الأحد، 29 ديسمبر 2013

تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2013 - 6




 

الأنباء 23/8/2013

     بعد شهرين على كشف ادوارد سنودن عن برنامج حكومي لمراقبة الاتصالات اقرت ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما أمس الأول بان وكالة الامن القومي انتهكت القانون بين 2008 و2011 باعتراضها بصفة غير شرعية رسائل الكترونية لاميركيين غير مرتبطين بالارهاب .

 

تعليق:

     قلنا مرارا ان الانترنت كانت بيد الجيش الأمريكي ثم سمح بنشر وتداول الشبكة بين الدول ولم يفكر احد لماذا سمح الجيش الأمريكي بذلك في سكرة الإنبهار بالانترنت وهاذا أمريكا تستعين بالانترنت لمراقبة اتصالات الهواتف الغبية من الآيفون وغيرها من الأجهزة ناهيك مراقبة بشبكات ومواقع التواصل الاجتماعي والتنصت للمكالمات الهواتفية لكثير من مسئولي العالم وتنبانا أن نشر الانترنت بين الدول من ألجل تحقيق مصالح أمريكا ومن مصلحتها مراقبة اتصالات الأمريكان ولكن الانترنت سوف تقضي على الحضارة الحالية كيف ؟ راجع التعليقات .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 23/8/2013

الانستغرام وارتباط بمن يريد الزواج

     بيد أن ما اختلف هو حضورها فقط، فبعد أن كانت تعتمد على الزيارات والمجالس الاجتماعية والعلاقات المباشرة مع العروس وأهلها، والمعرس وأهله، أصبحت الآن حاضرة في كل هاتف ذكي حضورا افتراضيا، فتحولت إلى حساب على الانستغرام، يرسل الراغبون في الزواج، من الطرفين، مواصفاتهم إليها، وتنشرها و«توفق فلورزين بالحلال .

 

     بل تذكر بعض الحسابات أنها تُعرِّف الطرفين بعضهم ببعض، والبقية تترك لهما، فإن توافقا تم الزواج، وإلا بحثا لهما من جديد عن شريك مناسب اكثر.

 

     فأصبحت شبكة «الانستغرام» بما تتيحه من فرص لنشر اعلانات وصور مسرحا جيدا للمكاتب التي تقدم خدمات للحفلات والافراح، فما عاد الامر بحاجة إلى لفة على مكاتب ومحلات مختلفة لتجهيز الحفل فكلها الآن متوافرة على الانستغرام الذي بدأ بالفعل بسحب البساط من تحت «تويتر»، إن لم يكن قد سحبه بالفعل.

 

تعليق :

     بما أنا نرصد سلبيات شبكة التواصل الاجتماعي نوجه هذا السؤال هل نجحت كل هذه اللقاءات  قبل وبعد الاعتماد على هذه الشبكة ؟  نقول أن هذه الشبكة تخدع الناس في الغالب والفشل ينتظرهم لماذا؟ لا تكفي التعارف ومعرفة المميزات والعيوب و.. لكن اهم من ذلك اهمية الزواج وقدسيته وتربية النفس و.. كل ذلك في مشروع لنا " الأسرة السعيدة " ومشروع " لم الشمل " اطلع عليهما .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 22/8/2103

     أقدم ثلاثة مراهقين أميركيين على قتل لاعب بيسبول استرالي لمجرد أنهم كانوا يشعرون بالملل، وذلك بعد أن وقع عليه الاختيار بطريقة عشوائية.

     ونقلت وسائل إعلام أميركية عن داني فورد، رئيس شرطة دانكان بأوكلاهوما، أن كريستوفر لاين خرج للعدو في منطقة دانكان، حيث تعيش حبيبته وأسرتها، مشيراً إلى أنه مرّ بالمنزل الذي كان يجلس فيه المراهقون الثلاثة. وأضاف أنه بعد اعتقال المراهقين الثلاثة، اعترف أكبرهم سناً أنه تم اختيار اللاعب، كريستوفر لاين (22 عاماً)، بصورة عشوائية، وقال شاهدوا كريستوفر يمرّ، فصرخ أحدهم «هذا هدفنا»، واعترف انهم كانوا يشعرون بالملل ولم يكن لديهم ما يفعلونه، فقرروا قتل شخص ما، فوقع الاختيار عشوائيا على لاين فاردوه قتيلاً ولاذوا بالفرار، الا ان الشرطة تمكنت من اعتقالهم بعد التعرف عليهم من إحدى كاميرات المراقبة .

تعليق:
     أمريكا أم الحضارة التكنولوجية هل تربي أولادها على إراقة الدم باتفه الأشياء ، أنها حضارة مفلسة لا قيمة للإنسان فيها إلا للقوي ، وذكرنا في دراستنا الإنذار بانهيار الحضارة التكنولوجية المنشورة في المواقع الالكترونية أسباب سقوط حضارتنا  وقبل هذه الدراسة أشرنا بسقوط الإنسان الحالي في دراستنا اجهزة التكنولوجية وسقوط الإنسان .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 22/8/2103

     وأشارت المصادر المطلعة إلى أن الظاهر من شبكات التواصل الاجتماعي أن النتائج ستكون غير معبرة تماماً عن الأولويات التنموية الوطنية العامة، لا بل قد تنحرف باتجاهات تهدر المال العام بشكل إضافي فيما لو نفذت تلك الأولويات وفق التوجهات الشعبية العامة وقال أمين عام المجلس علام الكندري لـ القبس انه بانتهاء اليوم الأول تم مسح 600 عينة، ومن المتوقع أن تستمر فترة الاستبيان نحو أسبوعين كحد أقصى، وعلى ضوئها سيتم الإعلان عن النتائج.

 

تعليق :

     يبين الخبر المنشور أن شبكة التواصل الاجتماعي قد لا تعطي بيانات دقيقة ومعبرة عن الشارع ولكن السؤال هل نعتمد على هذه الشبكة  لنعرف أولويات الناس وهناك الكثير لا يمتلك إلا الهاتف المحمول العادي  وبالتالي نحرم هؤلاء من إبداء رأيهم في قضايا مصيرية ، وطبعا كباحث لا ننسى سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي اطلع على دراستنا " أجهزة التكنولوجيا  وسقوط  الإنسان .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الوطن 22/8/2012

     اختار مارك زوكربرغ الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك شركتي سامسونغ وكوالكوم وشركات تكنولوجية أخرى لمساعدته في مشروع يرمي إلى جعل الإنترنت متاحا بتكلفة ميسورة لخمسة مليار شخص في أنحاء العالم غير متصلين حتى الآن بشبكة الإنترنت. ويتصل الآن 2.7 مليار شخص في أنحاء العالم بشبكة الإنترنت. ويزداد الرقم بنسبة أقل من 9 في المائة سنويا وهو معدل يرى زوكربرغ أنه منخفض للغاية. وقال زوكربرغ إن ثلثي سكان العالم غير ممكنين حتى الآن من الاتصال بشبكة الأنترنت .

 

تعليق:

     لماذا يريد مسئول " فيسبوك" أن تغطية شركته جميع شعوب العالم وهل يريد مساعدة الفقراء؟ كلا أنه جشع وطمع هؤلاء التجار الذين يريدون أرباحا خيالية ولا يشبعون كذلك بما أنا نرصد سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي فأن الاهتمام بالفقراء يدخل ضمن زيادة الفساد والانحلال والجريمة بالعالم اقرأ دراساتنا لتعرف السلبيات .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الأنباء 21/8/2013

     قريبا، لن تكون في حاجة إلى حافظة نقودك، ولا بطاقات ائتمانك أثناء التسوق، فنظام يدعى 'UNIQUL' كشفت النقاب عنه شركة فنلندية، سيتيح لمستخدمه إمكانية الدفع عبر ملامح الوجه فقط .

 

تعليق:

     لقد تغنى الكثير بإيجابيات اجهزة التكنولوجية ووصف الدول السائرة بركب التكنوولجيا بالدول المتقدمة او الدول التكنولوجية ولكن ما تعانيه الدول كافة من جرائم وانتهاكات القانون وغيرها زادت مع تطور اجهزة التكنولوجيا ناهيك القتل الذريع والشامل في هورشيما ونجازاكي ومرورا بالحروب التي تقودها أمريكا وغيرها في أرجاء العالم كلها مؤشرات على تدمير البشرية بآلة " التكنولوجيا" وقد تكون ضحايا الحروب في عصر التكنولوجيا يفوق عددا ضحايا الحروب في عصر  قبل التكنولوجيا ولكن لا محالة سقوط الحضارة على يد آلة التكنولوجيا  بسبب سقوط الإنسان إلى أسفل السافلين اطلع على دراسة لنا أجهزة التكنولوجيا وسقوط الإنسان .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 20/8/2013

الانترنت وتدمير حياتنا

فؤاد سلامة
     لنكن صريحين، فقبل الإنترنت كان الواحد منا يجهد من أجل اكتساب المعرفة. معرفة الأجوبة عن كيف ومتى وأين ولماذا.. إلى آخر القائمة، أما اليوم فالبروفيسور «غوغل» الذي يعرف كل شيء وبكل اللغات أغنانا ذل السؤال وأراحنا من تعب الجري وراء المعرفة، بلا دراسة وبلا وجع راس.. أليس هذا هو حال الكثيرين هذه الأيام؟

     في الماضي كان المرء يصل الليل بالنهار من أجل الحصول على المعرفة التي تؤهله لإعطاء الإجابات الصحيحة حين يُسأل، وللاستفادة من هذه المعلومات في حياته وفي عمله، أما اليوم فالإنترنت تتولى الإجابة عن كل الأسئلة التي تخطر أو لا تخطر على البال، فلماذا العناء؟ ولماذا الركض بين الكتب والموسوعات التي باتت شيئاً من الماضي.

     بفضل الإنترنت لم يعد ضرورياً أن نتذكر الأسماء والعناوين والتواريخ، فهي موجودة في ذاكرة الكمبيوتر، وفي الإمكان استدعاؤها في لمحة بصر وبكبسة زر فقط.

     بعد هذا، ألا يحق لنا أن نعترف بأن الإنترنت تقضي تدريجياً وبسرعة على ذكاء الإنسان وتحوّله إلى مجرد مخلوق من مخلوقات الله الكثيرة.

     لا أحد يستطيع أن ينكر أفضال الإنترنت في ربط الناس بعضهم مع بعض. كل الناس وفي كل بقاع الأرض وعلى مدار الساعة. فأنت تستطيع الاتصال بمن تشاء وفي أي وقت تشاء من وراء مكتبك، وربما وأنت في سريرك واللابتوب في حضنك.

     اختصرت الإنترنت الزمان والمكان، ولم يعد للجغرافيا والمسافات وفروقات التوقيت أي معنى بعد أن وضعت العالم في متناول اليد وصار في الإمكان معرفة آخر الأخبار لحظة وقوعها من دون حاجة لانتظار نشرة الأخبار المسائية في التلفزيون أو الإذاعة.

     لكننا في الوقت نفسه صرنا نفتقد الشعور بأننا نتواصل مع أشخاص حقيقيين. أشخاص من لحم ودم، وليسوا مجرد صور وأصوات نستطيع أن نتحكم فيهم وفيها بكبسة زر أيضاً. فإذا قال متحدثنا كلمة لم تعجبنا فإخراسه مسألة أكثر من سهلة، وإذا وصل عدم الإعجاب من ناحيتنا درجة أعلى نستطيع أن نخرسه إلى الأبد، ونطلب من الكمبيوتر أن يضيف اسمه إلى قائمة غير المرغوب فيهم والممنوعين من معاودة الاتصال بنا.. كل ذلك بكبسة زر .

 

تعليق:

     يعرف مسئول التعليقات في القبس وغيرها أنني أرصد كل يوم سلبية من سلبيات أجهزة التكنولوجية وقد يشاطرني بعض المعلقين والقراء على الآراء التي اطرحها خاصة في الدراسات التي أجريناها ولكن كم منا استفاد أو قرأ هذه الدراسات كي يغير نفسه ويهذبها ويرجعها إلى طبيعتها الأولى ؟ نأمل ان يطلع هذا المسئول وغيره من الناس على دراساتنا لنعمل بجد في مكافحة هذه السلبيات .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 19/8/2013

أطفالنا بين الآيباد والآيفون

     التطور التكنولوجي الذي شهده العالم في السنوات الأخيرة والانفتاح الكبير في شتى مناحي الحياة أفرز معضلة حقيقية لمعاناة الآباء والأمهات حيث وجدوا أنفسهم وسط معمعة خطيرة، وباتوا يتساءلون عن الخط الفاصل بين السماح لصغارهم باستخدام التكنولوجيا الجديدة من ناحية والإفراط في استخدام هذه التكنولوجيا من ناحية ثانية.

     نشرت صحيفة نيويورك تايمز قبل فترة مقالاً بعنوان «الطفل والتكنولوجيا والعقل النامي» للدكتور نيك بيلتون يصف فيه مشاهدته لشقيقته التي كانت تهدئ وتشغل طفليها، وهما في الرابعة والسابعة من العمر أثناء وجود الأسرة في أحد المطاعم بإعطاء كل منهما جهاز آيباد ليلهو به.وبعد أيام نشرت الديلي ميل مقالاً للصحافيتين ريبيكا سيلز واليانور هاردينغ عن طفلة في الرابعة من عمرها تعالج في أحد المستشفيات المتخصصة من إدمان الآيباد .

 

تعليق:

     لقد ذكرنا كثيرا وعلقنا وأجرينا دراسات بخصوص سلبيات الآيباد والآيفون منها دراسة الألعاب الالكترونية وعزوف الأولاد عن الدراسة  وقد نشرت الدراسة في  بعض المواقع الالكترونية ونأمل اطلاع لمن يهمه الأمر على هذه الدراسة وغيرها مثل اجهزة التكنولوجيا وسقوط الإنسان ودراسة الانذار بانهيار الحضارة التكنولوجية  و.. فمتى ننقذ أطفالنا من هذه الأجهزة ؟

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الأنباء 18/8/2103

     أصيبت امرأة صينية في عينها في حالة جديدة من حوادث انفجار الهواتف الذكية، وذلك بعد مكالمة استمرت أربعين دقيقة.

     وكادت الامرأة الصينية “لي” أن تفقد إحدى عينيها بعد مكالمة طالت أربعين دقيقة، وذلك عندما شعرت بسخونة هاتفها (ايفون 5) ولم تتمكن من إنهاء المكالمة بسبب عدم استجابة الشاشة اللمسية.

     وانفجر الهاتف بيدها عند زاويته العلوية اليمنى، ما أدى إلى تطاير أجزاء بلورية منه لتجرح قرنية عين السيدة “لي” التي تم اسعافها على الفور بحسب وسائل إعلام محلية صينية .

 

تعليق:

     هذه الحوادث المتكررة لاتعني أنها لم تحدث إلا في الصين علما ان هونغ كونغ لا تتبع الصين ثم ان الإنسان عليه أن يكون على حذر كما نوصي دائما ونحن ندرس سلبيات اجهزة التكنولوجيا الناس بالحيطة والتفكير السليم وليس فقط بحدوث هذه الانفجارات لجهاز الأيفون وإنما بقية السلبيات التي نرصدها يومياً وقد أجرينا دراسات عديدة ونذكر بعضها عمداً لاطلاع مستخدمي هذه الأجهزة الغبية عليها كي يتعظوا خاصة دراسة أجهزة التكنولوجيا وسقوط الإنسان ودراسة الإنذار بانهيار الحضارة التكنولوجية المعاصرة فمتى نسيطر على هذه الأجهزة  بدلا من أنها تسيطر علينا وتسلب منها التفكير .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 17/8/2013

أجهزة التكنولوجيا هدايا الأطفال

ليلاس سويدان
     ربما أصبحت مناسبات الأطفال والهدايا التي يقدمها الوالدان لهم تشكل مشكلة وعبئا ماديا عليهما. لن تجد اليوم طفلا، إلا فيما ندر، يقبل أن يقدم له والداه لعبة عادية أو هدية بسعر معقول. قد يبدو الأمر غريبا أو مبالغا فيه ولكن كل من لديه أطفال يعرف أنهم غالبا ما يقررون مسبقا ما الذي يتوقعونه أو ينتظرونه من والديهم، وهو ليس عروسة أو لعبة سيارة مثلا.

     اصبحنا في زمن الالكترونيات وألعابها، وإضافة لأسعارها المرتفعة بالمقارنة بالألعاب العادية، فإنها ألعاب وأجهزة غير مفيدة فعلا لنمو الطفل الحركي والعقلي والاجتماعي، أي أن مشكلة هدايا الأطفال هي مشكلة مزدوجة بالنسبة للوالدين والطفل أيضا .

 

تعليق:

     أجرينا دراسة الألعاب الالكترونية وعزوف الأولاد عن الدراسة نأمل أن يطلع عليها التربويون وأولياء أمور الأطفال والشباب لكي يتعلموا كيف يتعاملون مع هذه الألعاب وكيف يوعون الأولاد ذكورا وإناثا في كيفية ممارسة الألعاب كي لا  يصلوا إلى درجة ( الإدمان ) ولكي يهتموا بالدراسة أكثر بدلا من الاهتمام فقط بهذه الألعاب  ، نحتاج إلى برنامج كيف نقنع جيل التكنولوجيا عدم الاستغراق التام والانقطاع عن عالم الناس والتفكير تفكيرا كما يفكر الكبار وليس التفكير الخيالي دائما كي نرفع عنهم الاغتراب والعزلة .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

جريدة الراي 4/8/2013

     أكد موقع التواصل الاجتماعي تويتر أنه لم يزود السعودية والكويت بأي معلومات حول مستخدمي الموقع وان ثلثي الطلبات المتقدمة من الولايات المتحدة تم الكشف عنها .

 

تعليق:

     أجرينا دراسات عديدة بسلبيات اجهزة التكنولوجيا كي ننبه الناس باستخدام تويتر والفيسبوك وانستغرام بحذر وعدم عرض صور شخصية وغيرها من خصوصيات الإنسان وللأسف أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها وبال على الناس والدول والفوضى وعدم الاستقرار تعم في المنطقة بسبب الانترنت أليس كذلك؟

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 3/8/2013

     من مصر إلى تركيا والبرازيل.. وصولاً إلى الهند والصين

     الطبقة الوسطى تقود ثورات الربيع العالمي

 

تعليق:

     ليس جديداً أن تتولى الطبقة الوسطى الثورات في العالم خاصة الثورات المعروفة في العالم منذ بعض قرون ولكن الجديد انتشار الفوضى السياسية والجرائم وعدم توفير الأمان للناس بعد هذه الثورات التي حصلت في العالم الان ولعل ذلك يرجع كما نفسره نحن كباحثين لوجود سلبيات اجهزة التكنولوجيا وهذه الأجهزة التي اعتمد عليها الشباب لتحقيق أحلامهم ولكنها كوابيس أليس كذلك؟

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الوطن 1/8/2103

 

     أفادت وثائق نشرتها صحيفة الغارديان البريطانية، الأربعاء، أن الاستخبارات الأميركية تستخدم برنامجا سريا لمراقبة الإنترنت يدعى "إكس كيسكور" يتيح لها أن تراقب "كل ما يقوم به المستخدم على الإنترنت".

     وأكدت الصحيفة البريطانية نقلا عن وثائق جديدة سربها الأميركي إدوارد سنودن المطلوب للولايات المتحدة، أن برنامج "إكس كيسكور"
X-Keyscore يتيح لوكالة الأمن القومي التي تستخدمه أكبر قدر من المراقبة عبر الإنترنت.

     تعليق تنبأنا بسقوط حضارة الانترنت وفق  قاعدة " ويخربون بيوتهم بأيديهم "  بعد أن سمحت أمريكا بتداول الانترنت بين الدول كي تحقق أهدافها كعمليات التجسس على مواطنيها وعلى الدول .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الأنباء 17/10/2013

     مواطنون لـ «الأنباء»: وجودها هام جداً في الأسواق والأماكن العامة.. واستخدامها في المنازل يتوقف على مدى الثقة بين الخدم وأفراد الأسرة .

 

كاميرات المراقبة

     مع تسارع وتيرة الحياة العصرية وفي ظل الانفلات الاخلاقي وانهيار القيم لدى البعض من افراد المجتمع مما ادى الى ازدياد معدل الجرائم، أصبحت كاميرات المراقبة من الضروريات الامنية المهمة في شتى الأماكن نظرا لما يتعرض له الاشخاص من الحوادث كالتحرشات والسرقات في الخارج، او خيانات ومصائب الخدم داخل المنازل، وكثيرا ما تثير مسألة استخدام آليات المراقبة الجدل لدى الكثيرين وتتباين بشأنها ردود الافعال بين مؤيد ومعارض، فهناك من يقر بانها غدت اولوية في الوقت الراهن وفريق اخر يرى انها انتهاك لخصوصية الفرد وتقييد لحريته في اغلب الاحيان، وللوقوف على مختلف الاتجاهات حول استخدام كاميرات المراقبة بالاسواق والاماكن العامة والمدارس وغيرها، استطلعت «الأنباء» آراء شرائح مختلفة من المواطنين والمختصين واصحاب الاعمال والمجمعات التجارية والتربويين وعلماء النفس والاجتماع.

 

تعليق:

     قبل ثورة التكنولوجيا كانت معدلات الجريمة تسير على وتيرة بطء مع ندرة الجريمة في بعض المجتمعات المحافظة ولكن اجهزة التكنولوجيا زادت من معدلات الجريمة بعد ان استفاد منها المجرمون في التفنن بارتكاب جرائمهم اطلع على دراساتنا بشان سلبيات أجهزة التكنولوجيا .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الأنباء 2/8/2013

     تعرض مواطن سعودي من منطقة الباحة لعملية نصب كبيرة خسر فيها قرابة 100 ألف ريال، بعد أن اتصل به شخص مجهول أوهمه بطريقة غريبة ومقنعة بأنه رئيس خدمات العملاء في المركز الرئيسى لأحد البنوك بالرياض، وأنه سوف يقدم له العديد من الخدمات البنكية كونه عميل مميز.

     وروي المواطن عبدالله عباس الغامدي لصحيفة "عكاظ" تفاصيل ما حدث قائلا: "طلب مني بعض المعلومات الخاصة بأرقام الحساب الشخصي، وفيما كنت أنتظر تفعيل الخدمات المزعومة، كان المحتال قد بدأ في تنفيذ مخططه الإجرامي، حيث تمكن من سحب مبلغ 93600 ألف ريال خلال أقل من ثلاث ساعات، ولم أكتشف الخديعة إلا بعد مراجعتي للبنك صباح الأحد الماضي".

     وأشار الغامدي إلى أنه سوف يتقدم بشكوى لإمارة المنطقة حول عملية النصب والاحتيال التي تعرض لها، مضيفاً "رغم أن البنوك لدينا تطلق رسائل تحذيرية لكافة العملاء من المواطنين والمقيمين بخطورة التعامل مع هذه الاتصالات المجهولة، إلا أنني وقعت ضحيتها وفقدت إثرها مبلغ 93600 ريال في أقل من ثلاث ساعات".

 

تعليق:

     هذه سلبية أخرى نرصدها كي ننبه الناس باخطار اجهزة التكنولوجيا كي يتعامل معها الناس بحذر شديد حيث أن هذا المغرر به فقد مبالغ من حسابه بسبب عدم اخذه الحيطة والحذر حيث أن أجهزة التكنولوجيا جعلت الناس تثق بآخرين وعززت صفة الأنا والأنانية والاستكبار النفسي وبالتالي هذه الصفات التي غرست بإيحاء من هذه الأجهزة تجعل الإنسان يثق بالآخر لذا يجب أخذ الحذر وعدم إجراء أي معاملة من خلال هذه الأجهزة وإنما التعامل يتم في الجهات الرسمية أو البنوك يرجى الاطلاع على دراساتنا عن سلبيات أجهزة التكنولوجيا .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 17/7 /2013

الأزواج أكثر الخائفين من وقوع النقّال في يد الشريك

فؤاد سلامة
     أصبحت الهواتف الذكية جزءاً لا يتجزَّأ من حياة مئات الملايين في شتى أنحاء العالم.

     لم يعد هناك مكان يخلو من هذه الهواتف وأصحابها الذين لا يتخلون عنها مهما كانت الأسباب، وباتت جزءاً من شخصية كل منهم، بل إن %20 من الأميركيين الراشدين قالوا إنهم يستخدمون النقّال حتى في الأوقات الحميمة مع شريك العمر، واعترف %12 بأنهم يصطحبون النقال إلى الحمام.

     وفي استطلاع للرأي أجرته مؤسسة أميركية لمعرفة العادات اليومية للناس، نُشرت نتائجه الأحد، وشمل قرابة ثلاثة آلاف شخص من الجنسين، قال %72 منهم إنهم يحرصون على مدار الساعة على أن يكون النقال على مقربة منهم.

     وأظهر الاستطلاع أن %35 من المشاركين فيه اعترفوا بأنهم كثيراً ما يستخدمون النقال أثناء وجودهم في دور السينما، و%33 أثناء وجودهم في موعد غرامي، و%32 أثناء وجودهم مع أطفالهم في مدارسهم، لكن المعلومة الأكثر خطورة هي اعتراف %55 من المشاركين بأنهم يستخدمون هواتفهم الذكية أثناء القيادة.

     الدكتور مارك باراش مسؤول التسويق في المؤسسة التي أجرت الاستطلاع، قال معلقاً على النتائج إن الناس باتوا ينظرون إلى الهواتف النقالة، وبالذات الذكية منها، على أنها امتداد لهم وتكملة لشخصياتهم، وجزء لا يتجزأ من حياتهم.

     وفي هذا الإطار، اعترف %59 من المشاركين في الاستطلاع بأنهم يحرصون على تغيير كلمة السر بين وقت وآخر، خوفاً من وقوع النقال في أيدٍ، يمكن أن تطلع على ما يتضمنه من معلومات وصور شخصية.

     الطريف هو أن الاستطلاع أظهر أن المتزوجين كانوا أكثر من العزاب خوفاً من وقوع النقال في أيدي الآخرين.

     يشير الدكتور باراش إلى نقطة في غاية الأهمية، وهي أن الخوف من وقوع النقال في أيدي الغير لا يقتصر على تعرّضه للسرقة أو الضياع فقط، إذ إن %30 من المشاركين في الاستطلاع اعترفوا بأنهم يتلصصون على هواتف شريك أو شريكة العمر وعلى الأقارب والأصدقاء، ويتحينون الفرصة المناسبة للاطلاع على المعلومات الشخصية المخزّنة في هذه الهواتف، وهذا بالضبط ما يدفع الكثيرين لتغيير كلمة السر بين وقت وآخر .

تعليق:
     نرصد كل يوم سلبيات الآيفون بعد ان تغيرت أخلاقيات الناس وعاداتهم بل أصاب المسخ شخصية الإنسان المعاصر إلى درجة فقد كثير من مكونات شخصيته لماذا تغيرت أخلاقيات الناس ولماذا أصبح الإنسان المعاصر لا يستطيع ان يتخلى ولو لحظات عن الآيفون كما تشير الدراسة التي بين أيدينا ؟ لماذا فقد الزوج الثقة بزوجته وبالعكس لماذا زادت المشكلات الزوجية لماذا .. لماذا ، أجب .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

القبس 16/7/2013
     كونا ــــ دعا خبيران معنيان في مجال شبكات التواصل الاجتماعي الى الاستفادة من الميزات الكثيرة التي تتيحها هذه الشبكات وتوظيفها بالصورة المثلى، فيما حذر آخران من الاخطار المترتبة على اساءة استخدامها والتعامل السلبي معها.

ترويج الإشاعات
     وافاد انه على الرغم من ايجابيات الاعلام الجديد فانه لا يخلو من سلبيات كترويج الاشاعات واستخدامه لنشر التطرف، مبينا ان ذلك لا يلغي الدور الكبير الذي يلعبه الاعلام الجديد في عالم السياسة باعتباره اصبح من اهم الاسلحة في المعارك السياسية .

انتحال الشخصية
     واشارت الى الكثير من الدعاوى التي رفعت ضد المغردين على تويتر في الآونة الاخيرة في الكويت لأسباب عدة منها تطاولهم على الذات الالهية او التشهير، مضيفة ان «الانستغرام» كان له نصيب الاسد من الدعاوى التي رفعت اخيرا بسبب مشكلات عائلية ادت في بعض الاحيان الى الطلاق.

     وذكرت البحر ان عمليات اختراق هذه الشبكات أصابت كثيرا من المستخدمين لاسيما ان الكثير من المشاهير سواء كانوا اعلاميين أو رياضيين أو فنانين أو سياسيين يتعرضون لانتحال شخصيات عبر هذه الشبكات، داعية الى ضرورة وجود تشريعات اعلامية تحد من هذه الاخطار .

تعليق:
     كباحثين ومختصين في مجال القضايا التربوية والاجتماعية ولنا دراسات عديدة بخصوص سلبيات شبكات التواصل الاجتماعي لا نشاطر الآخرين بكل الإيجابيات لهذه الشبكات مع الاطلاع على دراساتنا المنشورة بالمواقع الالكترونية نسأل هل كل من تغرد سياسي محنك كي يحلل الأحداث ؟ ما أسباب الفوضى السياسية وتفكك الشعب الواحد إلى فرق وأحزاب يضرب بعضها بعضا ؟ للمزيد اطلع على دراساتنا ، وأما خبر وفاة شابة بصاعقة الآيفون دليل قوي لسلبيات هذه الأجهزة .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الوطن 7/7/ 2013
     انتشرت مواقع التعارف في الانترنت و شبكات التواصل الاجتماعي بشكل ملحوظ في السنوات الماضية القليلة ، و لجأت الكثيرات لتلك الشبكات لاصطياد زوج المستقبل ، و قد أكدت دراسة أمريكية حديثة إلى أن أكثر من ثلث حالات الزواج في الولايات المتحدة بدأت عن طريق شبكات التعارف عبر الانترنت .

     وقالت الدراسة إن هؤلاء الأزواج يعيشون حياة أكثر سعادة من الأزواج الذين يتعرفون على بعضهم عبر طرق أخرى ، وشارك في هذه الدراسة حوالي 19131 ألف من الأشخاص الذين تزوجوا ما بين 2005 و2012 .

     ومن جانبه بين المشرف على الدراسة ، الاستاذ جون كاتشبيو من قسم علم النفس في جامعة شيكاغو "وجدنا دليلا على وجود تحول جذري في كيفية لقاء الازواج منذ ظهور شبكة الإنترنت
و أضاف يتمتع الأزواج الذين يتعرفون على بعضهم على الإنترنت بشخصيات مختلفة وبدوافع كبيرة لإقامة علاقة زوجية طويلة الأمد .

     ومن جانب آخر أكدت نتيجة استطلاع شمل عينة من السعوديات ، حسب صحيفة عكاظ السعودية أن 65% من الفتيات يلجأن لمواقع التواصل الاجتماعي لاختيار الزوج، فيما رفضت 35% منهن استخدام وسائل الاتصال الحديثة في اختيار شريك الحياة، مفضلات الطريقة التقليدية بالسؤال عن الزوج عبر الأب والأشقاء .

تعليق:
     نتائج هذه الدراسة ليست بالضرورة تكون دقيقة خاصة في قضايا مصيرية مثل الزواج صحيح أن الثلث كنسبة مئوية معتبرة في لغة البحوث إلا أن هذه النسبة لا يمكن الاعتماد عليها في صنع القرار مثل الزواج  ثم إنا نواصل رصد سلبيات شبكة التواصل الاجتماعي كي نحذر الناس من اخطارها خاصة في الدراسات التي أجريناها .

 

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

 

الوطن  27/6/2013
كتب عبدالعزيز الفضلي:
     مع التطور التكنولوجي الهائل يبدو ان زمن البراشيم الورقية ولى وانتهى في ظل وجود اجهزة مختلفة تباع ويتم الاعلان عنها ايضا.

     ففي اخر صرعات الوسائل التي يستخدمها بعض الطلبة بالغش في الاختبارت ضبطت في احدى لجان اختبارات الصف الحادي عشر باحدى مدارس البنات امس طالبة تستخدم جهازا جديدا في الغش يتكون من ساعة يد وسماعة تعمل بتقنية البلوتوث تضعها الطالبة في اذنها تحت الحجاب! هذه الوسيلة المبتكرة لم تكن ليتم اكتشافها لولا صوت صفير كان ينطلق من الساعة وهو ما لاحظته احدى المعلمات ممن يراقب الاختبار لتكتشف بالتدقيق ان هذا الصوت يصدر مع استخدام الطالبة لساعتها الملغومة على طريقة ساعة «جيمس بوند».

     وعن آلية عمل هذه الساعة فانها يتم تخزينها بتسحيل صوتي بالمعلومات ترجع اليها الطالبة لتستمع الى ما يلزمها من معلومات للاجابة عن اسئلة الاختبار.

     هذا وقد تم تحرير محضر غش في حق الطالبة وحرمانها من الاختبار .

التعليق :
     خلال تعليقاتنا بسلبيات اجهزة التكنولوجيا ذكرنا استغلال الطلبة هذه الأجهزة في الغش صحيح نلقي اللوم على الطالب الغاش لكن نحذر من سلبيات هذه الأجهزة كذلك نقول يجب تغيير نظام درجات تقويم الطالب وأيضا تغيير المنهج المدرسي وليس الكتاب المدرسي وهو احد عناصر المنهج  ونؤكد أن درجة الطالب في الامتحان تكون ثلث الدرجة الكلية .

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق