهواتف المحمولة لأغراض محددة من دخول مواقع التواصل الاجتماعي وإلى مشاهدة مقاطع فيديو مدفوعة .      
خلال استطلاع الرأي في ربيع 2012 سألنا عدة أسئلة بشأن الأنشطة التي يقوم بها الناس عبر هواتفهم و عدد هذه الأنشطة :
                                             أي وقت                                    وقت محدد
                                 هاتف ذكي       غير ذكي                         هاتف ذكي   غير ذكي
متابعة نشرات أرصاد الجو    77%           45%                             52%         28%
استخدام مواقع التواصل          68%          40%                             50%        28%
الإبحار في الانترنت               65%          37%                             15%       8%
 تلقي الأخبار                         64%          37%                             36%       19%
ممارسة الألعاب                       64%          36%                           37%        20%
تحميل الصور عبر الانترنت         58%          34%                           15%         8%
الاستماع إلى الراديو أو الموسيقا    53%          29%                         22%        11%  
معرفة رصيد البنك                      44%        24%                           21%       11%
زيارة موقع الحكومة                      31%      17%                             6%          3%
 كوبونات شراء سلع                       24%      14%                            5%          3%
 استخدام تويتر                               16%     9%                               10%      5%
مشاهدة تلفاز / أفلام                        15%        8%                              4%       2%
......................................................................................................................
منهج الدراسة : Methodology
يستند تقرير الدراسة على دراسة استقصائية عن استخدام الأمريكان للانترنت ، كذلك النتائج تستند على المعلومات التي جمعت عن طريق المقابلات الشخصية عبر الهواتف  التي أجرتها جامعة " Princeton Survey Research Associates International ، برنستون للمسح البحث الدولي  " ، من 15 مارس إلى 3 أبريل 2012 ، لاستطلاع عينة الدراسة ( 2254) شخصاً بين أعمار (18 فما فوق ) سنة ، وأجريت المقابلات الشخصية باللغة الانجليزية والأسبانية عبر الهاتف الأرضي ( 1351) شخصاً و (903  شخصاً عبر الهاتف المحمول بما فيهم " 410 شخصا لا يمتلكون هاتف أرضي ) ، لمعرفة النتائج التي تستند على إجمالي أفراد العينة يمكننا القول بثقة أن الخطأ يعود لأفراد العينة زائد أو ناقص " 2،4" نقطة مئوية ، والنتائج التي استندت على مستخدمي الانترنت "  n=1,803 " وهامش الخطأ هو زائد أو ناقص "2،7" نقطة مئوية ، بالإضافة إلى خطأ اختيار أفراد العينة : صياغة الأسئلة والصعوبات العملية في إجراء المسح باستخدام الهاتف تؤدي إلى بعض الخطأ أو التحيز في نتائج استطلاع الرأي " opinion polls " .
الجمع بين أفراد عينة أفراد الهاتف الأرضي والهاتف المحمول لتمثيل جميع المشاركين عبر الولايات المتحدة  ، وكان يتم الاتصال بأحد أفراد العينة عدة مرات (7 مرات) في اليوم في المحاولة للعثور على الشخص المحتمل لاستكمال المقابلة ، وفي المقابلة عبر الهاتف الأرضي يتم الحديث مع الشباب (ذكورا وإناثا) الموجودين بالمنزل والتأكد أن الشخص راشداً وفي مكان آمن مع تحفيز بدفع نقدي للمشاركة ، مع احتمال التأكد من الأفراد ضمن الأسر  التي لها هاتف أرضي أو لأفرادها هواتف محمولة وحسب عناوين البيوت ، وأن يتناسب مع مستوى المستوى الاقتصادي للأسر ومستوى التعليم لأفراد العائلة واستخدام الهاتف الأرضي أو المحمول .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق